أكد الملحن حلمي بكر أن خلافاته مع عمرو دياب ليس له يد فيها، وأن المطرب هو من بدأ بسبه وسب بعض الرموز الفنية الأخرى. وقال -في حواره مع جريدة “صوت الأمة” في عددها الأخير: “أنا لم أهاجمه، بل هو من بدأ بالهجوم، وشتمني وشتم عبد الحليم حافظ ومحمد حمزة ووجدي الحكيم، فرفعت قضية ثم جاءني محسن جابر وعمر بطيشة فتنازلت عن القضية بعد اعتذار عمرو”
وأضاف: “أنا ما زلت عند رأيي، عمرو دياب “ألفه” جيله، مطلوب مني أعمل إيه تاني؟ أمشي وراء بصاجات وأطبله، ولا أعمل إيه؟ أقول عنه إنه أعظم من غنى؟ استحالة أقول ذلك، لأنه في النهاية نجم مرحلة، وعندما دخل معه على الطريق تامر حسني وقلت إن تامر مطرب وعمرو مغنٍ قامت الدنيا”.
وأصر بكر على رأيه في المطربة التونسية لطيفة، وقال إنها لا تصلح للغناء، ونصحها بأن تبني عمارة وتؤجرها وتعيش من الإيجار.
حيث قال: “لم ولن أعترف بلطيفة مطلقًا، وأنا عند رأيي منذ أن جاءتني مع عبد الوهاب محمد، وقلت لها إنها لا تصلح، وعندما ذهبت للموسيقار الكبير محمد عبد الوهاب وسألها مين سمعك؟ قالت له حلمي بكر، فاتصل بي وقال لي “يا حلمي أنت تعرف واحدة اسمها.. اسمها.. آه لطيفة.. هي رجليها حلوة” قلت له فهمت يا أستاذ لكنها لا تصلح، فقال لي: معلش عشان خاطري أعطيها لحن، قلت له هي لا تصلح مطلقًا، ومش عايز أفتح في مواضيع لأني في الآخر أنا اللي بتهاجم”.
وأضاف: “أنا ما زلت عند رأيي، عمرو دياب “ألفه” جيله، مطلوب مني أعمل إيه تاني؟ أمشي وراء بصاجات وأطبله، ولا أعمل إيه؟ أقول عنه إنه أعظم من غنى؟ استحالة أقول ذلك، لأنه في النهاية نجم مرحلة، وعندما دخل معه على الطريق تامر حسني وقلت إن تامر مطرب وعمرو مغنٍ قامت الدنيا”.
وأصر بكر على رأيه في المطربة التونسية لطيفة، وقال إنها لا تصلح للغناء، ونصحها بأن تبني عمارة وتؤجرها وتعيش من الإيجار.
حيث قال: “لم ولن أعترف بلطيفة مطلقًا، وأنا عند رأيي منذ أن جاءتني مع عبد الوهاب محمد، وقلت لها إنها لا تصلح، وعندما ذهبت للموسيقار الكبير محمد عبد الوهاب وسألها مين سمعك؟ قالت له حلمي بكر، فاتصل بي وقال لي “يا حلمي أنت تعرف واحدة اسمها.. اسمها.. آه لطيفة.. هي رجليها حلوة” قلت له فهمت يا أستاذ لكنها لا تصلح، فقال لي: معلش عشان خاطري أعطيها لحن، قلت له هي لا تصلح مطلقًا، ومش عايز أفتح في مواضيع لأني في الآخر أنا اللي بتهاجم”.