أكد النجم العالمي عمر الشريف ان أسبابا كثيرة ساعدته للوصول الى العالمية في الوقت الذي غاب فيه نجوم عرب آخرون وقال في حوار له مع «سيدتي نت»: للوصول الى العالمية أهم شيء اللغة، فلن نصل للعالمية بدون التحدث باللغات الحية المعروفة على المستوى العالمي. وفي حقيقة الأمر، كان في مصر ممثلون أكثر قدرة مني في التمثيل من خلال السينما العالمية. ولكن كانت تنقصهم اللغة مثل الفنان أحمد زكي، رحمه الله، كان يمثل أفضل مني، وكان من الممكن أن يصل للعالمية، أيضا نور الشريف ومحمود عبدالعزيز.
وعن تجربة الإعلانات وهل كانت طمعا في المال قال: لا أنكر أنني قدمت الإعلانات وحصلت على أموال كبيرة، لأن الجهة المنتجة قدرت اسمي وتاريخي الفني، وهذا ليس عيبا وكل نجوم السينما العالمية يقدمون إعلانات بين الحين والآخر، وأنا أفضل أن أقدم إعلانا وأكسب من ورائه بدلا من تقديم فيلم لا يعجبني، فلا أحد يقوم بتحمل مصاريفي وهي عالية جدا، لأنني تعودت على مصروفات معينة كنجم عالمي، وقد كسبت أموالا كثيرة جدا، ولكن كلها ضاعت والحمد لله، لأنني لا أحب أن أوفر نقودا أكثر من اللازم.
وبسؤاله عن الأزمات المالية في حياته رد: في عام 1969، كنت أفكر في الزواج مرة أخرى، ولكن خسرت أموالا كثيرة، بل خسرت كل شيء من أسهمي ومدخراتي، عندما انهار سوق الأوراق المالية الأميركية، ولأول مرة في حياتي بدأت أواجه مشكلات مادية، وأعترف بأنني كسبت أموالا طائلة ولكن صرفتها، لأنني كنت أتصرف كأحد نجوم السينما العالمية الذين يبعثرون أموالهم بسهولة في كل مكان وفي أي شيء. فكان لابد أن أغير أسلوب حياتي، وأتوقف نهائيا عن المغامرة.
وعن تجربة الإعلانات وهل كانت طمعا في المال قال: لا أنكر أنني قدمت الإعلانات وحصلت على أموال كبيرة، لأن الجهة المنتجة قدرت اسمي وتاريخي الفني، وهذا ليس عيبا وكل نجوم السينما العالمية يقدمون إعلانات بين الحين والآخر، وأنا أفضل أن أقدم إعلانا وأكسب من ورائه بدلا من تقديم فيلم لا يعجبني، فلا أحد يقوم بتحمل مصاريفي وهي عالية جدا، لأنني تعودت على مصروفات معينة كنجم عالمي، وقد كسبت أموالا كثيرة جدا، ولكن كلها ضاعت والحمد لله، لأنني لا أحب أن أوفر نقودا أكثر من اللازم.
وبسؤاله عن الأزمات المالية في حياته رد: في عام 1969، كنت أفكر في الزواج مرة أخرى، ولكن خسرت أموالا كثيرة، بل خسرت كل شيء من أسهمي ومدخراتي، عندما انهار سوق الأوراق المالية الأميركية، ولأول مرة في حياتي بدأت أواجه مشكلات مادية، وأعترف بأنني كسبت أموالا طائلة ولكن صرفتها، لأنني كنت أتصرف كأحد نجوم السينما العالمية الذين يبعثرون أموالهم بسهولة في كل مكان وفي أي شيء. فكان لابد أن أغير أسلوب حياتي، وأتوقف نهائيا عن المغامرة.