أكد الفنان المصري حسين فهمي أنه لم يحدد بعد مرشحه الرئاسي، لأنه لم ير برنامج انتخابي لأي من المرشحين حتى الآن، وقال: «لا يوجد مرشح لديه خطة تفصيلية للنهوض بالتعليم مثلاً أو بالصحة أو فيما يتعلق بالتعامل مع ملف الأقليات أو ملف المرأة، جميعهم يردد عناوين رنانة دون تفاصيل، وهذه كارثة».
ولكن بعيداً عن البرامج الانتخابية التي سيختار فهمي على أساسها مرشحه، لفت الفنان المصري إلى أنه مؤمن بمدنية الدولة، ويرفض تماماً أن تكون مصر دولة دينية، وبرر ذلك بقوله: «مصر بها أقباط ينتمون لكنائس ومذاهب مختلفة، والدين علاقة فردية بين العبد وربه لا يجب التدخل فيها، ولا ينبغي إقحام الدين في السياسة».
وفي الوقت الذي أشاد فيه بدور المجلس العسكري في حماية مصر من مؤامرات خارجية كانت تستهدف تقسيمها، أشار إلى أن العسكري وقع في بعض الأخطاء خلال فترة حكمة الانتقالية، ولكن توقع التزام العسكري بكلمته في تسليم السلطة يونيو المقبل.
الممثل المصري أوضح أنه ضد الحكم العسكري، وقال: «المجلس العسكري وعد بتسليم السلطة بنهاية يونيو وسيفعل، وإن لم يفعل سنخرج جميعا في مظاهرة ضده، وأعتقد أن المجلس العسكري سيلتزم بكلمته، لأنه يعرف شرف الكلمة، وليس مثل الإخوان مثلاً، الذي وعدوا بعدم الترشح للرئاسة ثم سحبوا كلمتهم وترشحوا».
ولكن بعيداً عن البرامج الانتخابية التي سيختار فهمي على أساسها مرشحه، لفت الفنان المصري إلى أنه مؤمن بمدنية الدولة، ويرفض تماماً أن تكون مصر دولة دينية، وبرر ذلك بقوله: «مصر بها أقباط ينتمون لكنائس ومذاهب مختلفة، والدين علاقة فردية بين العبد وربه لا يجب التدخل فيها، ولا ينبغي إقحام الدين في السياسة».
وفي الوقت الذي أشاد فيه بدور المجلس العسكري في حماية مصر من مؤامرات خارجية كانت تستهدف تقسيمها، أشار إلى أن العسكري وقع في بعض الأخطاء خلال فترة حكمة الانتقالية، ولكن توقع التزام العسكري بكلمته في تسليم السلطة يونيو المقبل.
الممثل المصري أوضح أنه ضد الحكم العسكري، وقال: «المجلس العسكري وعد بتسليم السلطة بنهاية يونيو وسيفعل، وإن لم يفعل سنخرج جميعا في مظاهرة ضده، وأعتقد أن المجلس العسكري سيلتزم بكلمته، لأنه يعرف شرف الكلمة، وليس مثل الإخوان مثلاً، الذي وعدوا بعدم الترشح للرئاسة ثم سحبوا كلمتهم وترشحوا».