أبدى الممثل هاني رمزي صدمته من نتيجة المرحلة الأولى بالانتخابات البرلمانية بمصر في 2011 بعدما تأكد وصول نسبة كبيرة من التيارات الإسلامية للمجلس، وأعرب عن حزنه لعدم وصول شباب الثورة.
قال هاني: "احترم النتيجة مادام هذا هو رأي الناس، مهما كان اختلافي الفكري مع هذا التيار، فالشعب قال كلمته للصناديق وحسمت المسألة، وهذا دليل على تأثير الإسلاميين في الشارع المصري، وعلى المرشحين الآخرين استيعاب هذا التأثير"، حسب مجلة "الكواكب".
تابع: "فالشباب يشعرون بغيابهم عن البرلمان أن ثورتهم سُرقت منهم في غمضة عين، ولم يكن معهم الأموال الكافية لأنهم غير ممولين من الخارج لعمل حملات انتخابية كبيرة في الإعلام والصحف كباقي الأحزاب، ويحزنني عدم وصولهم للبرلمان".
وعن مستقبل الفن، أكد هاني أنه لا يعلم نوايا الجماعات الإسلامية تجاه هذه النقطة وأن الأيام هي التي ستكشف عن ذلك.
لهاني رمزي تصريحات متضاربة حول وصول الإخوان المسلمين والسلفيين للبرلمان، ففي رمضان 2011 ببرنامج "الديكتاتور" على قناة "التحرير" أبدى تخوفه منهم لرفضه بما سماه "توحيد الشرائع" أي حكم المسيحيين بقوانين إسلامية أو المسلمين بقوانين مسيحية. وبعد ظهور المؤشرات الأولية للمرحلة الانتخابية الأولى باكتساح حزب الحرية والعدالة وهو الذراع السياسي لجماعة الإخوان المسلمين قال لقناة "الحياة" إن وصولهم لا يمثل أزمة بالنسبة له مادام جاءوا بطريقة ديموقراطية.
قال هاني: "احترم النتيجة مادام هذا هو رأي الناس، مهما كان اختلافي الفكري مع هذا التيار، فالشعب قال كلمته للصناديق وحسمت المسألة، وهذا دليل على تأثير الإسلاميين في الشارع المصري، وعلى المرشحين الآخرين استيعاب هذا التأثير"، حسب مجلة "الكواكب".
تابع: "فالشباب يشعرون بغيابهم عن البرلمان أن ثورتهم سُرقت منهم في غمضة عين، ولم يكن معهم الأموال الكافية لأنهم غير ممولين من الخارج لعمل حملات انتخابية كبيرة في الإعلام والصحف كباقي الأحزاب، ويحزنني عدم وصولهم للبرلمان".
وعن مستقبل الفن، أكد هاني أنه لا يعلم نوايا الجماعات الإسلامية تجاه هذه النقطة وأن الأيام هي التي ستكشف عن ذلك.
لهاني رمزي تصريحات متضاربة حول وصول الإخوان المسلمين والسلفيين للبرلمان، ففي رمضان 2011 ببرنامج "الديكتاتور" على قناة "التحرير" أبدى تخوفه منهم لرفضه بما سماه "توحيد الشرائع" أي حكم المسيحيين بقوانين إسلامية أو المسلمين بقوانين مسيحية. وبعد ظهور المؤشرات الأولية للمرحلة الانتخابية الأولى باكتساح حزب الحرية والعدالة وهو الذراع السياسي لجماعة الإخوان المسلمين قال لقناة "الحياة" إن وصولهم لا يمثل أزمة بالنسبة له مادام جاءوا بطريقة ديموقراطية.