نجمة الفن الجميل نجلاء فتحي كشفت عن اعتزالها التمثيل حاليا، مبررة عدم تفكيرها في كتابة مذكراتها بأنها لا تحوي كثيرا من المغامرات المثيرة.
الفنانة نجلاء فتحي ساقت أسباب هجومها على عادل إمام، الذي وصفته بأنه فنان السلطة بقولها "لم أكن أذكر رأيا لأسيء به لزميل آخر، فأنا من جيل كان يحترم بعضه، وعندما أتحدث أتحرى الدقة في حديثي"، بحسب ما ذكرت مجلة سيدتي الصادرة هذا الأسبوع.
زوجة الإعلامي حمدي قنديل أضافت "إذا كان عادل إمام، كما قيل وتردد، فنان السلطة، لأنه كان قريبا منها، ولأنه كان يقدم أعمالا قد تكون فيها بعض الخطوط الحمراء، وتسمح له الرقابة بذلك، فهذا ليس تقليلا منه، لأن آخرين كانوا يتوددون للسلطة في العهد الماضي مثله".
لكن رغم هجومها على الزعيم رفضت النجمة نجلاء فتحي أن يذهب الفنان إلى المحكمة، بسبب فنه لأنه ليس هو المسؤول بمفرده عما يقدمه على الشاشة، فهناك المؤلف والمخرج والمنتج والرقابة على المصنفات الفنية ووزارة الثقافة التي ينبثق منها جهاز الرقابة.
فكل هؤلاء يجب أن يُسألوا قبل الفنان، فالفن عمل جماعي طالما أخذ تصريحا رقابيا. فالرقابة هي المسؤولة ولا يُمكن أن يُقاضى الفنان بأثر عكسي على أفلام قد قدمها قبل 20 عاما مثلا، متسائلة: «أين كان هؤلاء المحامين وقتها؟».
وحول ما تردد عن كتابتها مذكراتها طوال فترة ابتعادها عن الأضواء، أكدت نجلاء فتحي أن مذكراتها الشخصية ليست فيها مغامرات أو أحداث ساخنة ومثيرة، وكل ما في الأمر أن هناك بنتا جميلة أحبت السينما، ثم تزوجت وأنجبت، كما أنها اشتهرت فجأة وبدون مقدمات، لأن الدعاية التي واكبت ظهوري في أول أفلامي «أفراح» مع المخرج أحمد بدرخان ومن إنتاج رمسيس نجيب، لم تواكب أي فنانة أخرى في حياتها إلى الآن».
واعترفت النجمة المصرية المخضرمة بأن اعتزالها الفن قد لا يكون نهائيا، حتى لا تخدع جمهورها، وشددت على أنها قد تعود اليوم أو غدا أو حتى بعد 5 سنوات، إذا أعجبها عملا فنيا متميزا لا تستطيع أن تقاوم به إغراء العودة، مع تأكيدها أن قرار اعتزالها الحالي لا رجعة فيه، خاصة أنها رفضت عديدا من الأعمال الفنية للسينما والتلفزيون، وآخرها فيلم مع إلهام شاهين لجهاز السينما.
الفنانة نجلاء فتحي ساقت أسباب هجومها على عادل إمام، الذي وصفته بأنه فنان السلطة بقولها "لم أكن أذكر رأيا لأسيء به لزميل آخر، فأنا من جيل كان يحترم بعضه، وعندما أتحدث أتحرى الدقة في حديثي"، بحسب ما ذكرت مجلة سيدتي الصادرة هذا الأسبوع.
زوجة الإعلامي حمدي قنديل أضافت "إذا كان عادل إمام، كما قيل وتردد، فنان السلطة، لأنه كان قريبا منها، ولأنه كان يقدم أعمالا قد تكون فيها بعض الخطوط الحمراء، وتسمح له الرقابة بذلك، فهذا ليس تقليلا منه، لأن آخرين كانوا يتوددون للسلطة في العهد الماضي مثله".
لكن رغم هجومها على الزعيم رفضت النجمة نجلاء فتحي أن يذهب الفنان إلى المحكمة، بسبب فنه لأنه ليس هو المسؤول بمفرده عما يقدمه على الشاشة، فهناك المؤلف والمخرج والمنتج والرقابة على المصنفات الفنية ووزارة الثقافة التي ينبثق منها جهاز الرقابة.
فكل هؤلاء يجب أن يُسألوا قبل الفنان، فالفن عمل جماعي طالما أخذ تصريحا رقابيا. فالرقابة هي المسؤولة ولا يُمكن أن يُقاضى الفنان بأثر عكسي على أفلام قد قدمها قبل 20 عاما مثلا، متسائلة: «أين كان هؤلاء المحامين وقتها؟».
وحول ما تردد عن كتابتها مذكراتها طوال فترة ابتعادها عن الأضواء، أكدت نجلاء فتحي أن مذكراتها الشخصية ليست فيها مغامرات أو أحداث ساخنة ومثيرة، وكل ما في الأمر أن هناك بنتا جميلة أحبت السينما، ثم تزوجت وأنجبت، كما أنها اشتهرت فجأة وبدون مقدمات، لأن الدعاية التي واكبت ظهوري في أول أفلامي «أفراح» مع المخرج أحمد بدرخان ومن إنتاج رمسيس نجيب، لم تواكب أي فنانة أخرى في حياتها إلى الآن».
واعترفت النجمة المصرية المخضرمة بأن اعتزالها الفن قد لا يكون نهائيا، حتى لا تخدع جمهورها، وشددت على أنها قد تعود اليوم أو غدا أو حتى بعد 5 سنوات، إذا أعجبها عملا فنيا متميزا لا تستطيع أن تقاوم به إغراء العودة، مع تأكيدها أن قرار اعتزالها الحالي لا رجعة فيه، خاصة أنها رفضت عديدا من الأعمال الفنية للسينما والتلفزيون، وآخرها فيلم مع إلهام شاهين لجهاز السينما.