رغم تأكيد تامر حسني على عدم إقامة أي احتفالات أو عروض خاصة بفيلمه الجديد «عمر وسلمى 3»، إلا أنه أقام احتفالين في ليلة واحدة.واللافت أن «نجم الجيل» تغيب عن الاحتفالية الاولى التي أقيمت في مجمـــع «سينما رويال، رينسانس، صن سيتي» الجديدة، وهي الصالة التي تم افتتاحها بعرض الفيلم الذي حضرته مي عز الدين في غياب تامر حسني، وحضر أيضا منتج الفيلم محمد السبكي، والمنتجة إسعاد يونس.
وفور انتهاء العرض، طارت مي لحضور العرض الثاني الذي أقامه تامر في سرية تامة بعيدا عن وسائل الإعلام في أحد فنادق القاهرة، ودعا اليه فريق عمل الفيلم وعددا من أصدقائه، وهو الأمر الذي برره البعض بأن «نجم الجيل» مازال يخشى مواجهة الإعلام منذ الثورة المصرية. إذ شهدت الاحتفالية الثانية حضور عدد كبير من أصدقاء تامر منهم أحمد زاهر، وابنتاه ليلى وملك، والمخرج محمد سامي، بالاضافة الى مجموعة من فريق العمل الذي شاركه بطولة مسلسل «آدم» كماجد المصري، وحجاج عبدالعظيم والمنتج محمود شميس.
كما حضر المنتج محسن جابر، وراندا البحيري، وميرهان حسين، وحرص كل من مي وتامر على التقاط الصور معا، وأضفى «نجم الجيل» جوا من المرح والكوميديا.
من جانب آخر، لم يكشف حسني سبب عدم إقامة العرض الخاص لفيلمه رغم إعلان الشركة المنتجة عن إقامته من قبل من خلال بيان تم توزيعه على مختلف الصحف ووسائل الإعلام.
ويعد طرح الفيلم في هذا التوقيت بمنزلة الاختبار الأول سينمائيا للمطرب منذ الأزمة التي تعرض لها خلال أحداث ثورة 25 يناير، والتي أثرت سلبا على مبيعات ألبومه الأخير «اللي جاي أحلى»، حيث يراهن تامر حسني على الفيلم لإثبات عدم تراجع شعبيته في أوساط الشباب على وجه الخصوص.
ونجح إعلان الفيلم في لفت الانتباه إليه بشدة عقب طرحه على موقع «اليوتيوب»، حيث تعدت نسبة مشاهدته 800 ألف مشاهدة خلال أيام قليلة.
وفور انتهاء العرض، طارت مي لحضور العرض الثاني الذي أقامه تامر في سرية تامة بعيدا عن وسائل الإعلام في أحد فنادق القاهرة، ودعا اليه فريق عمل الفيلم وعددا من أصدقائه، وهو الأمر الذي برره البعض بأن «نجم الجيل» مازال يخشى مواجهة الإعلام منذ الثورة المصرية. إذ شهدت الاحتفالية الثانية حضور عدد كبير من أصدقاء تامر منهم أحمد زاهر، وابنتاه ليلى وملك، والمخرج محمد سامي، بالاضافة الى مجموعة من فريق العمل الذي شاركه بطولة مسلسل «آدم» كماجد المصري، وحجاج عبدالعظيم والمنتج محمود شميس.
كما حضر المنتج محسن جابر، وراندا البحيري، وميرهان حسين، وحرص كل من مي وتامر على التقاط الصور معا، وأضفى «نجم الجيل» جوا من المرح والكوميديا.
من جانب آخر، لم يكشف حسني سبب عدم إقامة العرض الخاص لفيلمه رغم إعلان الشركة المنتجة عن إقامته من قبل من خلال بيان تم توزيعه على مختلف الصحف ووسائل الإعلام.
ويعد طرح الفيلم في هذا التوقيت بمنزلة الاختبار الأول سينمائيا للمطرب منذ الأزمة التي تعرض لها خلال أحداث ثورة 25 يناير، والتي أثرت سلبا على مبيعات ألبومه الأخير «اللي جاي أحلى»، حيث يراهن تامر حسني على الفيلم لإثبات عدم تراجع شعبيته في أوساط الشباب على وجه الخصوص.
ونجح إعلان الفيلم في لفت الانتباه إليه بشدة عقب طرحه على موقع «اليوتيوب»، حيث تعدت نسبة مشاهدته 800 ألف مشاهدة خلال أيام قليلة.