"هذه الضجة لم أكن أتوقعها على الإطلاق" هكذا كان تعليق النجمة المصرية يسرا على الضجة التي صاحبت كليب "حقي برقبتي" الذي جمعها بمواطنتها مي عز الدين ضمن أحداث فيلم "جيم أوفر" المقرر عرضه الأسبوع القادم بجميع دور العرض. الكليب بمجرد عرضه تعرض لهجوم عنيف من قبل الناشطين على مواقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" و "تويتر" متهمينه بالابتذال؛ حيث اعتبرت النجمة المصرية هذا الهجوم بمثابة دليل على متابعة الجمهور لكل ما يتم عرضه سواء في الدراما أو السينما.
يسرا لم تخش الاتهامات وقالت في تصريحات خاصة لـ mbc.net إن مثل هذا الهجوم قد يوحي للبعض أنه سيؤثر عليها بالسلب وسيعيدها عدة خطوات للوراء إلا أنها عكس ذلك تماما إذ إنها -بحسب كلامها- قد وصلت لمرحلة من البلادة جعلتها حينما لا تتعرض لهجوم تصاب بـ"خضة"، على حد قولها، وهو ما يجعلها تقول في حال عدم حدوث ذلك "يا نهار اسود إزاي أنا متهاجمتش.. أكيد فيه حاجة غلط".
النجمة المصرية كشفت عن تفاصيل دورها حيث قالت "أجسد دور مذيعة متسلطة كل ما يهمها هو جمالها ومظهرها الخارجي، إلا أنها فجأة تقرر ترك عملها من أجل ابنها الذي يصر على الزواج بإحدى الفتيات التي ارتبط بها عاطفيا، ومن هنا يبدأ الصراع بيني وبين تلك الفتاة التي تجسدها مي عز الدين في إطار كوميدي".
وعن سر إقدامها علي خوض تجربة هذا الفيلم في هذا التوقيت قالت يسرا "هذه التجربة تعد جديدة لي حيث إنني سعيدة بها للغاية؛ إذ إنها تفتح لي أبوابا جديدة على المستوى الفني، خاصة أنني لم أقدم هذا النوع من أنواع الكوميدي منذ فيلم "الأفوكاتو" الذي سبق وأن قدمته منذ سنوات طويلة أمام عادل إمام.
وأضافت "الجمهور المصري في هذا التوقيت متعطش للضحك؛ إذ إنه يرغب في الذهاب إلى السينما لكي يضحك من قلبه وليس من أجل مشاهدة فيلم يبكيه ويؤلم قلبه".
قصة "جيم أوفر" ستكون واضحة ومعروفة -كما تقول يسرا- لمن يشاهدها، ومن الممكن للجمهور أن يقول إنه قد شاهدها في فيلم أجنبي، إلا أنه بالرغم من كل ذلك سيضحك من قلبه مع كل مشهد حيث أتمنى أن ينال الفيلم إعجاب الجمهور عند عرضه".
ولا تخشى يسرا من عدم تحقيق الفيلم لإيرادات بسبب سخونة الأحداث السياسية في مصر، وقالت "الجهة المنتجة هي صاحبة القرار في توقيت عرض الفيلم إذ إنني لا أستطيع التدخل في أمر ليس من اختصاصي كممثلة، وإن كان كل ما يهمني هو تحقيق الفيلم لأعلى إيرادات واحتلاله قمة سباق أفلام الصيف".
فيلم "جيم أوفر" بطولة يسرا ومي عز الدين وعزت أبو عوف ومحمد نور وأحمد السعدني وإيمان السيد، إنتاج محمد السبكي وإخراج أحمد البدري.
يسرا لم تخش الاتهامات وقالت في تصريحات خاصة لـ mbc.net إن مثل هذا الهجوم قد يوحي للبعض أنه سيؤثر عليها بالسلب وسيعيدها عدة خطوات للوراء إلا أنها عكس ذلك تماما إذ إنها -بحسب كلامها- قد وصلت لمرحلة من البلادة جعلتها حينما لا تتعرض لهجوم تصاب بـ"خضة"، على حد قولها، وهو ما يجعلها تقول في حال عدم حدوث ذلك "يا نهار اسود إزاي أنا متهاجمتش.. أكيد فيه حاجة غلط".
النجمة المصرية كشفت عن تفاصيل دورها حيث قالت "أجسد دور مذيعة متسلطة كل ما يهمها هو جمالها ومظهرها الخارجي، إلا أنها فجأة تقرر ترك عملها من أجل ابنها الذي يصر على الزواج بإحدى الفتيات التي ارتبط بها عاطفيا، ومن هنا يبدأ الصراع بيني وبين تلك الفتاة التي تجسدها مي عز الدين في إطار كوميدي".
وعن سر إقدامها علي خوض تجربة هذا الفيلم في هذا التوقيت قالت يسرا "هذه التجربة تعد جديدة لي حيث إنني سعيدة بها للغاية؛ إذ إنها تفتح لي أبوابا جديدة على المستوى الفني، خاصة أنني لم أقدم هذا النوع من أنواع الكوميدي منذ فيلم "الأفوكاتو" الذي سبق وأن قدمته منذ سنوات طويلة أمام عادل إمام.
وأضافت "الجمهور المصري في هذا التوقيت متعطش للضحك؛ إذ إنه يرغب في الذهاب إلى السينما لكي يضحك من قلبه وليس من أجل مشاهدة فيلم يبكيه ويؤلم قلبه".
قصة "جيم أوفر" ستكون واضحة ومعروفة -كما تقول يسرا- لمن يشاهدها، ومن الممكن للجمهور أن يقول إنه قد شاهدها في فيلم أجنبي، إلا أنه بالرغم من كل ذلك سيضحك من قلبه مع كل مشهد حيث أتمنى أن ينال الفيلم إعجاب الجمهور عند عرضه".
ولا تخشى يسرا من عدم تحقيق الفيلم لإيرادات بسبب سخونة الأحداث السياسية في مصر، وقالت "الجهة المنتجة هي صاحبة القرار في توقيت عرض الفيلم إذ إنني لا أستطيع التدخل في أمر ليس من اختصاصي كممثلة، وإن كان كل ما يهمني هو تحقيق الفيلم لأعلى إيرادات واحتلاله قمة سباق أفلام الصيف".
فيلم "جيم أوفر" بطولة يسرا ومي عز الدين وعزت أبو عوف ومحمد نور وأحمد السعدني وإيمان السيد، إنتاج محمد السبكي وإخراج أحمد البدري.