قال الفنان هاني رمزي أثناء استضافته في حلقة برنامج "سمر والجال"، إننا في مصر سنظل نعيش في مملكة الرجل حتى تحدث ثورة يتعلم بعدها الرجل أهمية المرأة في حياته، لأننا نعيش في مجتمع ذكوري منذ زمن طويل.
ورفض رمزي أن يعيش على جزيرة كل سكانها من السيدات، وقال إنه يكتفي بسيدة واحدة تكون "أنثى"، كما أنه لا توجد الإمكانات التي تصلح لأن يعيش مع عدد كبير من السيدات؛ ومنها "الصحة والوقت".
في فقرة "ما رأيك"، قال رمزي "إنه مع إباحة وترخيص شقق للدعارة كما تفعل بعض دول العالم، لأنها في رأيه تحل مشاكل كثيرة من بينها الكبت الجنسي والفقر وتحريك عجلة الإنتاج، لكن المبادئ الدينية ترفض ذلك وتجعله غير مباح، لذلك رفضه".
وعن عمليات التجميل للرجل، قال إنه معها بشكل قوي، وخاصة بعد تقدمها، واعترف بأنه كان يريد إجراء عملية تجميل ولكن المحيطين به أخافوه من تغيير شكله.
ومن جانب آخر، قال إنه تعرف على زوجته في النادي، واكتشف أن أسرتها صديقة لأسرته، مؤكدا أنها الحب الحقيقي الأول في حياته، لكن قبل الزواج كان له عدد كبير من العلاقات "الطياري".
وأكد أن مشكلة الطلاق للأسر المسيحية تمثل عائقا كبيرا، متهمًا الرجل بأنه دائما هو السبب في الخلافات، لأن السيدة في رأيه تشبه اللوح الزجاج الذي كلما اعتنيت به ظل نقيا عاكسا لصورة الرجل، لكن مجرد شرخ واحد ينتهي الأمر.
في فقرة "لو"، اختار رمزي العيش في زمن الملك فاروق إذا امتلك آلة الزمن، وأنه سيصطحب زوجته معه. وعن تحرش المعجبات به، قال إنه تعرض لموقف تحرش من معجبة خارج مصر، أحرجت فيه زوجته عندما جلست الفتاة على رجليه.
ورفض رمزي أن تحذف القبلات من السينما المصرية، قائلا: "إن القبلة التي تقدم للإثارة مرفوضة، ولكنها إذا كانت موظفة لتظهر علاقة مجتمعية يجب تصويرها وتجسدها من خلال الأحداث فلا يمكن حذفها".
وفي فقرة "صارحني"، دافع رمزي عن "التلميحات الجنسية" في أفلامه، لأنها مجرد كوميديا غير مقصود بها إثارة المشاهدين، وقال إن مصر لا يوجد بها على الساحة الفنية ممثلة إغراء، لكنه اختار سيرين عبد النور ومايا دياب على الساحة اللبنانية على اعتبارهما مثالًا يصلح لممثلة الإغراء من وجهة نظره.
وفي فقرة "رجال ونساء"، اختار أن يكون الرجل المودرن، واختار أن تكون السيدة بها كل الصفات دلوعة ورمانسية وسيدة مجتمع وملتزمة، لأن السيدة بالنسبة له كل حاجة في حياته.
سمر والرجال من تقديم سمر يسري ويرأس تحريره آدم مكيوي ويعده محمد الوزيري ويذاع يوميا على قناة القاهرة والناس.
ورفض رمزي أن يعيش على جزيرة كل سكانها من السيدات، وقال إنه يكتفي بسيدة واحدة تكون "أنثى"، كما أنه لا توجد الإمكانات التي تصلح لأن يعيش مع عدد كبير من السيدات؛ ومنها "الصحة والوقت".
في فقرة "ما رأيك"، قال رمزي "إنه مع إباحة وترخيص شقق للدعارة كما تفعل بعض دول العالم، لأنها في رأيه تحل مشاكل كثيرة من بينها الكبت الجنسي والفقر وتحريك عجلة الإنتاج، لكن المبادئ الدينية ترفض ذلك وتجعله غير مباح، لذلك رفضه".
وعن عمليات التجميل للرجل، قال إنه معها بشكل قوي، وخاصة بعد تقدمها، واعترف بأنه كان يريد إجراء عملية تجميل ولكن المحيطين به أخافوه من تغيير شكله.
ومن جانب آخر، قال إنه تعرف على زوجته في النادي، واكتشف أن أسرتها صديقة لأسرته، مؤكدا أنها الحب الحقيقي الأول في حياته، لكن قبل الزواج كان له عدد كبير من العلاقات "الطياري".
وأكد أن مشكلة الطلاق للأسر المسيحية تمثل عائقا كبيرا، متهمًا الرجل بأنه دائما هو السبب في الخلافات، لأن السيدة في رأيه تشبه اللوح الزجاج الذي كلما اعتنيت به ظل نقيا عاكسا لصورة الرجل، لكن مجرد شرخ واحد ينتهي الأمر.
في فقرة "لو"، اختار رمزي العيش في زمن الملك فاروق إذا امتلك آلة الزمن، وأنه سيصطحب زوجته معه. وعن تحرش المعجبات به، قال إنه تعرض لموقف تحرش من معجبة خارج مصر، أحرجت فيه زوجته عندما جلست الفتاة على رجليه.
ورفض رمزي أن تحذف القبلات من السينما المصرية، قائلا: "إن القبلة التي تقدم للإثارة مرفوضة، ولكنها إذا كانت موظفة لتظهر علاقة مجتمعية يجب تصويرها وتجسدها من خلال الأحداث فلا يمكن حذفها".
وفي فقرة "صارحني"، دافع رمزي عن "التلميحات الجنسية" في أفلامه، لأنها مجرد كوميديا غير مقصود بها إثارة المشاهدين، وقال إن مصر لا يوجد بها على الساحة الفنية ممثلة إغراء، لكنه اختار سيرين عبد النور ومايا دياب على الساحة اللبنانية على اعتبارهما مثالًا يصلح لممثلة الإغراء من وجهة نظره.
وفي فقرة "رجال ونساء"، اختار أن يكون الرجل المودرن، واختار أن تكون السيدة بها كل الصفات دلوعة ورمانسية وسيدة مجتمع وملتزمة، لأن السيدة بالنسبة له كل حاجة في حياته.
سمر والرجال من تقديم سمر يسري ويرأس تحريره آدم مكيوي ويعده محمد الوزيري ويذاع يوميا على قناة القاهرة والناس.