أكد الفنان المصري أحمد السقا على الوحدة الوطنية بين المسلمين والأقباط بمصر، من خلال أغنية جديدة كتب كلماتها على صفحته بالفيس بوك، وعنوانها "المصري المحترم".
وتؤكد هذه الأغنية التي جاءت ردا على أحداث الفتنة الطائفية التي شهدتها منطقة "ماسبيرو" –مؤخرا- على الروابط التاريخية المشتركة بين المسلمين والأقباط، ودعا كلا الطرفين إلى الاحتماء بها لدرأ الفتنة.
وتقول كلماتها: "المصري المحترم.. إن كان مقدس قبطي أو مسلم لسه راجع م الحرم.. هو إللي يبني مش يهد.. هو اللي وقت الشده يسد.. ما اللي فحت القناة وعللى السد.. وجده بنى الهرم.. ماينفعش نقوللوا غير يا محترم.. عايز تبقى مصري.. عللى سد ومد جسر ومد إيدك لإيد أخوك... نبني ميت مليون هرم.. والكلام للمقدس واللى راجع م الحرم.. للمصرى المحترم".
واستقبل السقا عديد التعليقات على صفحته حول هذه الأغنية وكلماتها، حيث تمنى محمد الحوفي أن يعمل بها مسلمو وأقباط مصر، وحذر من مصير السودان، قائلا: "وكلنا مسلمين وأقباط إيد واحدة.. لأننا مش السودان ولا هنكون أبدا.. وبعدين من إمتى فيه فرق بينا؟؟... ثورة 19 وقناة السويس وحرب أكتوبر وكل ده شهد علينا أننا إيد واحدة.. ولا إيه!!".
وأشادت فاديه عصام بكلام السقا، لكنها تمنت -في الوقت ذاته- أن تكون هناك أفعال إلى جانب الكلام، وقالت: "إحنا مش عايزين نتكلم ونكتب بس وخلاص، بجد لازم نعمل بالكلام دا صدقوني سعتها معنى الكلام حيتغير ويبقى أحلى".
يذكر أن السقا سبق وكتب –أيضا– أغنية عن الوحدة الوطنية، بعد أحداث كنيسة القديسين في الإسكندرية في ديسمبر/كانون الأول الماضي، وتقول كلماتها: "شنودة أخويا قال لي يا أحمد احميني.. أنا جنبك يا أحمد صغير أوعى تئذيني.. قلت له يا شنودة يا أخويا إنت في عيني.. بس إوعاك في يوم تصدق كلام عدويني.. دول عايزين يفرقونا ويخلوك تعاديني.. وإحنا هنا كلنا واحد ونيلك هو نيلي.. بعدين مفيش كبير وصغير يا خليلي.. ده أنا لو إتعريت في يوم إنت تغطيني.. وطنا واحد ونهارك نهاري وليلك ليلي.. أي أذى ليك يا أخويا هو كمان يأذيني.. حط إيدك في إيدي نكسر غشاوة عينك وعيني.. ونخلي شمس مصر تدفيك وتدفيني.. ونخليها تحرق عدويك وعدويني".
وتؤكد هذه الأغنية التي جاءت ردا على أحداث الفتنة الطائفية التي شهدتها منطقة "ماسبيرو" –مؤخرا- على الروابط التاريخية المشتركة بين المسلمين والأقباط، ودعا كلا الطرفين إلى الاحتماء بها لدرأ الفتنة.
وتقول كلماتها: "المصري المحترم.. إن كان مقدس قبطي أو مسلم لسه راجع م الحرم.. هو إللي يبني مش يهد.. هو اللي وقت الشده يسد.. ما اللي فحت القناة وعللى السد.. وجده بنى الهرم.. ماينفعش نقوللوا غير يا محترم.. عايز تبقى مصري.. عللى سد ومد جسر ومد إيدك لإيد أخوك... نبني ميت مليون هرم.. والكلام للمقدس واللى راجع م الحرم.. للمصرى المحترم".
واستقبل السقا عديد التعليقات على صفحته حول هذه الأغنية وكلماتها، حيث تمنى محمد الحوفي أن يعمل بها مسلمو وأقباط مصر، وحذر من مصير السودان، قائلا: "وكلنا مسلمين وأقباط إيد واحدة.. لأننا مش السودان ولا هنكون أبدا.. وبعدين من إمتى فيه فرق بينا؟؟... ثورة 19 وقناة السويس وحرب أكتوبر وكل ده شهد علينا أننا إيد واحدة.. ولا إيه!!".
وأشادت فاديه عصام بكلام السقا، لكنها تمنت -في الوقت ذاته- أن تكون هناك أفعال إلى جانب الكلام، وقالت: "إحنا مش عايزين نتكلم ونكتب بس وخلاص، بجد لازم نعمل بالكلام دا صدقوني سعتها معنى الكلام حيتغير ويبقى أحلى".
يذكر أن السقا سبق وكتب –أيضا– أغنية عن الوحدة الوطنية، بعد أحداث كنيسة القديسين في الإسكندرية في ديسمبر/كانون الأول الماضي، وتقول كلماتها: "شنودة أخويا قال لي يا أحمد احميني.. أنا جنبك يا أحمد صغير أوعى تئذيني.. قلت له يا شنودة يا أخويا إنت في عيني.. بس إوعاك في يوم تصدق كلام عدويني.. دول عايزين يفرقونا ويخلوك تعاديني.. وإحنا هنا كلنا واحد ونيلك هو نيلي.. بعدين مفيش كبير وصغير يا خليلي.. ده أنا لو إتعريت في يوم إنت تغطيني.. وطنا واحد ونهارك نهاري وليلك ليلي.. أي أذى ليك يا أخويا هو كمان يأذيني.. حط إيدك في إيدي نكسر غشاوة عينك وعيني.. ونخلي شمس مصر تدفيك وتدفيني.. ونخليها تحرق عدويك وعدويني".