يشهد مطار القاهرة هذه الأيام الانتهاء من المشاهد الأخيرة لمسلسل الفنان عادل إمام "فرقة ناجى عطا الله"، الذى يقوم بتصوير بعضها داخل هناجر شركة مصر للطيران للصيانة والأعمال الفنية الموجودة بمطار القاهرة.
من ناحيتهم قابل العاملون بمصر للطيران للصيانة عادل إمام وفريق المسلسل، بحفاوة كبيرة بينما ظل عادل إمام كعادته على خفة ظله مع كل العاملين الذين التقاهم بالمطار، وأبدى عادل إعجابه الشديد بإمكانيات الشركة وروح التعاون المتبادلة بين العاملين بالشركة وفريق عمل المسلسل، كما أشاد بأنها صرح عملاق فى صيانة الطائرات، وأنه سعيد بهذا العمل ويتمنى نجاحه.
يذكر أن هذه ليست المرة الأولى التي يتم فيها تصوير أحد الأعمال الفنية داخل هناجر الصيانة لمصر للطيران، حيث سبق وأن قام الفنان أحمد حلمي بتصوير مشاهد من فيلمي عسل أسود وآسف على الإزعاج بها.
كما أشار رامى إمام، مخرج العمل إلى إن أحداث المسلسل تدور حول شخصية ضابط مصري متقاعد الذى يقوم بدوره (عادل إمام) يعمل كملحق إداري بالسفارة المصرية في تل أبيب، ويتعرض لمشاكل عديدة وذلك لاعتراضه على الوحشية الإسرائيلية ضد الفلسطينيين، وتجمد إسرائيل أرصدته في أحد البنوك الإسرائيلية؛ فيعود إلى مصر، ويتصل بخمسة من تلاميذه ويتفق معهم على القيام بإحدى المهمات التخريبية ضد إسرائيل، ويتسللون إليها عبر الأنفاق في غزة ويتمكنون من تنفيذ المهمة، ولكنهم يفشلون في العودة عن طريق أنفاق غزة.
ويعود عادل إمام، عبر الحدود الإسرائيلية- اللبنانية مرتديًا الزي العسكري الإسرائيلي، ولكنه يقع في أسر حزب الله وتتوالي الأحداث في إطار كوميدى.
من ناحيتهم قابل العاملون بمصر للطيران للصيانة عادل إمام وفريق المسلسل، بحفاوة كبيرة بينما ظل عادل إمام كعادته على خفة ظله مع كل العاملين الذين التقاهم بالمطار، وأبدى عادل إعجابه الشديد بإمكانيات الشركة وروح التعاون المتبادلة بين العاملين بالشركة وفريق عمل المسلسل، كما أشاد بأنها صرح عملاق فى صيانة الطائرات، وأنه سعيد بهذا العمل ويتمنى نجاحه.
يذكر أن هذه ليست المرة الأولى التي يتم فيها تصوير أحد الأعمال الفنية داخل هناجر الصيانة لمصر للطيران، حيث سبق وأن قام الفنان أحمد حلمي بتصوير مشاهد من فيلمي عسل أسود وآسف على الإزعاج بها.
كما أشار رامى إمام، مخرج العمل إلى إن أحداث المسلسل تدور حول شخصية ضابط مصري متقاعد الذى يقوم بدوره (عادل إمام) يعمل كملحق إداري بالسفارة المصرية في تل أبيب، ويتعرض لمشاكل عديدة وذلك لاعتراضه على الوحشية الإسرائيلية ضد الفلسطينيين، وتجمد إسرائيل أرصدته في أحد البنوك الإسرائيلية؛ فيعود إلى مصر، ويتصل بخمسة من تلاميذه ويتفق معهم على القيام بإحدى المهمات التخريبية ضد إسرائيل، ويتسللون إليها عبر الأنفاق في غزة ويتمكنون من تنفيذ المهمة، ولكنهم يفشلون في العودة عن طريق أنفاق غزة.
ويعود عادل إمام، عبر الحدود الإسرائيلية- اللبنانية مرتديًا الزي العسكري الإسرائيلي، ولكنه يقع في أسر حزب الله وتتوالي الأحداث في إطار كوميدى.