علق الفنان أحمد حلمي على الحكم الذي صدر ضد النجم عادل إمام بالحبس لمدة ثلاثة أشهروغرامة الف جنيه بسبب أدواره التي اعتبرها القضاء تزدري الدين الإسلامي، بأن عادل إمام ليس فوق القانون وينبغي ان يخضع له إذا أخطأ.
وقال حلمي في حواره مع مجلة "الكواكب": "رأيي الصريح المباشر في هذا الموضوع ان الاستاذ عادل امام ليس فوق القانون ولا يوجد شخص في الدنيا فوق القانون حيث اننا جميعاً نقع تحت طائلة القانون الذي نحترمه جميعاً ونقدّره كما انني اؤيّد العقاب حال ارتكاب احد الاشخاص لأي خطأ ما ولكن السؤال ما هو الخطأ؟".
في الوقت نفسه أبدى حلمي استياءه من فكرة معاقبة الاشخاص لأنهم يدلون بآرائهم: "من الصعب ان اعاقب شخصاً لمجرد طرحه لرأيه حيث اننا قمنا بالثورة لكي نستطيع الإدلاء بآرائنا بحرية شديدة كما أودّ ان اقول انه حال قيام الاستاذ عادل امام بازدراء الأديان بالفعل او قيامه بالإساءة للإسلام لكنت اول شخص في مصر يتصدّى له لكني ارى ان ذلك لم يحدث من الأساس، عادل امام لم يتحدّث في افلامه عن مسلمين إرهابيين وإنما تحدّث عن إرهابيين عاملين نفسهم مسلمين من اجل التخفي وراء عباءة الإسلام".
وعلى الجانب الآخر، اكد حلمي ان زوجته الفنانة منى زكي تغيبت عن حفل توقيع كتابه الأول "28 حرف" كان سببه انها كانت خارج مصر في هذا الوقت.
وقال حلمي في هذا الشأن: "الوقت الذي قمنا بتحديد هذا الميعاد لحفل التوقيع ولم يكن يجوز تأجيل هذا الميعاد مجدداً بعد أن سبق تأجيله من قبل نظراً لظروف سفر المهندس ابراهيم المعلم صاحب دار نشر الشروق حيث كان من المفترض حضوره حفل التوقيع إلا ان
ظروف مرضه - شفاه الله وعافاه- وكذلك اجرائه لعملية جراحية في ألمانيا حالت دون ذلك".
وكان حلمي قد وقّّع كتابه الأول "28 حرف" بفرع مكتبة الشروق بالزمالك مؤكداً ان السبب في اختياره هذا الاسم لكتابه، أنه عند انتهائه من تأليفه، أحس بالحيرة في اختيار عنوانه، ثم ورد على ذهنه أن عدد حروف اللغة العربية 28 حرفا، ولا يمكن أن يخرج أي اسم أو عنوان عن هذه الأحرف، وأهدى حلمي الكتاب لروح والده، حيث كتب في مقدمة الكتاب "أبي.. أين أنت؟ هل تراني كما أراك دوما في منامي؟ رحمك الله".
وقال حلمي في حواره مع مجلة "الكواكب": "رأيي الصريح المباشر في هذا الموضوع ان الاستاذ عادل امام ليس فوق القانون ولا يوجد شخص في الدنيا فوق القانون حيث اننا جميعاً نقع تحت طائلة القانون الذي نحترمه جميعاً ونقدّره كما انني اؤيّد العقاب حال ارتكاب احد الاشخاص لأي خطأ ما ولكن السؤال ما هو الخطأ؟".
في الوقت نفسه أبدى حلمي استياءه من فكرة معاقبة الاشخاص لأنهم يدلون بآرائهم: "من الصعب ان اعاقب شخصاً لمجرد طرحه لرأيه حيث اننا قمنا بالثورة لكي نستطيع الإدلاء بآرائنا بحرية شديدة كما أودّ ان اقول انه حال قيام الاستاذ عادل امام بازدراء الأديان بالفعل او قيامه بالإساءة للإسلام لكنت اول شخص في مصر يتصدّى له لكني ارى ان ذلك لم يحدث من الأساس، عادل امام لم يتحدّث في افلامه عن مسلمين إرهابيين وإنما تحدّث عن إرهابيين عاملين نفسهم مسلمين من اجل التخفي وراء عباءة الإسلام".
وعلى الجانب الآخر، اكد حلمي ان زوجته الفنانة منى زكي تغيبت عن حفل توقيع كتابه الأول "28 حرف" كان سببه انها كانت خارج مصر في هذا الوقت.
وقال حلمي في هذا الشأن: "الوقت الذي قمنا بتحديد هذا الميعاد لحفل التوقيع ولم يكن يجوز تأجيل هذا الميعاد مجدداً بعد أن سبق تأجيله من قبل نظراً لظروف سفر المهندس ابراهيم المعلم صاحب دار نشر الشروق حيث كان من المفترض حضوره حفل التوقيع إلا ان
ظروف مرضه - شفاه الله وعافاه- وكذلك اجرائه لعملية جراحية في ألمانيا حالت دون ذلك".
وكان حلمي قد وقّّع كتابه الأول "28 حرف" بفرع مكتبة الشروق بالزمالك مؤكداً ان السبب في اختياره هذا الاسم لكتابه، أنه عند انتهائه من تأليفه، أحس بالحيرة في اختيار عنوانه، ثم ورد على ذهنه أن عدد حروف اللغة العربية 28 حرفا، ولا يمكن أن يخرج أي اسم أو عنوان عن هذه الأحرف، وأهدى حلمي الكتاب لروح والده، حيث كتب في مقدمة الكتاب "أبي.. أين أنت؟ هل تراني كما أراك دوما في منامي؟ رحمك الله".