رغم أن فيلمه الأخير " تك تك بوم " لم يحقق الإيرادات الضخمة ، يري أن الموسم السينمائي لايزال ممتدا وأن الحكم علي الإيرادات يجب تأجيله الآن
وفي حوار للفنان محمد سعد مع مجلة " لها" تحدث عن فيلمه " تك تك بوم " حيث قال انه راض عنه جدا وأن ردود الافعال التي أتته عن الفيلم من قبل الجمهور رائعة جدا وأكد أن الجمهور كان يخرج من قاعات السينما وهو في غاية السعادة
وقال سعد أن إيرادات الفيلم لم تكن ضعيفة كما قال البعض وأشار إلي أنها جيدة جدا ولم تكن متوقعة بسبب الأحداث الجارية وأعمال العنف والبلطجة واحداث السفارة
وأكد سعد أنه لم ينشغل أو يستاء بسبب أن "شارع الهرم " حقق إيرادات فاقت ماحققه هو في " تك تك بوم " وقال أن الأرزاق بيد الأول وأن طبيعة " شارع الهرم " هي ماجعلت الجمهور يقبل عليه
وأشار سعد إلي أن سعد الصغير لايمكن أن يقال عنه ممثل وان المنتج حينما يتعاقد معه فإنه يتعاقد مع مطرب شعبي وقال أنه دمه خفيف ويستطيع تقديم إستعراضات وتساعده في ذلك الراقصة دينا
وأكد سعد انه لم يتناول الثورة بشكل جاد لأن الأمور لم تتضح بعد والحقائق لم تظهر بصورة مطلقة مما جعله يتجه للجان الشعبية التي قال عنها أنها كانت تجربة شخصية له وكانت حامية للثورة
وأوضح سعد انه لم يقم بترشيح درة للعب دور البطولة أمامه وأن من رشحها هي منتجة العمل الفنانة إسعاد يونس وقال أنه رحب بالفكرة بسبب عدم ظهور درة في السينما كثيرا ولأنه أراد أن يقدم كل شيء جديد بعد الثورة ، وقال عنها أنها ممثلة مميزة ولديها موهبة جميلة وإستطاعت أن تقدم الدور بشكل جيد
وقال سعد أن أغنيته " لو كنت رئيس " لم تكن تتضمن سب أو قذف للرئيس وإنما كانت عبارة عن رؤية ورغبة في رئيس مصر القادم وكيف يكون
وأكد سعد أن كل ماتعرض له الفنان الكبير عادل إمام من إتهامات بسبب موقفه من الثورة لن يستطيع أن ينهي علي تاريخ الفنان الكبير وأضاف أنه يجب علينا كمصريين أن نتسامح كما هي عادتنا دائما
وأشار سعد إلي أنه يتمني أن يعود مرة أخري لتقديم افلام جماعية وقال انه كان قد تعاقد بالفعل علي فيلم كان سيضمه هو وأحمد عز إلا أن أحداث الثورة أجلته قليلا
وتحدث سعد عن النجوم الحاليين علي الشاشة وخاصة محمد هنيدي وأحمد حلمي وأحد مكي وقال عن هنيدي أنه يعتبر نجم الجيل وأنه هو من فتح الباب أمام الفنانين الكوميدين وقال أنه كان احد هؤلاء ، وعن حلمي قال أنه فنان ذكي ومتجدد وأشاد بالأفلام المتنوعة التي يقدمها ، وقال عن مكي أنه يعجب جدا به وبنوعية الكوميديا التي يقدمها وأضاف أنه يقوم هو وأبنائه بالإلتفاف حول أعمال مكي ومشاهدتها
وفي حوار للفنان محمد سعد مع مجلة " لها" تحدث عن فيلمه " تك تك بوم " حيث قال انه راض عنه جدا وأن ردود الافعال التي أتته عن الفيلم من قبل الجمهور رائعة جدا وأكد أن الجمهور كان يخرج من قاعات السينما وهو في غاية السعادة
وقال سعد أن إيرادات الفيلم لم تكن ضعيفة كما قال البعض وأشار إلي أنها جيدة جدا ولم تكن متوقعة بسبب الأحداث الجارية وأعمال العنف والبلطجة واحداث السفارة
وأكد سعد أنه لم ينشغل أو يستاء بسبب أن "شارع الهرم " حقق إيرادات فاقت ماحققه هو في " تك تك بوم " وقال أن الأرزاق بيد الأول وأن طبيعة " شارع الهرم " هي ماجعلت الجمهور يقبل عليه
وأشار سعد إلي أن سعد الصغير لايمكن أن يقال عنه ممثل وان المنتج حينما يتعاقد معه فإنه يتعاقد مع مطرب شعبي وقال أنه دمه خفيف ويستطيع تقديم إستعراضات وتساعده في ذلك الراقصة دينا
وأكد سعد انه لم يتناول الثورة بشكل جاد لأن الأمور لم تتضح بعد والحقائق لم تظهر بصورة مطلقة مما جعله يتجه للجان الشعبية التي قال عنها أنها كانت تجربة شخصية له وكانت حامية للثورة
وأوضح سعد انه لم يقم بترشيح درة للعب دور البطولة أمامه وأن من رشحها هي منتجة العمل الفنانة إسعاد يونس وقال أنه رحب بالفكرة بسبب عدم ظهور درة في السينما كثيرا ولأنه أراد أن يقدم كل شيء جديد بعد الثورة ، وقال عنها أنها ممثلة مميزة ولديها موهبة جميلة وإستطاعت أن تقدم الدور بشكل جيد
وقال سعد أن أغنيته " لو كنت رئيس " لم تكن تتضمن سب أو قذف للرئيس وإنما كانت عبارة عن رؤية ورغبة في رئيس مصر القادم وكيف يكون
وأكد سعد أن كل ماتعرض له الفنان الكبير عادل إمام من إتهامات بسبب موقفه من الثورة لن يستطيع أن ينهي علي تاريخ الفنان الكبير وأضاف أنه يجب علينا كمصريين أن نتسامح كما هي عادتنا دائما
وأشار سعد إلي أنه يتمني أن يعود مرة أخري لتقديم افلام جماعية وقال انه كان قد تعاقد بالفعل علي فيلم كان سيضمه هو وأحمد عز إلا أن أحداث الثورة أجلته قليلا
وتحدث سعد عن النجوم الحاليين علي الشاشة وخاصة محمد هنيدي وأحمد حلمي وأحد مكي وقال عن هنيدي أنه يعتبر نجم الجيل وأنه هو من فتح الباب أمام الفنانين الكوميدين وقال أنه كان احد هؤلاء ، وعن حلمي قال أنه فنان ذكي ومتجدد وأشاد بالأفلام المتنوعة التي يقدمها ، وقال عن مكي أنه يعجب جدا به وبنوعية الكوميديا التي يقدمها وأضاف أنه يقوم هو وأبنائه بالإلتفاف حول أعمال مكي ومشاهدتها