أكدت الفنانة التونسية هند صبري أنها كغيرها من أبناء تونس كانت على يقين من حدوث الثورة ضد الظلم والقهر والاستبداد الذي مارسه نظام زين العابدين بن علي لسنوات، وإن كانت ترى أن الثورة التونسية وغيرها من الثورات العربية التي تلتها لم تحقق الأهداف التي قامت من أجلها حتى الآن.
وأكدت هند التي تحدثت في الحلقة 13 من برنامج هذا أنا على قناة MBC أمس أنها لا تجد مشكلة في القيام بدور ليلى بن علي زوجة الرئيس التونسي السابق لأنها شخصية محورية في الحياة التونسية، وغنية من الناحية الدرامية؛ حيث تتضمن قصة صعود وهبوط لسيدة كانت تتحكم في كل أمور البلاد لسنوات وارتبطت بكثير من قضايا الفساد.
كما تحدثت حول حياتها الأسرية والدور الذي لعبته الأسرة في دعم مشوارها الفني وقصة انفصال والديها، والأثر الذي تركه هذا الانفصال على حياتها.
وأشارت صبري إلى أن والدها منحها الحرية المطلقة وهي التزمت بالمسئولية التي تفرضها هذه الحرية، ونفت أن تكون قد قامت بدور إغراء في حياتها الفنية، مؤكدة أنها نجحت في تفادي تصنيفها من قبل النقاد والجماهير على أنها ممثلة إغراء.
وأشارت إلى أن الأمومة هي الشيء الوحيد الذي كان ينقصها والذي حصلت عليه مع ولادتها لابنتها علياء التي اختارت لها نفس الاسم الذي أطلق عليها في أول فيلم قامت بالتمثيل فيه، وهو الفيلم التونسي "صمت القصور".
وعن انتقالها للقاهرة والعمل في الفن أكدت أنها لم تكن تخطط لتكون ممثلة، بل كانت تخطط لأن تصبح سفيرة، وبالفعل بعد انتهاء المرحلة الثانوية حصلت على منحة من الحكومة الفرنسية لاستكمال دراستها العليا، إلا أنها اتجهت للفن ومع ذلك لم يمنعها الفن عن استكمال دراستها حتى حصلت على الماجستير.
واعترفت هند صبري بأنها كانت تخطئ في التعامل مع الإعلام والصحافة في أول الأمر، وهذا جعلها تخسر كثيرا، إلا أنها تعلمت بعد ذلك كيفية التعامل مع الشائعات والأخبار غير الصحيحة التي تروجها بعض وسائل الإعلام، مؤكدة أنها لم تفقد يوما احترامها لذاتها، وهذا يجعل سمعتها بعيدة عن القيل والقال.
وأكدت هند التي تحدثت في الحلقة 13 من برنامج هذا أنا على قناة MBC أمس أنها لا تجد مشكلة في القيام بدور ليلى بن علي زوجة الرئيس التونسي السابق لأنها شخصية محورية في الحياة التونسية، وغنية من الناحية الدرامية؛ حيث تتضمن قصة صعود وهبوط لسيدة كانت تتحكم في كل أمور البلاد لسنوات وارتبطت بكثير من قضايا الفساد.
كما تحدثت حول حياتها الأسرية والدور الذي لعبته الأسرة في دعم مشوارها الفني وقصة انفصال والديها، والأثر الذي تركه هذا الانفصال على حياتها.
وأشارت صبري إلى أن والدها منحها الحرية المطلقة وهي التزمت بالمسئولية التي تفرضها هذه الحرية، ونفت أن تكون قد قامت بدور إغراء في حياتها الفنية، مؤكدة أنها نجحت في تفادي تصنيفها من قبل النقاد والجماهير على أنها ممثلة إغراء.
وأشارت إلى أن الأمومة هي الشيء الوحيد الذي كان ينقصها والذي حصلت عليه مع ولادتها لابنتها علياء التي اختارت لها نفس الاسم الذي أطلق عليها في أول فيلم قامت بالتمثيل فيه، وهو الفيلم التونسي "صمت القصور".
وعن انتقالها للقاهرة والعمل في الفن أكدت أنها لم تكن تخطط لتكون ممثلة، بل كانت تخطط لأن تصبح سفيرة، وبالفعل بعد انتهاء المرحلة الثانوية حصلت على منحة من الحكومة الفرنسية لاستكمال دراستها العليا، إلا أنها اتجهت للفن ومع ذلك لم يمنعها الفن عن استكمال دراستها حتى حصلت على الماجستير.
واعترفت هند صبري بأنها كانت تخطئ في التعامل مع الإعلام والصحافة في أول الأمر، وهذا جعلها تخسر كثيرا، إلا أنها تعلمت بعد ذلك كيفية التعامل مع الشائعات والأخبار غير الصحيحة التي تروجها بعض وسائل الإعلام، مؤكدة أنها لم تفقد يوما احترامها لذاتها، وهذا يجعل سمعتها بعيدة عن القيل والقال.