نفت الفنانة المصرية حنان ترك أنها صرحت بأن الفن حرام لهذا اعتزلته، وقالت: «لم أقل يوما ان الفن حرام ولن أتبرأ منه أبدا، ولكن الأمر كله أنني قررت أن أختار الله وأبتعد عن أي شيء فيه شك أو فتنة».
وأوضحت حنان ترك، في تصريحات خاصة لـ «الراي»: «حاولت أن أستمر في مجال التمثيل وأرتدي الحجاب وألتزم بطاعة الله وبالفعل في البداية شعرت بأنني أقوم بعمل شيء صحيح، ولكن بعد فترة بدأت أشعر أن حجابي بدأ يتحول لمجرد طرحة عادية هذا بجانب أنني من الممكن أن أتحول لفتنة ولهذا بدأت أشعر بتشتت وصراع داخلي لهذا فكرت كثيرا، ووجدت أنني بهذا الشكل لن أتمكن من أن أقدم الفن بالشكل الذي ينبغي أن يكون عليه ولن أستطيع أن أحافظ على حجابي كما ينبغي فكان القرار النهائي هو اعتزال الفن والحمد لله أنا راضية عن قراري واختياري لله رب العالمين».
مضيفة، انها اتخذت هذا القرار بعد صراع مع النفس لفترة طويلة، فمثلما اتخذت قرار الحجاب بعد صراع طويل استمر 7 سنوات، وكان تمسكي بالحجاب هو السبب في انفصالي عن زوجي، والذي رأى أنني أتدين بشكل فظ، و بعد الحجاب لم أقدم الا أعمالا هادفة تحمل قيمة ورسالة وكنت أستعين بدوبليرة في المشاهد المطاردة التي تعرضت لها بمسلسل «القطة العامية» أو «أخت تريز» و مشاهد «الجامعة»، لكنني دائما ما كنت أفكر أن المشاهدين سيأخذونني قدوة لهم وأن أي فتاة بالجامعة ستسمح لزميلها أن يمسك بيديها مثلما قدمت بمسلسلي وأنا أرتدي الحجاب، فسأتحمل الذنب وأنا أريد ارضاء ربي وأرى أن الحجاب أقل ما أقدمه لاكتساب رضاه وأتقرب له.
وعن حياتها بعد قرار الاعتزال قالت: «لن أحتجب عن العالم ولكن سوف أتجه لأشياء وأعمال أخرى تقربني لله وسوف أهتم بأولادي، خاصة وأنهم في مرحلة عمرية تتطلب عناية كبيرة، وكذلك والدتي وسوف أكثف مجهودي في العمل الميداني والاهتمام بالأطفال وسوف أهتم بأعمال فنية كرتونية عدة للأطفال وأعتقد أن هذا العمل سوف يسعدني ويفيد الأطفال، وأؤكد أنني لن أكون داعية دينية.
حنان أعلنت اعتزالها التمثيل نهائيا مع الاعلامي اللبناني نيشان في برنامج «أنا والعسل»، وقالت ان مسلسل «أخت تريز» سوف يكون آخر عمل فني لي.
وكانت حنان ترك بدأت حياتها الفنية كراقصة باليه وقدمت عددا كبيرا من الأعمال الفنية وبدأت النضج الفني بالعمل مع المخرج العالمي يوسف شاهين من بينها المهاجر، الى جانب عشرات الأفلام وآخرها فيلم «المصلحة» والذي شاركت بطولته مع أحمد السقا، بجانب العديد من المسلسلات، أهمها «نصف ربيع الآخر» وبعدها تحولت للبطولة المطلقة في أعمال كثيرة، من بينها: «سارة ونونا المأذونة» وآخرها مسلسل «أخت تريز» والذي تتناول فيه قضية الفتنة الطائفية.
وأوضحت حنان ترك، في تصريحات خاصة لـ «الراي»: «حاولت أن أستمر في مجال التمثيل وأرتدي الحجاب وألتزم بطاعة الله وبالفعل في البداية شعرت بأنني أقوم بعمل شيء صحيح، ولكن بعد فترة بدأت أشعر أن حجابي بدأ يتحول لمجرد طرحة عادية هذا بجانب أنني من الممكن أن أتحول لفتنة ولهذا بدأت أشعر بتشتت وصراع داخلي لهذا فكرت كثيرا، ووجدت أنني بهذا الشكل لن أتمكن من أن أقدم الفن بالشكل الذي ينبغي أن يكون عليه ولن أستطيع أن أحافظ على حجابي كما ينبغي فكان القرار النهائي هو اعتزال الفن والحمد لله أنا راضية عن قراري واختياري لله رب العالمين».
مضيفة، انها اتخذت هذا القرار بعد صراع مع النفس لفترة طويلة، فمثلما اتخذت قرار الحجاب بعد صراع طويل استمر 7 سنوات، وكان تمسكي بالحجاب هو السبب في انفصالي عن زوجي، والذي رأى أنني أتدين بشكل فظ، و بعد الحجاب لم أقدم الا أعمالا هادفة تحمل قيمة ورسالة وكنت أستعين بدوبليرة في المشاهد المطاردة التي تعرضت لها بمسلسل «القطة العامية» أو «أخت تريز» و مشاهد «الجامعة»، لكنني دائما ما كنت أفكر أن المشاهدين سيأخذونني قدوة لهم وأن أي فتاة بالجامعة ستسمح لزميلها أن يمسك بيديها مثلما قدمت بمسلسلي وأنا أرتدي الحجاب، فسأتحمل الذنب وأنا أريد ارضاء ربي وأرى أن الحجاب أقل ما أقدمه لاكتساب رضاه وأتقرب له.
وعن حياتها بعد قرار الاعتزال قالت: «لن أحتجب عن العالم ولكن سوف أتجه لأشياء وأعمال أخرى تقربني لله وسوف أهتم بأولادي، خاصة وأنهم في مرحلة عمرية تتطلب عناية كبيرة، وكذلك والدتي وسوف أكثف مجهودي في العمل الميداني والاهتمام بالأطفال وسوف أهتم بأعمال فنية كرتونية عدة للأطفال وأعتقد أن هذا العمل سوف يسعدني ويفيد الأطفال، وأؤكد أنني لن أكون داعية دينية.
حنان أعلنت اعتزالها التمثيل نهائيا مع الاعلامي اللبناني نيشان في برنامج «أنا والعسل»، وقالت ان مسلسل «أخت تريز» سوف يكون آخر عمل فني لي.
وكانت حنان ترك بدأت حياتها الفنية كراقصة باليه وقدمت عددا كبيرا من الأعمال الفنية وبدأت النضج الفني بالعمل مع المخرج العالمي يوسف شاهين من بينها المهاجر، الى جانب عشرات الأفلام وآخرها فيلم «المصلحة» والذي شاركت بطولته مع أحمد السقا، بجانب العديد من المسلسلات، أهمها «نصف ربيع الآخر» وبعدها تحولت للبطولة المطلقة في أعمال كثيرة، من بينها: «سارة ونونا المأذونة» وآخرها مسلسل «أخت تريز» والذي تتناول فيه قضية الفتنة الطائفية.