اعتبرت الفنانة هالة فاخر أن ارتداء بعض الفنانات للباروكة أثناء التمثيل يعد بمثابة تحايل على الدين، نافيةً أن يكون هناك أي مشروع للارتباط لديها حالياً، مشيرةً إلى أن سبب اتجاهها للإعلانات مؤخراً نتيجة احتياجها للمال.
و قالت: إن الباروكة زينة، وهى تحايل على الدين، وأنا أرفضها تماما، أما تراجع بعض المحجبات فهذه حرية شخصية لهن، وليس من حق أحد التدخل فيها، ولكن الأفضل من التراجع هو التريث في اتخاذ القرار، وأنا لن أخلع حجابي أبدا.
وعن إمكانية ارتباطها قالت هالة: لا يوجد في حياتي ما يمنعني من إعلان الزواج لو تم، وبعض الذين روجوا لهذا الكلام كان هدفهم الشهرة والترويج لأنفسهم على حسابي، ولا يسعني الآن إلا أن أقول فيهم: «حسبي الله ونعم الوكيل».
ابنة الفنان الكبير فاخر فاخر كشفت عن أن اتجاهها إلى الإعلانات مؤخراً يرجع إلى احتياجها الشديد للمال، لاسيما وأنها تجلس في بيتها دون عمل منذ عام، أي من بعد ثورة 25 يناير.
هالة استنكرت أداء التيارات الإسلامية التي دخلت البرلمان بقولها: أنا لا أفهمهم، ونفسي أفهم ماذا يريدون، وأعتقد أنهم إما لا يعرفون ماذا يريدون، وإما أنهم غير مدربين على التعامل مع الناس، فوصلت الأمور معهم إلى حالة من «الهبل السياسي»، وأعتقد أن الشعب خدع عندما سلمهم مجلس الشعب.
و قالت: إن الباروكة زينة، وهى تحايل على الدين، وأنا أرفضها تماما، أما تراجع بعض المحجبات فهذه حرية شخصية لهن، وليس من حق أحد التدخل فيها، ولكن الأفضل من التراجع هو التريث في اتخاذ القرار، وأنا لن أخلع حجابي أبدا.
وعن إمكانية ارتباطها قالت هالة: لا يوجد في حياتي ما يمنعني من إعلان الزواج لو تم، وبعض الذين روجوا لهذا الكلام كان هدفهم الشهرة والترويج لأنفسهم على حسابي، ولا يسعني الآن إلا أن أقول فيهم: «حسبي الله ونعم الوكيل».
ابنة الفنان الكبير فاخر فاخر كشفت عن أن اتجاهها إلى الإعلانات مؤخراً يرجع إلى احتياجها الشديد للمال، لاسيما وأنها تجلس في بيتها دون عمل منذ عام، أي من بعد ثورة 25 يناير.
هالة استنكرت أداء التيارات الإسلامية التي دخلت البرلمان بقولها: أنا لا أفهمهم، ونفسي أفهم ماذا يريدون، وأعتقد أنهم إما لا يعرفون ماذا يريدون، وإما أنهم غير مدربين على التعامل مع الناس، فوصلت الأمور معهم إلى حالة من «الهبل السياسي»، وأعتقد أن الشعب خدع عندما سلمهم مجلس الشعب.