بعدما ضجت الأوساط الإعلامية بأغاني تامر حسني مع الفنانين العالميين في الفترة الماضية، ظهرت إلى العلن بعض الأجزاء المخفية التي كانت تعتري العقد الموقع بين حسني وشركة يونيفيرسال العالمية.
إذ بعكس ما تم توقعه أن تدر هذه الأغاني الكثير من الأموال على حسني، فقد كشف عن بند داخل هذا العقد يشير إلى أن الاتفاق الذي تم منحه فقط حق الحصول على عائدات مبيعات الألبوم في منطقة الشرق الأوسط فقط، فالعائد الأكبر سيكون هو الدعاية التي حصل عليها من ترديد اسمه مع الفنانين الأميركيين إلى جانب ارتفاع أسهمه بين المطربين المصريين وارتفاع أجره في الحفلات. في المقابل تحصل الشركة على حق ما يتم تحصيله في أوروبا وأميركا.
إذ بعكس ما تم توقعه أن تدر هذه الأغاني الكثير من الأموال على حسني، فقد كشف عن بند داخل هذا العقد يشير إلى أن الاتفاق الذي تم منحه فقط حق الحصول على عائدات مبيعات الألبوم في منطقة الشرق الأوسط فقط، فالعائد الأكبر سيكون هو الدعاية التي حصل عليها من ترديد اسمه مع الفنانين الأميركيين إلى جانب ارتفاع أسهمه بين المطربين المصريين وارتفاع أجره في الحفلات. في المقابل تحصل الشركة على حق ما يتم تحصيله في أوروبا وأميركا.