أكد المقربون من الفنان عمرو دياب أنه يمر حاليا بحالة نفسية سيئة جدا منذ وفاة والدته الأسبوع الماضي، مما جعله يمتنع عن الرد على الاتصالات الهاتفية من زملائه الفنانين الذي يحرصون على مساندته والاطمئنان على صحته.
وأكدت المصادر، بحسب ما ذكر موقع «عيون عالفن»، أن دياب اتخذ قرارا بإيقاف نشاطه الفني لأجل غير مسمى وعدم استكمال العمل في البومه الذي كان مقررا صدوره قبل نهاية العام الحالي بعد تلقي العزاء الخميس الماضي. ورغم أن دياب ظهر متماسكا إلى حد بعيد خلال العزاء الذي أقيم لوالدته إلا أنه سافر إلى الشرقية بمفرده عقب العزاء ورفض اصطحاب أحد من أصدقائه أو حتى مدير أعماله أو من الحراسة الخاصة به وقضى الليلة هناك وتردد أنه زار قبر والدته في صباح الجمعة قبل أن يعود لقصره أمام فندق الواحة بطريق مصر ـ الاسكندرية الصحراوي.
من جانب آخر ذكر موقع «دنيا الوطن»، أن الهضبة قرر إنشاء مستشفى باسم والدته في قرية سنهوت محافظة الشرقية تقدم العلاج مجانا، وتجري عمليات جراحية لمريض الكبد والكلى، وذلك ترحما على روح والدته التي كانت تهتم بالأعمال الخيرية، وسيبني أيضا مسجدا لأهل القرية يحمل اسم والدته.
وأشار بعض المقربين من الهضبة إلى أنه يفكر في نقل إقامته إلى إمارة دبي، وحتى انه يفكر بنقل أبنائه إلى المدارس هناك، حيث كان يرغب في ذلك منذ العام الماضي، ولكن ما كان يمنعه هي والدته التي كانت تفضل العيش في بلدتها.
وأكدت المصادر، بحسب ما ذكر موقع «عيون عالفن»، أن دياب اتخذ قرارا بإيقاف نشاطه الفني لأجل غير مسمى وعدم استكمال العمل في البومه الذي كان مقررا صدوره قبل نهاية العام الحالي بعد تلقي العزاء الخميس الماضي. ورغم أن دياب ظهر متماسكا إلى حد بعيد خلال العزاء الذي أقيم لوالدته إلا أنه سافر إلى الشرقية بمفرده عقب العزاء ورفض اصطحاب أحد من أصدقائه أو حتى مدير أعماله أو من الحراسة الخاصة به وقضى الليلة هناك وتردد أنه زار قبر والدته في صباح الجمعة قبل أن يعود لقصره أمام فندق الواحة بطريق مصر ـ الاسكندرية الصحراوي.
من جانب آخر ذكر موقع «دنيا الوطن»، أن الهضبة قرر إنشاء مستشفى باسم والدته في قرية سنهوت محافظة الشرقية تقدم العلاج مجانا، وتجري عمليات جراحية لمريض الكبد والكلى، وذلك ترحما على روح والدته التي كانت تهتم بالأعمال الخيرية، وسيبني أيضا مسجدا لأهل القرية يحمل اسم والدته.
وأشار بعض المقربين من الهضبة إلى أنه يفكر في نقل إقامته إلى إمارة دبي، وحتى انه يفكر بنقل أبنائه إلى المدارس هناك، حيث كان يرغب في ذلك منذ العام الماضي، ولكن ما كان يمنعه هي والدته التي كانت تفضل العيش في بلدتها.