نفى الفنان الكبير محمد صبحى، هجومه على المرشح الرئاسى السابق حمدين صباحى جملة وتفصيلا.
وأكد فى تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع" استنكاره الشديد لمحاولة الوقيعة بينه وصباحى، مؤكداً أن ما يتداوله البعض على صفحات فيس بوك وتويتر منسوباً إليه كذب فى كذب وأن كل ما يحدث الآن من تشويه لصباحى وبقية التيارات الوطنية، ما هو إلا خطة موضوعة للنيل من سمعة شرفاء المصريين.
وأكد صبحى أن تلك الخطة تهدف إلى تشويه الجميع ونعتهم بصفات عبثية لصالح فصيل واحد يريد أن يتحكم فى مصر وشعبها وحكومتها، مستنكراً غياب شباب الثورة الذين كانوا ينادون بالعيش والحرية والعدالة الاجتماعية عن المشهد السياسى، قائلاً:" إنهم بعد أن سلموا البلد لتيارات معينة غابوا ولم يستدل عليهم".
وكانت بعض الصفحات، تناقلت تصريحاً كاذباً منسوباً إلى الفنان الكبير أدعى فيه، أن الفنان الكبير هاجم صباحى.. إلا أن صبحى أكد أنه بجوار زوجته التى تعالج من مرض خبيث فى مستشفى بأمريكا منذ ما يقرب من شهرين وأنه طوال هذه المدة لم يتفاعل مع الحياة السياسية، قائلا: أقسم بالله ليس لدى حساب على فيس بوك وتويتر ولن يكون لى حساب فى أى يوم من الأيام فأنا لست جباناً لأختبئ خلف شاشة الكمبيوتر وأشتم الناس، ووجهة نظرى أعبر عنها فى تصريحاتى وحواراتى التليفزيونية والصحفية، داعياً من ينتحل اسمه وصورته إلى أن يتقى الله ويراعى شهر رمضان المبارك وظروف الناس الذين يسىء إليهم.
وأكد فى تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع" استنكاره الشديد لمحاولة الوقيعة بينه وصباحى، مؤكداً أن ما يتداوله البعض على صفحات فيس بوك وتويتر منسوباً إليه كذب فى كذب وأن كل ما يحدث الآن من تشويه لصباحى وبقية التيارات الوطنية، ما هو إلا خطة موضوعة للنيل من سمعة شرفاء المصريين.
وأكد صبحى أن تلك الخطة تهدف إلى تشويه الجميع ونعتهم بصفات عبثية لصالح فصيل واحد يريد أن يتحكم فى مصر وشعبها وحكومتها، مستنكراً غياب شباب الثورة الذين كانوا ينادون بالعيش والحرية والعدالة الاجتماعية عن المشهد السياسى، قائلاً:" إنهم بعد أن سلموا البلد لتيارات معينة غابوا ولم يستدل عليهم".
وكانت بعض الصفحات، تناقلت تصريحاً كاذباً منسوباً إلى الفنان الكبير أدعى فيه، أن الفنان الكبير هاجم صباحى.. إلا أن صبحى أكد أنه بجوار زوجته التى تعالج من مرض خبيث فى مستشفى بأمريكا منذ ما يقرب من شهرين وأنه طوال هذه المدة لم يتفاعل مع الحياة السياسية، قائلا: أقسم بالله ليس لدى حساب على فيس بوك وتويتر ولن يكون لى حساب فى أى يوم من الأيام فأنا لست جباناً لأختبئ خلف شاشة الكمبيوتر وأشتم الناس، ووجهة نظرى أعبر عنها فى تصريحاتى وحواراتى التليفزيونية والصحفية، داعياً من ينتحل اسمه وصورته إلى أن يتقى الله ويراعى شهر رمضان المبارك وظروف الناس الذين يسىء إليهم.