تحدث الفنان عادل إمام عن أن الصعوبة التي واجهها في تصوير مسلسل "ناجي عطا الله"، المقرر عرضه خلال شهر رمضان المقبل، أصعب بكثير من الصعوبة التي يواجهها أثناء تصوير أعماله السينمائية.
وعبر إمام عن سعادته بالعودة إلى الدراما التلفزيونية بعد سنوات غياب، وعلى الرغم من ساعات العمل الطويلة التي يقضيها داخل لوكيشن التصوير، والتي كثيرًا ما تستمر حتى الساعات الأولى من الصباح، فإنه استمتع بكل دقيقة كان يقضيها أمام الكاميرا.
ولفت إلى أن الوقوف أمام كاميرا الأعمال التلفزيونية، يختلف كل الاختلاف عن الوقوف أمام كاميرا الأعمال السينمائية، سواء في عدد المشاهد التي يقوم بتصويرها، أو في الفترة التي ينجز فيها العمل، سواء كان فيديو أو سينما، مشيرًا إلى أن لكل من الفيديو والسينما إحساسا مختلفا ومناخا مختلفا، لكنه يستمتع بكل منهما.
وأشار إمام إلى أنه في انتظار رد فعل الجمهور حول مسلسل "فرقة ناجي عطا الله"، خاصة أنه يتطرق للعديد من القضايا الهامة التي يعيشها المجتمع العربي في الوقت الحالي، وتحديدا القهر الذي يعيشه الشعب الفلسطيني على يد الكيان الصهيوني، وما يتعرض له الفلسطينيون يوميا من قتل وانتهاكات واحتلال منذ سنوات على يد الإسرائيليين، وأضاف إمام أن هذا العمل يعتبر صورة واقعية مصغرة من الواقع المر الذي يعيشه الفلسطينيون، والذي يرفضه هو ضمن أحداث المسلسل بعدما يشاهد بعينيه كل جرائم الإسرائيليين في حق الشعب الفلسطيني.
وحول أصعب المشاهد التي تعرض لها الفنان عادل إمام، أكد أن أي مشهد يحتاج لإتقان شديد في تقديمه يعتبر مشهدا صعبا، ولا يوجد مشهد سهل ومشهد صعب، ولكن هناك مشاهد تؤثر نفسيا على الفنان وهي المشاهد التي يمتزج فيها الحس الإنساني بالحس الفني، فلا يستطيع الفنان أن يفصل بين شعوره كإنسان أو فنان، تقمص دور شخص مقهور يتعرض لأبشع أنواع الاضطهاد والقهر.
يذكر أن مسلسل فرقه ناجي عطا الله، من إخراج رامي إمام، ومن تأليف يوسف معاطي، ويشارك في البطولة محمد عادل إمام، وأحمد صلاح السعدني، وهيثم أحمد زكي، وأنوشكا، ونضال الشافعي ونخبه كبيرة من الفنانين الشباب.
وعبر إمام عن سعادته بالعودة إلى الدراما التلفزيونية بعد سنوات غياب، وعلى الرغم من ساعات العمل الطويلة التي يقضيها داخل لوكيشن التصوير، والتي كثيرًا ما تستمر حتى الساعات الأولى من الصباح، فإنه استمتع بكل دقيقة كان يقضيها أمام الكاميرا.
ولفت إلى أن الوقوف أمام كاميرا الأعمال التلفزيونية، يختلف كل الاختلاف عن الوقوف أمام كاميرا الأعمال السينمائية، سواء في عدد المشاهد التي يقوم بتصويرها، أو في الفترة التي ينجز فيها العمل، سواء كان فيديو أو سينما، مشيرًا إلى أن لكل من الفيديو والسينما إحساسا مختلفا ومناخا مختلفا، لكنه يستمتع بكل منهما.
وأشار إمام إلى أنه في انتظار رد فعل الجمهور حول مسلسل "فرقة ناجي عطا الله"، خاصة أنه يتطرق للعديد من القضايا الهامة التي يعيشها المجتمع العربي في الوقت الحالي، وتحديدا القهر الذي يعيشه الشعب الفلسطيني على يد الكيان الصهيوني، وما يتعرض له الفلسطينيون يوميا من قتل وانتهاكات واحتلال منذ سنوات على يد الإسرائيليين، وأضاف إمام أن هذا العمل يعتبر صورة واقعية مصغرة من الواقع المر الذي يعيشه الفلسطينيون، والذي يرفضه هو ضمن أحداث المسلسل بعدما يشاهد بعينيه كل جرائم الإسرائيليين في حق الشعب الفلسطيني.
وحول أصعب المشاهد التي تعرض لها الفنان عادل إمام، أكد أن أي مشهد يحتاج لإتقان شديد في تقديمه يعتبر مشهدا صعبا، ولا يوجد مشهد سهل ومشهد صعب، ولكن هناك مشاهد تؤثر نفسيا على الفنان وهي المشاهد التي يمتزج فيها الحس الإنساني بالحس الفني، فلا يستطيع الفنان أن يفصل بين شعوره كإنسان أو فنان، تقمص دور شخص مقهور يتعرض لأبشع أنواع الاضطهاد والقهر.
يذكر أن مسلسل فرقه ناجي عطا الله، من إخراج رامي إمام، ومن تأليف يوسف معاطي، ويشارك في البطولة محمد عادل إمام، وأحمد صلاح السعدني، وهيثم أحمد زكي، وأنوشكا، ونضال الشافعي ونخبه كبيرة من الفنانين الشباب.