أنا فاكر أن البابا شنودة كان دايماً يوصينا في لقاءاته معنا بحب الوطن والمصريين مهما كانت الأوضاع والظروف التى تحيط بنا قاسية"..هكذا بدأ الفنان هانى رمزى حديثه عن البابا شنودة مؤكداً أنه بوفاته خسر العالم بأجمعه شخصية عظيمة كانت تكن الحب كله للمصريين.
واستكمل رمزى حديثه عن لقاءاته بالبابا شنودة قائلاً: أتذكر أن البابا كان دائماً يقول لنا لازم البلد كلها تكون في قلب كل منا، ولابد أن نحافظ على الود الذى يجمع بينا وبين الناس جميعاً.
والحقيقة أن البابا كان حريصاً على إقامة الإفطار السنوى في رمضان والذى كان يجمع فيه بين المسلمين والأقباط وهى إحدى المناسبات المهمة والعظيمة التى كان يحرص عليها بل إنه كان يعتبر الإفطار السنوى أهم من أى عيد نحتفل به، واتمنى أن هذا النهج يظل موجودا،ً وأن يظل الشعب المصري محافظاً على تعليماته مليون في المائة.
وعن قدوم بابا جديد خلفاً لـ البابا شنودة قال رمزى: بالتأكيد أن الكنيسة فيها الكثير من الشخصيات العظيمة، وبها قيادات متعددة ستحل محل البابا لأن الذى سيأتى سيحمل كل الخير معه إلى مصر، والدليل أن البابا كرلس الذى سبق البابا شنودة كان رجلاً عظيماً.
وحول إمكانية تجسيد حياة البابا شنودة في عمل درامى أو سينمائي قال رمزى: لماذا لا؟ فالبابا شنودة شخصية عظيمة ومؤثرة بمعنى الكلمة ليس فقط في الأقباط ولكن في المصريين جميعاً، وكان شخصياً وطنياً بل يضع الوطن داخل عينيه، وكثيراً كان يوصي بالمرحلة القادمة ويطرح تساؤلات حول رؤيتها في المستقبل، فالبابا ليس شخصاً عادياً ليمر مرور الكرام وأعتقد أنه من الشخصيات التى يمكن تجسيدها لكونه محببًا للجميع.
واختتم هانى رمزى حديثه عن البابا شنودة قائلاً: البابا شنودة واحداً من الشخصيات القيادية التى تتعاطف مع كل مصري، فلم يكن رجل دين فقط بل أباً لنا جميعاً وشاعراً وكان يحمل بداخله حساً فنياً وكوميدياً ساخراً، وصاحب المقولة الشهيرة " أن مصر وطن يعيش فينا".
وأؤكد أن العالم كله سيشعر بفقدان هذا الرجل خلال المرحلة المقبلة.
واستكمل رمزى حديثه عن لقاءاته بالبابا شنودة قائلاً: أتذكر أن البابا كان دائماً يقول لنا لازم البلد كلها تكون في قلب كل منا، ولابد أن نحافظ على الود الذى يجمع بينا وبين الناس جميعاً.
والحقيقة أن البابا كان حريصاً على إقامة الإفطار السنوى في رمضان والذى كان يجمع فيه بين المسلمين والأقباط وهى إحدى المناسبات المهمة والعظيمة التى كان يحرص عليها بل إنه كان يعتبر الإفطار السنوى أهم من أى عيد نحتفل به، واتمنى أن هذا النهج يظل موجودا،ً وأن يظل الشعب المصري محافظاً على تعليماته مليون في المائة.
وعن قدوم بابا جديد خلفاً لـ البابا شنودة قال رمزى: بالتأكيد أن الكنيسة فيها الكثير من الشخصيات العظيمة، وبها قيادات متعددة ستحل محل البابا لأن الذى سيأتى سيحمل كل الخير معه إلى مصر، والدليل أن البابا كرلس الذى سبق البابا شنودة كان رجلاً عظيماً.
وحول إمكانية تجسيد حياة البابا شنودة في عمل درامى أو سينمائي قال رمزى: لماذا لا؟ فالبابا شنودة شخصية عظيمة ومؤثرة بمعنى الكلمة ليس فقط في الأقباط ولكن في المصريين جميعاً، وكان شخصياً وطنياً بل يضع الوطن داخل عينيه، وكثيراً كان يوصي بالمرحلة القادمة ويطرح تساؤلات حول رؤيتها في المستقبل، فالبابا ليس شخصاً عادياً ليمر مرور الكرام وأعتقد أنه من الشخصيات التى يمكن تجسيدها لكونه محببًا للجميع.
واختتم هانى رمزى حديثه عن البابا شنودة قائلاً: البابا شنودة واحداً من الشخصيات القيادية التى تتعاطف مع كل مصري، فلم يكن رجل دين فقط بل أباً لنا جميعاً وشاعراً وكان يحمل بداخله حساً فنياً وكوميدياً ساخراً، وصاحب المقولة الشهيرة " أن مصر وطن يعيش فينا".
وأؤكد أن العالم كله سيشعر بفقدان هذا الرجل خلال المرحلة المقبلة.