اكّدت الممثلة المصرية راندا البحيري انها سعيدة جدا بقيامها بدور البطولة مع اشرف عبد الباقي في مسلسل "حفيد عز" "خاصة ان الشخصية التي أجسدها من خلاله مؤثرة للغاية، فالدور يختلف عن كل الأدوار التي قدمتها من قبل، فللمرة الأولى أقدم دورا كوميديا مع الفنان اشرف عبد الباقي الذي سعدت كثيرا بالتعاون معه،
فهو يتمتع بحس كوميدي عال للغاية، وكواليس العمل دائما ممتعة، وأجسد في المسلسل شخصية فتاة ثرية تقع في حب اشرف عبدالباقي لكنه يتزوج امرأة غيرها مما يضعها في مشاكل عديدة وتحدث العديد من المواقف الكوميدية بينهما".
وعن الشيء الذي دفعها للقيام بهذا العمل، لفتت راندا لصحيفة "القبس" مع الصحافي عمر محمد الى ان "الدور الكوميدي أكثر ما حمسني للموافقة على المسلسل، كذلك وجود فريق عمل يضم اشرف عبد الباقي والمخرج إسماعيل فاروق يدفع اي فنانة للموافقة على الدور".
وعن مشاركتها في مسلسل "اليشمك" ومصير هذا العمل، قالت ان "المسلسل ما زال قائما وسيجري تصويره في أقرب وقت، وتدور أحداثه في إطار مشوق للغاية حول جريمة قتل تقع في مدينة جامعية، وتتهم ثلاث فتيات بارتكابها، وأنا سعيدة بمشاركتي لعدد كبير من الفنانين في هذا العمل بينهم ميس حمدان وآيتن عامر ومحمد رمضان".
وعن حقيقة اعتذارها عن عدم المشاركة في الجزء الثاني من مسلسل "هاي سكول"، قالت راندا بأن "هذا الكلام غير صحيح فأنا اشارك في المسلسل، ولم أعتذر، وأشعر بالحماس الشديد وانتظر بدء التصوير في أسرع وقت ممكن، لأن العمل مشوق للغاية وأجسد من خلاله دور معلمة تواجه العديد من المشاكل مع طلاب المدرسة التي تعمل فيها، ويشاركني في بطولة هذا الجزء جيهان فاضل ونيرمين الفقي".
وأسفت راندا على ايقاف "اللعب مع البنات" "بسبب اعتذار مي سليم وميس حمدان عن عدم المشاركة به، ولذلك أنا لا اعرف مصيره وماذا سيحدث؟ لكنني اشتقت كثيرا الى السينما وأتمنى العودة إليها من خلال عمل قوي، إلا انني قررت التركيز هذه الفترة فقط في الدراما التلفزيونية حتى أجد النص المتميز الذي يجذبني للعودة من خلاله إلى شاشة السينما".
من جهة اخرى، اكّدت راندا ان تصريحها الخاص باستعدادها لارتداء الحجاب في حال وصول التيارات الدينية للحكم "فهم بشكل خاطئ فانا قلت إذا تم فرض الحجاب كزي رسمي للسيدات في مصر سوف أنفذ هذا الأمر على الفور وذلك لتجنب مخالفة القوانين والتعليمات التي تصدرها الدولة".
واوضحت انها لا تهتم بتحديد مكانها بين فنانات جيلها "اهتم بتلك الأمور وقررت التركيز في الأعمال التي أقدمها فقط لأنني عندما حاولت الإجابة عن ذلك السؤال شعرت بتعب شديد، وفشلت في الإجابة عنه لانني لا اعرف من هو الجيل الذي انتمي إليه إلا أنني أتمنى للجميع التفوق والنجاح في كل عمل فني يقدمه".
وعن الذي تغير فيها راندا بعد تحقيق حلم الأمومة وإنجاب ياسين، ردّت بالقول انه "يجب أن يكون السؤال ما الذي لم يتغير في راندا فكل شيء في حياتي تغير، وتحولت إلى شخصية مختلفة تماما حيث تعلمت الصبر واكتسبت صفة الطيبة والحنان، وياسين أصبح اقرب صديق إليّ، فهو كل حياتي ويشبهني في الكثير من الصفات فهو عصبي للغاية إلا انه طيب وحنون بشكل كبير".
ولفتت الى انها التوفيق بين "ابني وأعمالي الفنية".
