أحمد الفيشاوي: الإنتاج سبب رفضي تصوير آخر مشاهد "678"
27
.أكد الفنان الشاب أحمد الفيشاوي تعمده عدم تصوير المشاهد الأخيرة من فيلمه الجديد "678"، بسبب استيائه من طريقة تبليغه بمواعيد تصوير هذه المشاهد، نافيا ما تردد عن عدم التزامه.
قال الفيشاوي الصغير: "كل المخرجين الذي عملت معهم شاهدين على التزامي، كما أني لم أغادر مصر كما قيل قبل انتهاء التصوير، كنت وقتها في الإسكندرية، واتصل بي الريجيسير الخاص بالعمل، واستأت من هذا الموقف لأنه ليس أنا من يأتيني (أوردر) بهذه الطريقة"، حسب صحيفة "صوت الأمة".
وأضاف: فأنا في عمري لم أرى "أوردر" يتم التبليغ به يوم التصوير، فهذا شيء غريب حتى المجاميع، ومع احترامي لهم، يبلغون بموعد التصوير قبلها بيومين على الأقل، ولا يليق أن يكلمني أحد يقول لي: "تعالى دلوقتي حالا" وكأني مثلا عامل "ديليفري" وتناسوا أني فنان.
وتابع أحمد: تعمدت ألا أذهب التصوير "لأنه مش أنا اللي يتعمل معايا كدا"، لأنني لو كنت فعلت ذلك كنت سأؤكد خطأ وقع فيه الإنتاج حينما اتصل بي ولم يكلف أحدا بإعطائي "أوردر" قبلها وكأن المسألة طبيخ وعجين.
وعن استبداله في المشاهد المتبقية من الفيلم بدوبلير، قل أحمد: "محمد دياب هو المخرج ومن حقه أن يصور الفيلم بالطريقة التي تحلو له سواء بي أو بدوبلير، ومع العلم أن دياب صديقي وهو ليس طرفا في المشكلة. "678" ليس الاسم النهائي للفيلم ويتم الاختيار بينه وبين "وقوف متكرر"، ويدور حول دكتور تتعرض زوجته لحادث تحرش، فيدخل في صراعات نفسية مريرة مع نفسه ومع من ارتكبوا ذلك، وتشاركه بشرى بطولة الفيلم.
يذكر أنه يعرض حاليا للفيشاوي الصغير فيلم "تلك الأيام" ويشارك فيه مع الممثل الكبير محمود حميدة وصفية العمري وجامايكا والوجه الجديد ليلى سامي، عن قصة للأديب فتحي غانم وكتب له السيناريو وأخرجه نجله أحمد فتحي غانم، ومن إنتاج العدل جروب، وتوزيع الشركة العربية، وقدرت ميزانيته بثمانية ملايين جنيه.
27
.أكد الفنان الشاب أحمد الفيشاوي تعمده عدم تصوير المشاهد الأخيرة من فيلمه الجديد "678"، بسبب استيائه من طريقة تبليغه بمواعيد تصوير هذه المشاهد، نافيا ما تردد عن عدم التزامه.
قال الفيشاوي الصغير: "كل المخرجين الذي عملت معهم شاهدين على التزامي، كما أني لم أغادر مصر كما قيل قبل انتهاء التصوير، كنت وقتها في الإسكندرية، واتصل بي الريجيسير الخاص بالعمل، واستأت من هذا الموقف لأنه ليس أنا من يأتيني (أوردر) بهذه الطريقة"، حسب صحيفة "صوت الأمة".
وأضاف: فأنا في عمري لم أرى "أوردر" يتم التبليغ به يوم التصوير، فهذا شيء غريب حتى المجاميع، ومع احترامي لهم، يبلغون بموعد التصوير قبلها بيومين على الأقل، ولا يليق أن يكلمني أحد يقول لي: "تعالى دلوقتي حالا" وكأني مثلا عامل "ديليفري" وتناسوا أني فنان.
وتابع أحمد: تعمدت ألا أذهب التصوير "لأنه مش أنا اللي يتعمل معايا كدا"، لأنني لو كنت فعلت ذلك كنت سأؤكد خطأ وقع فيه الإنتاج حينما اتصل بي ولم يكلف أحدا بإعطائي "أوردر" قبلها وكأن المسألة طبيخ وعجين.
وعن استبداله في المشاهد المتبقية من الفيلم بدوبلير، قل أحمد: "محمد دياب هو المخرج ومن حقه أن يصور الفيلم بالطريقة التي تحلو له سواء بي أو بدوبلير، ومع العلم أن دياب صديقي وهو ليس طرفا في المشكلة. "678" ليس الاسم النهائي للفيلم ويتم الاختيار بينه وبين "وقوف متكرر"، ويدور حول دكتور تتعرض زوجته لحادث تحرش، فيدخل في صراعات نفسية مريرة مع نفسه ومع من ارتكبوا ذلك، وتشاركه بشرى بطولة الفيلم.
يذكر أنه يعرض حاليا للفيشاوي الصغير فيلم "تلك الأيام" ويشارك فيه مع الممثل الكبير محمود حميدة وصفية العمري وجامايكا والوجه الجديد ليلى سامي، عن قصة للأديب فتحي غانم وكتب له السيناريو وأخرجه نجله أحمد فتحي غانم، ومن إنتاج العدل جروب، وتوزيع الشركة العربية، وقدرت ميزانيته بثمانية ملايين جنيه.