أكد الفنان العالمي عمر الشريف أنه لم يشاهد سينما منذ فترة طويلة لأنه يمل من مشاهدة عملا يزيد عن ساعة ونصف، مشيرا إلى أنه يكتفي بمشاهدة المسلسلات الأمريكية القصيرة في التليفزيون.
وأشار الشريف إلى أنه عاش أغلب حياته خارج مصر في عصر الرئيس الراحل جمال عبد الناصر لخشيته عدم العودة إلى الولايات المتحدة مرة أخرى، مؤكدا أن هذا هو السبب الذي أدى إلى انفصاله عن فاتن حمامة.
وقال الشريف: "لم أشاهد سينما منذ أربعين عاما مكتفيا بمشاهدة المسلسلات الأمريكية القصيرة التي تعرض في التليفزيون وهى أحيانا تكون تافهة لكنى لا أطيق مشاهدة فيلم ساعتين على بعض".
الشريف انتقد فيلمه الأخير "المسافر" بشكل لاذع، حيث قال: "فيلم المسافر "زبالة"، وأنا قلت هذا الكلام لوزير الثقافة فاروق حسنى وقتها عندما شاهدته وقلت له (الفيلم ده مينزلش) لأنه سيئ جدا، وعندما تم عرضه في مصر مؤخرا زعلت".
وعن سبب انفصاله عن فاتن حمامة قال –في حوار لجريدة التحرير-: "في بداياتي في هوليوود كنت متزوجا من فاتن حمامة وكانت تزورني في أثناء وجودي في الخارج وتقضى معي أسبوعا تعود بعده إلى عملها في مصر، وقتها فكرت في العودة إلى مصر، لكن الرئيس الراحل جمال عبد الناصر كان يضع معوقات للسفر خارج مصر، فخفت أن أصل بلدي فلا أستطيع مغادرته وكنت تعاقدت وقتها على أفلام عالمية، فكانت الحياة خارج مصر فرضا علىّ لا اختيارا، وقتها لم يتحمل كلانا (أنا وفاتن) فكرة بعد كل منا عن الآخر فتم الانفصال".
وأضاف: "بعد رحيل ناصر جاء السادات وكان دمه خفيفا فطلبت منه أن يؤمن عودتي إلى مصر على فترات، لأتمكن من السفر إلى الخارج في أي وقت فقال لي "اعمل اللى إنت عايزه"، فقررت العودة إلى مصر بعد رحلة طويلة تعلمت خلالها على أيدي كبار المخرجين في العالم واستفدت منها كثيرا في حياتي".
وأشار الشريف إلى أنه عاش أغلب حياته خارج مصر في عصر الرئيس الراحل جمال عبد الناصر لخشيته عدم العودة إلى الولايات المتحدة مرة أخرى، مؤكدا أن هذا هو السبب الذي أدى إلى انفصاله عن فاتن حمامة.
وقال الشريف: "لم أشاهد سينما منذ أربعين عاما مكتفيا بمشاهدة المسلسلات الأمريكية القصيرة التي تعرض في التليفزيون وهى أحيانا تكون تافهة لكنى لا أطيق مشاهدة فيلم ساعتين على بعض".
الشريف انتقد فيلمه الأخير "المسافر" بشكل لاذع، حيث قال: "فيلم المسافر "زبالة"، وأنا قلت هذا الكلام لوزير الثقافة فاروق حسنى وقتها عندما شاهدته وقلت له (الفيلم ده مينزلش) لأنه سيئ جدا، وعندما تم عرضه في مصر مؤخرا زعلت".
وعن سبب انفصاله عن فاتن حمامة قال –في حوار لجريدة التحرير-: "في بداياتي في هوليوود كنت متزوجا من فاتن حمامة وكانت تزورني في أثناء وجودي في الخارج وتقضى معي أسبوعا تعود بعده إلى عملها في مصر، وقتها فكرت في العودة إلى مصر، لكن الرئيس الراحل جمال عبد الناصر كان يضع معوقات للسفر خارج مصر، فخفت أن أصل بلدي فلا أستطيع مغادرته وكنت تعاقدت وقتها على أفلام عالمية، فكانت الحياة خارج مصر فرضا علىّ لا اختيارا، وقتها لم يتحمل كلانا (أنا وفاتن) فكرة بعد كل منا عن الآخر فتم الانفصال".
وأضاف: "بعد رحيل ناصر جاء السادات وكان دمه خفيفا فطلبت منه أن يؤمن عودتي إلى مصر على فترات، لأتمكن من السفر إلى الخارج في أي وقت فقال لي "اعمل اللى إنت عايزه"، فقررت العودة إلى مصر بعد رحلة طويلة تعلمت خلالها على أيدي كبار المخرجين في العالم واستفدت منها كثيرا في حياتي".