أكدت الفنانة التونسية هند صبري أنها كغيرها من أبناء تونس كانت على يقين من حدوث الثورة ضد الظلم والقهر والاستبداد الذي مارسه نظام زين العابدين بن علي لسنوات، وإن كانت ترى أن الثورة التونسية وغيرها من الثورات العربية التي تلتها لم تحقق الأهداف التي قامت من أجلها حتى الآن.
وأكدت هند لبرنامج «هذا أنا» أنها لا تجد مشكلة في القيام بدور ليلى بن علي زوجة الرئيس التونسي السابق لأنها شخصية محورية في الحياة التونسية، وغنية من الناحية الدرامية، حيث تتضمن قصة صعود وهبوط لسيدة كانت تتحكم في كل أمور البلاد لسنوات وارتبطت بكثير من قضايا الفساد.
كما تحدثت حول حياتها الأسرية والدور الذي لعبته الأسرة في دعم مشوارها الفني وقصة انفصال والديها، والأثر الذي تركه هذا الانفصال على حياتها، مشيرة إلى أن والدها منحها الحرية المطلقة وهي التزمت بالمسؤولية التي تفرضها هذه الحرية، ونفت أن تكون قد قامت بدور إغراء في حياتها الفنية، مؤكدة أنها نجحت في تفادي تصنيفها من قبل النقاد والجماهير على أنها ممثلة إغراء، مؤكدة في جانب اخر أن الأمومة هي الشيء الوحيد الذي كان ينقصها والذي حصلت عليه مع ولادتها لابنتها علياء التي اختارت لها نفس الاسم الذي أطلق عليها في أول فيلم قامت بالتمثيل فيه، وهو الفيلم التونسي «صمت القصور».
وفي سياق منفصل أشاد عدد كبير من الصحافيين بأداء هند صبري في فيلمها «أسماء» خلال العرض الذي أقيم في نقابة الصحافيين بالقاهرة، بحضور الفنانة التونسية، ومخرج ومؤلف الفيلم عمرو سلامة، والمنتج محمد حفظي.
وحول الجديد الذي ستقدمه في الفترة المقبلة، قالت مازحة: «سوف أقدم جزءا ثانيا من مسلسل «عايزة أتجوز»، وعنوانه هذه المرة سيكون «مش عايزة اتطلق». بعدها، كشفت أنها ستقدم عملا دراميا مقتبسا عن رواية أدبية وسيعرض في رمضان المقبل، لكنها رفضت الكشف عن تفاصيله.
وأكدت هند لبرنامج «هذا أنا» أنها لا تجد مشكلة في القيام بدور ليلى بن علي زوجة الرئيس التونسي السابق لأنها شخصية محورية في الحياة التونسية، وغنية من الناحية الدرامية، حيث تتضمن قصة صعود وهبوط لسيدة كانت تتحكم في كل أمور البلاد لسنوات وارتبطت بكثير من قضايا الفساد.
كما تحدثت حول حياتها الأسرية والدور الذي لعبته الأسرة في دعم مشوارها الفني وقصة انفصال والديها، والأثر الذي تركه هذا الانفصال على حياتها، مشيرة إلى أن والدها منحها الحرية المطلقة وهي التزمت بالمسؤولية التي تفرضها هذه الحرية، ونفت أن تكون قد قامت بدور إغراء في حياتها الفنية، مؤكدة أنها نجحت في تفادي تصنيفها من قبل النقاد والجماهير على أنها ممثلة إغراء، مؤكدة في جانب اخر أن الأمومة هي الشيء الوحيد الذي كان ينقصها والذي حصلت عليه مع ولادتها لابنتها علياء التي اختارت لها نفس الاسم الذي أطلق عليها في أول فيلم قامت بالتمثيل فيه، وهو الفيلم التونسي «صمت القصور».
وفي سياق منفصل أشاد عدد كبير من الصحافيين بأداء هند صبري في فيلمها «أسماء» خلال العرض الذي أقيم في نقابة الصحافيين بالقاهرة، بحضور الفنانة التونسية، ومخرج ومؤلف الفيلم عمرو سلامة، والمنتج محمد حفظي.
وحول الجديد الذي ستقدمه في الفترة المقبلة، قالت مازحة: «سوف أقدم جزءا ثانيا من مسلسل «عايزة أتجوز»، وعنوانه هذه المرة سيكون «مش عايزة اتطلق». بعدها، كشفت أنها ستقدم عملا دراميا مقتبسا عن رواية أدبية وسيعرض في رمضان المقبل، لكنها رفضت الكشف عن تفاصيله.