رفض الفنان المصري العالمي، عمر الشريف، ما نقله أحد المواقع الأمريكية لمقال نشره حفيده، قال فيه إنه "نصف يهودي"، و"مثلي جنسياً"، ورد بانفعال شديد، قائلاً: "كلام فارغ"، وكررها عدة مرات.
وأضاف الشريف، في مكالمة هاتفية أجراها معه موقع CNN بالعربية، أنه لا يعرف مصدر هذا المقال، أو تلك الأنباء، ولم يسمع بها.ووصف الشريف بحدة، الصحف التي تناولت هذا الأمر، بأنها صحف "زبالة."
وقال الشريف متجاهلاً الحديث عن حفيده، إنه لم يترك مصر، ولن يستطيع العيش خارجها تحت أي ظرف، حتى في ظل صعود الإسلاميين إلى الحكم، مشدداً على أنه سيعوده إلى البلاد هو ونجله في غضون 10 أيام.
وكان حفيد الفنان العالمي عمر الشريف قد اعترف، بحسب ما جاء في مقال نشر بموقع أمريكي معني بالمثليين، بأنه مصري ونصف يهودي، ومثلي جنسياً.
وقال الحفيد، الذي يحمل أيضاً اسم عمر الشريف، إنه يكتب المقال وهو يشعر بالخوف على نفسه ووالديه وأسرته، الذين سيصابون بالصدمة عند قراءة هذا المقال، كونه مسلط الضوء عليه بسبب شهرة جده.
وأضاف: " قررت أن أعترف أني مصري، وأني نصف يهودي، ومثلي."
وأشار عمر الشريف "الصغير" إلى أنه غادر مصر في يناير الماضي بقلب حزين، تاركاً ورائه أسرته وأصدقائه، حيث يخشي على مصيره وزملائه من مثليي الجنس، بعد فوز الأحزاب الإسلامية بالانتخابات وسيطرتهم على الوضع السياسي والعام بمصر.
وأضاف حفيد الفنان العالمي أن والدته يهودية، وهو أمر ليس بسيط أن يفصح عنه في مصر، كما أن إعلانه عن ميوله الجنسية سيثير مشاكل، في الوقت الذي لا يوجد فيه استقرار سياسي أو مجتمعي، نتيجة وصول الإسلاميين إلى الحكم، "مما دعاني إلى أن أسأل نفسي: هل سيكون مرحب بي في مصر حالياً، أم كوني مصري ونصف يهودي، سيضطرني إلى العزلة، وإخفاء هويتي طوال حياتي؟"
وأضاف الشريف، في مكالمة هاتفية أجراها معه موقع CNN بالعربية، أنه لا يعرف مصدر هذا المقال، أو تلك الأنباء، ولم يسمع بها.ووصف الشريف بحدة، الصحف التي تناولت هذا الأمر، بأنها صحف "زبالة."
وقال الشريف متجاهلاً الحديث عن حفيده، إنه لم يترك مصر، ولن يستطيع العيش خارجها تحت أي ظرف، حتى في ظل صعود الإسلاميين إلى الحكم، مشدداً على أنه سيعوده إلى البلاد هو ونجله في غضون 10 أيام.
وكان حفيد الفنان العالمي عمر الشريف قد اعترف، بحسب ما جاء في مقال نشر بموقع أمريكي معني بالمثليين، بأنه مصري ونصف يهودي، ومثلي جنسياً.
وقال الحفيد، الذي يحمل أيضاً اسم عمر الشريف، إنه يكتب المقال وهو يشعر بالخوف على نفسه ووالديه وأسرته، الذين سيصابون بالصدمة عند قراءة هذا المقال، كونه مسلط الضوء عليه بسبب شهرة جده.
وأضاف: " قررت أن أعترف أني مصري، وأني نصف يهودي، ومثلي."
وأشار عمر الشريف "الصغير" إلى أنه غادر مصر في يناير الماضي بقلب حزين، تاركاً ورائه أسرته وأصدقائه، حيث يخشي على مصيره وزملائه من مثليي الجنس، بعد فوز الأحزاب الإسلامية بالانتخابات وسيطرتهم على الوضع السياسي والعام بمصر.
وأضاف حفيد الفنان العالمي أن والدته يهودية، وهو أمر ليس بسيط أن يفصح عنه في مصر، كما أن إعلانه عن ميوله الجنسية سيثير مشاكل، في الوقت الذي لا يوجد فيه استقرار سياسي أو مجتمعي، نتيجة وصول الإسلاميين إلى الحكم، "مما دعاني إلى أن أسأل نفسي: هل سيكون مرحب بي في مصر حالياً، أم كوني مصري ونصف يهودي، سيضطرني إلى العزلة، وإخفاء هويتي طوال حياتي؟"