تعرضت الممثلة الشابة منة شلبي لموقف محرج، عندما هاجمها بعض السعوديين أثناء تواجدها بأحد فنادق المملكة العربية السعودية، وذلك بسبب ظهورها تتجول داخل الفندق أثناء حضورها فعاليات الملتقى السعودي لاتحاد الدول العربية في مكافحة الإيدز وهي تقوم بالتدخين بشكل مستمر.
فقد اثارت منة شلبي استياء كثير من حاضري الملتقى، حيث كانت تتجول في أروقة المعرض المصاحب لمراكز الفحص وهي تدخن السجائر.
وحاول البعض التلميح لها بضرورة إيقاف التدخين لكنها لم تكترث، بل استرسلت في الحديث عن تجربتها في التدخين وكيف وصلت الى ثماني سجائر يوميا منذ سنة 2011، فيما اعتبره البعض نوعا من التحدي والعناد، حيث لم يحرك المنسق الإعلامي المرافق لها أي ساكن، خصوصا ان وزارة الصحة السعودية يقع على عاتقها محاربة التدخين ومكافحته.
الجدير بالذكر ان منة شلبي قد وافقت مؤخرا على المشاركة في بطولة مسلسل «أهل اسكندرية» الذي كتبه المؤلف بلال فضل ويخرجه خيري بشارة، والمرجح عرضه خلال شهر رمضان المقبل.
المسلسل هو أول عمل تؤدي منة شلبي من خلاله شخصية فتاة اسكندرية، وهو عودة للمخرج خيري بشارة الى الشاشة الصغيرة بعد غياب ثلاثة أعوام منذ تقديمه مسلسل «الهروب الى الغرب»، بينما يمثل المسلسل عودة منة للتلفزيون بعد عامين من مسلسلها «حرب الجواسيس».
فقد اثارت منة شلبي استياء كثير من حاضري الملتقى، حيث كانت تتجول في أروقة المعرض المصاحب لمراكز الفحص وهي تدخن السجائر.
وحاول البعض التلميح لها بضرورة إيقاف التدخين لكنها لم تكترث، بل استرسلت في الحديث عن تجربتها في التدخين وكيف وصلت الى ثماني سجائر يوميا منذ سنة 2011، فيما اعتبره البعض نوعا من التحدي والعناد، حيث لم يحرك المنسق الإعلامي المرافق لها أي ساكن، خصوصا ان وزارة الصحة السعودية يقع على عاتقها محاربة التدخين ومكافحته.
الجدير بالذكر ان منة شلبي قد وافقت مؤخرا على المشاركة في بطولة مسلسل «أهل اسكندرية» الذي كتبه المؤلف بلال فضل ويخرجه خيري بشارة، والمرجح عرضه خلال شهر رمضان المقبل.
المسلسل هو أول عمل تؤدي منة شلبي من خلاله شخصية فتاة اسكندرية، وهو عودة للمخرج خيري بشارة الى الشاشة الصغيرة بعد غياب ثلاثة أعوام منذ تقديمه مسلسل «الهروب الى الغرب»، بينما يمثل المسلسل عودة منة للتلفزيون بعد عامين من مسلسلها «حرب الجواسيس».