وعن سبب انفصالها عن زوجها، اشارت راندا الى انه "لا أريد التحدث في هذا الأمر لأنه يخصني، واعتبره من الأمور الشخصية جدا، واتمنى من الصحف ووسائل الإعلام أن تحترم رغبتي ولا تتحدث في هذا الأمر على الإطلاق لأنها مسائل عائلية خاصة".
فهو يتمتع بحس كوميدي عال للغاية، وكواليس العمل دائما ممتعة، وأجسد في المسلسل شخصية فتاة ثرية تقع في حب اشرف عبدالباقي لكنه يتزوج امرأة غيرها مما يضعها في مشاكل عديدة وتحدث العديد من المواقف الكوميدية بينهما".
وعن الشيء الذي دفعها للقيام بهذا العمل، لفتت راندا لصحيفة "القبس" مع الصحافي عمر محمد الى ان "الدور الكوميدي أكثر ما حمسني للموافقة على المسلسل، كذلك وجود فريق عمل يضم اشرف عبد الباقي والمخرج إسماعيل فاروق يدفع اي فنانة للموافقة على الدور".
وعن مشاركتها في مسلسل "اليشمك" ومصير هذا العمل، قالت ان "المسلسل ما زال قائما وسيجري تصويره في أقرب وقت، وتدور أحداثه في إطار مشوق للغاية حول جريمة قتل تقع في مدينة جامعية، وتتهم ثلاث فتيات بارتكابها، وأنا سعيدة بمشاركتي لعدد كبير من الفنانين في هذا العمل بينهم ميس حمدان وآيتن عامر ومحمد رمضان".
وعن حقيقة اعتذارها عن عدم المشاركة في الجزء الثاني من مسلسل "هاي سكول"، قالت راندا بأن "هذا الكلام غير صحيح فأنا اشارك في المسلسل، ولم أعتذر، وأشعر بالحماس الشديد وانتظر بدء التصوير في أسرع وقت ممكن، لأن العمل مشوق للغاية وأجسد من خلاله دور معلمة تواجه العديد من المشاكل مع طلاب المدرسة التي تعمل فيها، ويشاركني في بطولة هذا الجزء جيهان فاضل ونيرمين الفقي".
وأسفت راندا على ايقاف "اللعب مع البنات" "بسبب اعتذار مي سليم وميس حمدان عن عدم المشاركة به، ولذلك أنا لا اعرف مصيره وماذا سيحدث؟ لكنني اشتقت كثيرا الى السينما وأتمنى العودة إليها من خلال عمل قوي، إلا انني قررت التركيز هذه الفترة فقط في الدراما التلفزيونية حتى أجد النص المتميز الذي يجذبني للعودة من خلاله إلى شاشة السينما".
من جهة اخرى، اكّدت راندا ان تصريحها الخاص باستعدادها لارتداء الحجاب في حال وصول التيارات الدينية للحكم "فهم بشكل خاطئ فانا قلت إذا تم فرض الحجاب كزي رسمي للسيدات في مصر سوف أنفذ هذا الأمر على الفور وذلك لتجنب مخالفة القوانين والتعليمات التي تصدرها الدولة".
واوضحت انها لا تهتم بتحديد مكانها بين فنانات جيلها "اهتم بتلك الأمور وقررت التركيز في الأعمال التي أقدمها فقط لأنني عندما حاولت الإجابة عن ذلك السؤال شعرت بتعب شديد، وفشلت في الإجابة عنه لانني لا اعرف من هو الجيل الذي انتمي إليه إلا أنني أتمنى للجميع التفوق والنجاح في كل عمل فني يقدمه".
وعن الذي تغير فيها راندا بعد تحقيق حلم الأمومة وإنجاب ياسين، ردّت بالقول انه "يجب أن يكون السؤال ما الذي لم يتغير في راندا فكل شيء في حياتي تغير، وتحولت إلى شخصية مختلفة تماما حيث تعلمت الصبر واكتسبت صفة الطيبة والحنان، وياسين أصبح اقرب صديق إليّ، فهو كل حياتي ويشبهني في الكثير من الصفات فهو عصبي للغاية إلا انه طيب وحنون بشكل كبير".
ولفتت الى انها التوفيق بين "ابني وأعمالي الفنية".
وعن سبب انفصالها عن زوجها، اشارت راندا الى انه "لا أريد التحدث في هذا الأمر لأنه يخصني، واعتبره من الأمور الشخصية جدا، واتمنى من الصحف ووسائل الإعلام أن تحترم رغبتي ولا تتحدث في هذا الأمر على الإطلاق لأنها مسائل عائلية خاصة".