أكد المطرب محمد فؤاد أنه لم يعتزل الغناء، لأن الطرب والتمثيل عشقه الأول، كما أكد تمسكه بالإقامة في مصر حتى في حال وصول الإسلاميين إلى الحكم في البلاد. وأوضح محمد فؤاد، الذي يبدأ عامه الـ48 في 20 ديسمبر/ ، أن ما صرح به من قبل عن اعتزاله للفن كان في حالة بقاء الطرب على هذه العشوائية. وعن رحليه عن مصر في حال وصول الإسلاميين للحكم، قال أبدًا.. مصر عشقي الأول والأخير ولا أحد يستطيع أن يكبح جماح الفن لأنه أصل الحياة، وبدونه لا توجد حياة لأنه رسالة يقوم بها الفنان والمطرب مثل أي مسؤول، موضحًا أن الفن ثقافة مصرية ولا أحد يستطيع أن يوقف مسيرتها لأنها العمود الفقري لحياة كل مصري. ولفت إلى أنه من المقرر أن يحيي عددًا من الحفلات الغنائية خلال الفترة المقبلة؛ من بينها 5 حفلات بالولايات المتحدة في شهر يناير/ ، بالإضافة إلى حفلتين في مصر الأول في رأس السنة الميلادية الجديدة، والثانية في منتصف العام الدراسي.
وعن مشروعاته الفنية المقبلة، قال إنه يقرأ حاليًّا 3 أعمال هي مسلسل وفيلمان سينمائيان، ولم يتخذ قرار المشاركة بعد، رافضًا الإفصاح عن أسمائهم والشركة المنتجة، حتى يتم توقيع العقود والاتفاق النهائي لبدء التصوير، موضحًا أنه في حالة موافقته على المسلسل، فإنه سيكون مفاجئةً للجمهور بعد فترة غياب عن الشاشة الصغيرة. وحول طرح ألبومه الجديد الذي يسجله حاليًّا، قال الفنان محمد فؤاد إنه سيطرح الألبوم الجديد في الصيف المقبل، وخاصة بعد عودة حالة الاستقرار ودخول مصر مرحلة انتقال السلطة. وأوضح أن الفترة الماضية كانت غير مستقرة بعد ثورة 25 يناير التي غيَّرت كل مجريات الأحداث وأبهرت العالم أجمع بإصرار شباب مصر على استعادة حقوقهم التي سُلبت منهم على مدار سنوات طويلة، وبعد عمليات تهميش دورهم في الحياة السياسية والاجتماعية
وعن مشروعاته الفنية المقبلة، قال إنه يقرأ حاليًّا 3 أعمال هي مسلسل وفيلمان سينمائيان، ولم يتخذ قرار المشاركة بعد، رافضًا الإفصاح عن أسمائهم والشركة المنتجة، حتى يتم توقيع العقود والاتفاق النهائي لبدء التصوير، موضحًا أنه في حالة موافقته على المسلسل، فإنه سيكون مفاجئةً للجمهور بعد فترة غياب عن الشاشة الصغيرة. وحول طرح ألبومه الجديد الذي يسجله حاليًّا، قال الفنان محمد فؤاد إنه سيطرح الألبوم الجديد في الصيف المقبل، وخاصة بعد عودة حالة الاستقرار ودخول مصر مرحلة انتقال السلطة. وأوضح أن الفترة الماضية كانت غير مستقرة بعد ثورة 25 يناير التي غيَّرت كل مجريات الأحداث وأبهرت العالم أجمع بإصرار شباب مصر على استعادة حقوقهم التي سُلبت منهم على مدار سنوات طويلة، وبعد عمليات تهميش دورهم في الحياة السياسية والاجتماعية