نفى المخرج هاني جرجس فوزي كل ما نشر عن اعتذار الفنانة غادة عبدالرازق عن فيلمه الجديد «جرسونيرة» تأليف حازم متولي، مبينا أن غادة ترغب في تنفيذ هذا العمل، لأنه يظهرها بشكل جديد على جمهورها، وأكبر دليل على ذلك أن عبد الرازق قامت بتوقيع العقد منذ فترة، وتقاضت جزءا من أجرها على العمل.
وأوضح جرجس، بحسب «العربية نت»، أنه كان من المفترض أن يشارك في بطولة الفيلم إلى جانب غادة كل من الفنان عمرو سعد وخالد صالح، ولكن سبب استبعادهما هو اختلافهما على الأجر مع المنتج محمد رمزي بسبب المبالغة فيه، مشيرا الى أنه سيستأنف التصوير خلال الأيام المقبلة، لكن بعد إيجاد ممثلين آخرين لمشاركة غادة في العمل، لافتا إلى أنه يفكر في ترشيح كل من الفنان هيثم أحمد زكي ويوسف الشريف.
إلى ذلك، أكد أنه يعتبر هذا العمل مغامرة وتحديا في مشواره الفني، لأن الفيلم يصب في سياق نوعية جديدة من الأفلام، تصور لأول مرة في مصر، لاسيما أن كل أحداث الفيلم يتم تصويرها داخل غرفة من 3 أبطال فقط، مشددا على دقة العمل، مشيرا إلى أنه إذا شعر الجمهور بالملل أثناء مشاهدة الفيلم، فهذا دليل على الفشل، إلا أنه في المقابل، توقع نجاحه بسبب أحداثه المثيرة والمشوقة التي تجذب المشاهد.
ولدى سؤاله عن سبب تسمية الفيلم «جرسونيرة»، كشف أن الاسم يوحي بالشيء المخفي الذي يستخدم في النزوات فقط، لاسيما أن مصطلح جرسونيرة قديم جدا، وكان منتشرا أكثر في عصر رشدي أباظة وفناني الجيل القديم، ولكن جيل الشباب الحديث يطلق عليه كلمة «مكنة»، نافيا أن يكون للفيلم أي علاقة من قريب أو بعيد بفيلم غادة الأخير «ركلام».
أما عن فيلمه الجديد «تحت النقاب»، فأعلن أنه يقوم ببعض التعديلات على السيناريو نزولا عند طلب الرقابة، مشيرا إلى أن العمل يرصد ما يحدث تحت النقاب واستغلاله من قبل بعض الفتيات لارتكاب أفعال ليس لها علاقة بالدين، مؤكدا أن هذا ليس تعميما على المجتمع المصري بأي شكل من الأشكال، إنما رصد لبعض الحالات.
كما أكد هاني أن الفيلم من بطولة نسائية، وستقوم ببطولته 3 فتيات كل شخصية لها دور مختلف عن الأخرى، ومن المحتمل أن يبدأ التصوير بعد شهر رمضان.
وأوضح جرجس، بحسب «العربية نت»، أنه كان من المفترض أن يشارك في بطولة الفيلم إلى جانب غادة كل من الفنان عمرو سعد وخالد صالح، ولكن سبب استبعادهما هو اختلافهما على الأجر مع المنتج محمد رمزي بسبب المبالغة فيه، مشيرا الى أنه سيستأنف التصوير خلال الأيام المقبلة، لكن بعد إيجاد ممثلين آخرين لمشاركة غادة في العمل، لافتا إلى أنه يفكر في ترشيح كل من الفنان هيثم أحمد زكي ويوسف الشريف.
إلى ذلك، أكد أنه يعتبر هذا العمل مغامرة وتحديا في مشواره الفني، لأن الفيلم يصب في سياق نوعية جديدة من الأفلام، تصور لأول مرة في مصر، لاسيما أن كل أحداث الفيلم يتم تصويرها داخل غرفة من 3 أبطال فقط، مشددا على دقة العمل، مشيرا إلى أنه إذا شعر الجمهور بالملل أثناء مشاهدة الفيلم، فهذا دليل على الفشل، إلا أنه في المقابل، توقع نجاحه بسبب أحداثه المثيرة والمشوقة التي تجذب المشاهد.
ولدى سؤاله عن سبب تسمية الفيلم «جرسونيرة»، كشف أن الاسم يوحي بالشيء المخفي الذي يستخدم في النزوات فقط، لاسيما أن مصطلح جرسونيرة قديم جدا، وكان منتشرا أكثر في عصر رشدي أباظة وفناني الجيل القديم، ولكن جيل الشباب الحديث يطلق عليه كلمة «مكنة»، نافيا أن يكون للفيلم أي علاقة من قريب أو بعيد بفيلم غادة الأخير «ركلام».
أما عن فيلمه الجديد «تحت النقاب»، فأعلن أنه يقوم ببعض التعديلات على السيناريو نزولا عند طلب الرقابة، مشيرا إلى أن العمل يرصد ما يحدث تحت النقاب واستغلاله من قبل بعض الفتيات لارتكاب أفعال ليس لها علاقة بالدين، مؤكدا أن هذا ليس تعميما على المجتمع المصري بأي شكل من الأشكال، إنما رصد لبعض الحالات.
كما أكد هاني أن الفيلم من بطولة نسائية، وستقوم ببطولته 3 فتيات كل شخصية لها دور مختلف عن الأخرى، ومن المحتمل أن يبدأ التصوير بعد شهر رمضان.