قال الفنان هانى رمزى، إن فتحى سرور، رئيس مجلس الشعب السابق، عرض عليه أن يقوم ببطولة أفلام من تأليفه، مؤكدا له أنه يمتلك الحس الفني، ولكنه لا يستطيع عرض أفكاره على أى شخص آخر حتى لا يتم انتقاده بدعوي تركه شئون الشعب.
وأضاف أنه كان بشعر بالخوف من عرض فيلم "ظاظا"، لاعتقاده بأن الرئيس رمز لا يجب المساس به.
وأضاف رمزي، خلال لقائه بأعضاء نادى الرواد بمدينة العاشر من رمضان، مساء أمس أن النظام السابق كان يعيش حالة من الرعب بعد عرضه فيلم "عايز حقى" لأنه كان بمثابة بداية لانطلاق الحرية والديمقراطية، مشيرا إلى أنه كان خائفا من رد فعل الفيلم على الشعب لأنه يعمل على تحريض الشعب ضد الحكومة.
وأكد أنه تم استدعاؤه من قبل جهات أمنية، وتعهد لهم بعدم قيامه بمثل هذه الأدوار مرة أخرى، وقال"رمزى"أنهم طلبوا منه تصحيح هذا الخطأ وذلك بالترويج لقانون طرح صكوك الملكية لأفراد الشعب المصرى ولكنه رفض خوفا على ضياع هذه الصكوك وبيعها للأجانب مما يؤدى إلى تدمير البلاد وتمليكها للجانب.
وأشار"رمزى" إلى أن أفلامه تركت آثارا إيجابية لدى الشعب المصرى ومع مرور الوقت كانت إحدى الدوافع لقيام الثورة، وذلك لإحساس الناس بالظلم، وأنه آن الأوان لاسترداد الحقوق، وأن من قاموا بالثورة واستشهدوا هم الأبطال الحقيقيين.
وعلق رمزى على فوز حزب "الحرية والعدالة" باكتساح قائلا: كنت على يقين بفوزهم بمقاعد كثيرة، وهذا يرجع إلى وعيهم وتخطيطهم الجيد فى الحياة السياسية، وفوزهم في الانتخابات نتاج طبيعى للشفافية وعدم التزوير فقد فازو بإرادة الشعب ولكن المفاجأة كانت في صعود حزب النور السلفى.
وعن المخاوف التى تصاحب الشارع المصرى بشأن تحريم الجماعات الإسلامية للفن قال: من المستحيل أن يصدر أن يحدث ذلك، لأن الفن تراث مصرى أصيل لن يمحى على مدار الزمن بأكمله، لأنه جزء من المواطن المصرى.
وأضاف أنه كان بشعر بالخوف من عرض فيلم "ظاظا"، لاعتقاده بأن الرئيس رمز لا يجب المساس به.
وأضاف رمزي، خلال لقائه بأعضاء نادى الرواد بمدينة العاشر من رمضان، مساء أمس أن النظام السابق كان يعيش حالة من الرعب بعد عرضه فيلم "عايز حقى" لأنه كان بمثابة بداية لانطلاق الحرية والديمقراطية، مشيرا إلى أنه كان خائفا من رد فعل الفيلم على الشعب لأنه يعمل على تحريض الشعب ضد الحكومة.
وأكد أنه تم استدعاؤه من قبل جهات أمنية، وتعهد لهم بعدم قيامه بمثل هذه الأدوار مرة أخرى، وقال"رمزى"أنهم طلبوا منه تصحيح هذا الخطأ وذلك بالترويج لقانون طرح صكوك الملكية لأفراد الشعب المصرى ولكنه رفض خوفا على ضياع هذه الصكوك وبيعها للأجانب مما يؤدى إلى تدمير البلاد وتمليكها للجانب.
وأشار"رمزى" إلى أن أفلامه تركت آثارا إيجابية لدى الشعب المصرى ومع مرور الوقت كانت إحدى الدوافع لقيام الثورة، وذلك لإحساس الناس بالظلم، وأنه آن الأوان لاسترداد الحقوق، وأن من قاموا بالثورة واستشهدوا هم الأبطال الحقيقيين.
وعلق رمزى على فوز حزب "الحرية والعدالة" باكتساح قائلا: كنت على يقين بفوزهم بمقاعد كثيرة، وهذا يرجع إلى وعيهم وتخطيطهم الجيد فى الحياة السياسية، وفوزهم في الانتخابات نتاج طبيعى للشفافية وعدم التزوير فقد فازو بإرادة الشعب ولكن المفاجأة كانت في صعود حزب النور السلفى.
وعن المخاوف التى تصاحب الشارع المصرى بشأن تحريم الجماعات الإسلامية للفن قال: من المستحيل أن يصدر أن يحدث ذلك، لأن الفن تراث مصرى أصيل لن يمحى على مدار الزمن بأكمله، لأنه جزء من المواطن المصرى.