لم يهنأ أحمد السقا بنجاح فيلمه الأخير المصلحة، بسبب الأزمات التي يتعرض لها فيلمه التالي "بابا " للمخرج علي ادريس، فرغم أنه لم يتم حتي الآن تحديد موعدا لعرضه إلا أن المشاكل بدأت تطارده .
حيث قام المنتج الفني سمير عبد العليم الشريك المتضامن في شركة "ميديا سفن برودكشن "للانتاج الفني والاعلامي المسئولة عن تصوير المشاهد الخارجية للعمل بتوجيه عدة إنذارات علي يد محضر ضد أمل الحامولي المشرفة علي الانتاج بشركة نيو سينشري لصاحبها وليد الكردي ,بعد تهربها من تنفيذ بنود العقد المبرم بين الشركتين والمحدد فيها حصول شركة ميديا سفن برودكشن علي مبلغ 106 ألف دولار مقابل التنفيذ الانتاجي للفيلم ببيروت.
عن ذلك يقول سمير عبد العليم: تعاقدت شركتي ميديا سفن برودكشن مع شركة نيو سينشري والتي تمثلها بمصر أمل الحامولي علي تولي المهام الانتاجية الخاصة بالفيلم في بيروت مقابل حصولنا علي مبلغ وقدره 106 ألف دولار وبالفعل مضي شريكي "علي وليد موسي" العقد مع أمل الحامولي لانشغالي وقتها بمباشرة بقية الأعمال المرتبطة بها الشركة فلم أحضر وقت التعاقد ,علي أن نحصل علي 10 ألاف دولار عند التعاقد و المبلغ كله قبل مغادرة فريق عمل الفيلم المتمثل في 35 شخص من بيروت .
وبالفعل سافر فريق العمل لبيروت واستقبلناهم وسهلنا لهم جميع التصاريح الخاصة بالاقامة ومواقع التصوير وتسهيل لهم كافة الخدمات اللازمة حسبما اتفقنا في التعاقد المبرم بينا ,والذي سبق ووافق عليه المخرج علي ادريس ولكنه أثناء التصوير اختلق بعض المشاكل علي مواقع التصوير "نكاية في شركة الانتاج "ولكن استطعنا احتواء المشكلة وانتهي التصوير علي أكمل وجه بشهادة بطل الفيلم احمد السقا ,وطلبنا بقية المبلغ المتفق عليه في العقد قبل مغادرتهم ولكن تحججوا بأن هناك أزمة مالية وسنحصل علي بقية المبلغ عند العودة الي مصر .
وعند عودتنا الي مصر طلبت بقية مستحقات الشركة فوجدتهم يتهربون متحججين بأن التعاقد تم بينهم وبين شريكي علي"والذي أحد بنوده أنه في حالة عدم حصولي علي كافة مستحقاتي من حقي الحصول علي المواد الخام الخاصة بالفيلم" وهو مارفضته حفاظا علي صداقتي بأحمد السقا .
والغريب أن حجتهم في ذلك أنني لم أوقع معهم عقود مما جعلني أطلب من شريكي التحدث معهم وتحديد ميعاد لاخذ بقية مستحقاتنا ,وبالفعل ذهب علي وفوجيء بأنهم يعطوه 7ألاف دولار فقط كباقي العقد علي علم أننا حصلنا منهم علي 55 ألف دولار فقط "وبالنقاطة ".
فعلي الفور لجأت للمحامي الخاص بالشركة ليرفع دعوي تطالب شركة نيو سينشري ببقية مستحقات شركتنا وبالفعل سلمها المحامي للمحكمة وفي طريقها لاعلام الشركة "مع العلم أنني اتصلت تليفونيا بأمل الحامولي لحل المشكلة وديا قبل اللجوء للقضاء ولكن لم ترد تماما علي أية من اتصالاتي ".
شاهد المحتوى الأصلي علي بوابة الفجر الاليكترونية - الأزمات تطارد فيلم السقا الجديد قبل عرضه
حيث قام المنتج الفني سمير عبد العليم الشريك المتضامن في شركة "ميديا سفن برودكشن "للانتاج الفني والاعلامي المسئولة عن تصوير المشاهد الخارجية للعمل بتوجيه عدة إنذارات علي يد محضر ضد أمل الحامولي المشرفة علي الانتاج بشركة نيو سينشري لصاحبها وليد الكردي ,بعد تهربها من تنفيذ بنود العقد المبرم بين الشركتين والمحدد فيها حصول شركة ميديا سفن برودكشن علي مبلغ 106 ألف دولار مقابل التنفيذ الانتاجي للفيلم ببيروت.
عن ذلك يقول سمير عبد العليم: تعاقدت شركتي ميديا سفن برودكشن مع شركة نيو سينشري والتي تمثلها بمصر أمل الحامولي علي تولي المهام الانتاجية الخاصة بالفيلم في بيروت مقابل حصولنا علي مبلغ وقدره 106 ألف دولار وبالفعل مضي شريكي "علي وليد موسي" العقد مع أمل الحامولي لانشغالي وقتها بمباشرة بقية الأعمال المرتبطة بها الشركة فلم أحضر وقت التعاقد ,علي أن نحصل علي 10 ألاف دولار عند التعاقد و المبلغ كله قبل مغادرة فريق عمل الفيلم المتمثل في 35 شخص من بيروت .
وبالفعل سافر فريق العمل لبيروت واستقبلناهم وسهلنا لهم جميع التصاريح الخاصة بالاقامة ومواقع التصوير وتسهيل لهم كافة الخدمات اللازمة حسبما اتفقنا في التعاقد المبرم بينا ,والذي سبق ووافق عليه المخرج علي ادريس ولكنه أثناء التصوير اختلق بعض المشاكل علي مواقع التصوير "نكاية في شركة الانتاج "ولكن استطعنا احتواء المشكلة وانتهي التصوير علي أكمل وجه بشهادة بطل الفيلم احمد السقا ,وطلبنا بقية المبلغ المتفق عليه في العقد قبل مغادرتهم ولكن تحججوا بأن هناك أزمة مالية وسنحصل علي بقية المبلغ عند العودة الي مصر .
وعند عودتنا الي مصر طلبت بقية مستحقات الشركة فوجدتهم يتهربون متحججين بأن التعاقد تم بينهم وبين شريكي علي"والذي أحد بنوده أنه في حالة عدم حصولي علي كافة مستحقاتي من حقي الحصول علي المواد الخام الخاصة بالفيلم" وهو مارفضته حفاظا علي صداقتي بأحمد السقا .
والغريب أن حجتهم في ذلك أنني لم أوقع معهم عقود مما جعلني أطلب من شريكي التحدث معهم وتحديد ميعاد لاخذ بقية مستحقاتنا ,وبالفعل ذهب علي وفوجيء بأنهم يعطوه 7ألاف دولار فقط كباقي العقد علي علم أننا حصلنا منهم علي 55 ألف دولار فقط "وبالنقاطة ".
فعلي الفور لجأت للمحامي الخاص بالشركة ليرفع دعوي تطالب شركة نيو سينشري ببقية مستحقات شركتنا وبالفعل سلمها المحامي للمحكمة وفي طريقها لاعلام الشركة "مع العلم أنني اتصلت تليفونيا بأمل الحامولي لحل المشكلة وديا قبل اللجوء للقضاء ولكن لم ترد تماما علي أية من اتصالاتي ".
شاهد المحتوى الأصلي علي بوابة الفجر الاليكترونية - الأزمات تطارد فيلم السقا الجديد قبل عرضه