نجحت النجمة الشابة ياسمين عبدالعزيز في تأكيد موهبتها وقدرتها على تحمل عبء البطولة المطلقة.. لتدخل بذلك الى دائرة الفنانات الراغبات في اثبات وجودهن على شاشة السينما واستطاعت التأثير وانتزاع صيحات الاعجاب والاشادة من الجمهور.. لتخرج بعد ذلك وتصرح بأنها لن تكون مجرد ديكور امام اي ممثل وستطلق العنان لطموحها .. «الأنباء» التقت ياسمين في هذه الدردشة، فالى التفاصيل:
في كل الافلام التي لعبت بطولتها كان الخط الانساني للقصة يتلازم مع الخط او الشكل الكوميدي الذي رسمته الفنانة ياسمين عبدالعزيز لنفسها.
٭ دائما ما ابحث في اعمالي عن هذين الخطين فأنا لا اقدم الكوميديا لمجرد اضحاك الجمهور فقط بل لابد ان يكون العمل يحمل مضمونا انسانيا وتحولا في الشخصية للافضل حتى يكون للفيلم رسالة او هدف غير الاضحاك بالرغم من ان اسعاد الناس عملية صعبة جدا فمن يضحكك يبكيك ولكن من يبكيك قد لا يضحكك، تلك هي المعادلة.
أعتقد ان البطولة المطلقة كلفت ياسمين عبدالعزيز كثيرا.
٭ بالفعل كلفتني الكثير من المجهود والارهاق بكل ما فيها من تعب وتوتر.. فدائما ما اكون موجودة في مكان التصوير حتى وان لم يكن لي مشاهد سيتم تصويرها.. وهذا شيء مختلف تماما عما كنت افعله سابقا حين كنت اذهب لاداء دوري المكتوب ثم انصرف لكن الان اتابع كل تفاصيل العمل وأقف وراء كل خطوة ولهذا تعلمت اشياء كنت اسمع عنها ولا اعرفها.
هل صرحت بانه لا للبطولة الثانية؟
٭ نعم.. فلن اقدم دورا ثانيا في افلام الرجال ولن العب دور سنيدة لرجل مرة اخرى مهما كان حجمه اشعر بداخلي فنانة تجيد تقديم الوان كثيرة من التمثيل وسأبذل مجهودا كبيرا حتى لا اخذل جمهوري وليس معنى ذلك انني لن اقبل العمل مع الفنان النجم فلو وجدت دورا مميزا في فيلم مميز فسأقبله ولكن لابد ان يكون دوري رئيسيا ايضا ولا يقل اهمية عن دوره.
كم تحتاج البطلة من السنوات لتحصل على بطولة مطلقة؟
٭ تحتاج الى معجزات.. لقد كان من المستحيل ان اجد بطولة نسائية لانه لا يوجد مؤلف في مصر يتجرأ على كتابة سيناريو كوميدي بطولة نسائية لان مصير اي سيناريو بهذا الشكل هو الادراج.. للاسف تحتاج الممثلة الى عمر عبلة كامل لكي تفعل ذلك بعد عشرين عاما من التمثيل.. ولذلك اعتبر نفسي اكثر ممثلة محظوظة في جيلي لانني حققت هدفي في زمن قياسي.. للاسف النساء كن مظلومات على شاشة السينما.
وكيف ترين تأثير جيلك في السينما؟
٭ كل ابناء جيلي تجمع بينهم صفة الاجتهاد فهم حريصون على تقديم اعمال تحترم عقلية المشاهد وترتقي بوجدانه لذا تظهر افلام ذات مستوى عال.. كما ان ابناء جيلي يلهثون ويبحثون عن الادوار الجيدة التي ترفع رصيدهم امام الجمهور.
في كل الافلام التي لعبت بطولتها كان الخط الانساني للقصة يتلازم مع الخط او الشكل الكوميدي الذي رسمته الفنانة ياسمين عبدالعزيز لنفسها.
٭ دائما ما ابحث في اعمالي عن هذين الخطين فأنا لا اقدم الكوميديا لمجرد اضحاك الجمهور فقط بل لابد ان يكون العمل يحمل مضمونا انسانيا وتحولا في الشخصية للافضل حتى يكون للفيلم رسالة او هدف غير الاضحاك بالرغم من ان اسعاد الناس عملية صعبة جدا فمن يضحكك يبكيك ولكن من يبكيك قد لا يضحكك، تلك هي المعادلة.
أعتقد ان البطولة المطلقة كلفت ياسمين عبدالعزيز كثيرا.
٭ بالفعل كلفتني الكثير من المجهود والارهاق بكل ما فيها من تعب وتوتر.. فدائما ما اكون موجودة في مكان التصوير حتى وان لم يكن لي مشاهد سيتم تصويرها.. وهذا شيء مختلف تماما عما كنت افعله سابقا حين كنت اذهب لاداء دوري المكتوب ثم انصرف لكن الان اتابع كل تفاصيل العمل وأقف وراء كل خطوة ولهذا تعلمت اشياء كنت اسمع عنها ولا اعرفها.
هل صرحت بانه لا للبطولة الثانية؟
٭ نعم.. فلن اقدم دورا ثانيا في افلام الرجال ولن العب دور سنيدة لرجل مرة اخرى مهما كان حجمه اشعر بداخلي فنانة تجيد تقديم الوان كثيرة من التمثيل وسأبذل مجهودا كبيرا حتى لا اخذل جمهوري وليس معنى ذلك انني لن اقبل العمل مع الفنان النجم فلو وجدت دورا مميزا في فيلم مميز فسأقبله ولكن لابد ان يكون دوري رئيسيا ايضا ولا يقل اهمية عن دوره.
كم تحتاج البطلة من السنوات لتحصل على بطولة مطلقة؟
٭ تحتاج الى معجزات.. لقد كان من المستحيل ان اجد بطولة نسائية لانه لا يوجد مؤلف في مصر يتجرأ على كتابة سيناريو كوميدي بطولة نسائية لان مصير اي سيناريو بهذا الشكل هو الادراج.. للاسف تحتاج الممثلة الى عمر عبلة كامل لكي تفعل ذلك بعد عشرين عاما من التمثيل.. ولذلك اعتبر نفسي اكثر ممثلة محظوظة في جيلي لانني حققت هدفي في زمن قياسي.. للاسف النساء كن مظلومات على شاشة السينما.
وكيف ترين تأثير جيلك في السينما؟
٭ كل ابناء جيلي تجمع بينهم صفة الاجتهاد فهم حريصون على تقديم اعمال تحترم عقلية المشاهد وترتقي بوجدانه لذا تظهر افلام ذات مستوى عال.. كما ان ابناء جيلي يلهثون ويبحثون عن الادوار الجيدة التي ترفع رصيدهم امام الجمهور.