كشفت حنان ترك أنّها نادمة على القبلة التي جمعتها بهاني سلامة في فيلم «الآخر»، مؤكدة أنّ يوسف شاهين أجبرها على هذا المشهد.
وأوضحت الممثلة المصرية خلال حوارها مع عمرو الليثي في برنامجه «واحد من الناس»، أنها رفضت تقبيل خالد النبوي في فيلم «المهاجر»، ما أغضب المخرج الراحل. بعدها رشحها لبطولة «الآخر» أمام هاني سلامة. ورفضت في البداية القبلة التي تأتي في سياق الفيلم، فغضب المخرج وطردها من مكتبه.
وعندما علمت بتعرضه لأزمة صحية ودخوله المستشفى، ذهبت إليه ورفض الحديث إليها، لكنها لم تتحمل غضبه واضطرت للموافقة على الفيلم والقبلة. لكنها ندمت بعد ذلك وقررت عدم تكرار هذا الأمر.
وأشارت الفنانة المحجبة إلى أنّها شعرت أنّها قدّمت تنازلات كثيرة، مؤكدة أنّه كان ممكناً أن تتمسّك بموقفها وتحافظ في الوقت عينه على علاقتها الطيبة بالسينمائي الراحل.
وأكدت أنّ هذا التنازل جعلها تضع حدوداً لنفسها، مشيرة إلى أنّها أول من نادت بالسينما النظيفة وتعرضت وقتها لانتقادات حادة من قبل الصحافيين والنقاد، فضلاً عن أنّها توجّهت لتقديم الأفلام النسائية مثل «منتهى اللذة»، و«أحلى الأوقات»، و«حب البنات».
وأوضحت الممثلة المصرية خلال حوارها مع عمرو الليثي في برنامجه «واحد من الناس»، أنها رفضت تقبيل خالد النبوي في فيلم «المهاجر»، ما أغضب المخرج الراحل. بعدها رشحها لبطولة «الآخر» أمام هاني سلامة. ورفضت في البداية القبلة التي تأتي في سياق الفيلم، فغضب المخرج وطردها من مكتبه.
وعندما علمت بتعرضه لأزمة صحية ودخوله المستشفى، ذهبت إليه ورفض الحديث إليها، لكنها لم تتحمل غضبه واضطرت للموافقة على الفيلم والقبلة. لكنها ندمت بعد ذلك وقررت عدم تكرار هذا الأمر.
وأشارت الفنانة المحجبة إلى أنّها شعرت أنّها قدّمت تنازلات كثيرة، مؤكدة أنّه كان ممكناً أن تتمسّك بموقفها وتحافظ في الوقت عينه على علاقتها الطيبة بالسينمائي الراحل.
وأكدت أنّ هذا التنازل جعلها تضع حدوداً لنفسها، مشيرة إلى أنّها أول من نادت بالسينما النظيفة وتعرضت وقتها لانتقادات حادة من قبل الصحافيين والنقاد، فضلاً عن أنّها توجّهت لتقديم الأفلام النسائية مثل «منتهى اللذة»، و«أحلى الأوقات»، و«حب البنات».