أعرب الفنان عادل إمام عن اندهاشه الشديد من المذكرة التي تم تقديمها ضده إلى النائب العام من قبل أحد المحامين السلفيين، يطعن فيها بحكم البراءة الذي حصل عليه مؤخرا في قضية ازدراء الأديان.
وقال الفنان، الملقب بالزعيم، ضاحكا: "أقسم بالله أنا مندهش مما يحدث، ولا أجد أي تعليق على هذا الموقف".
وذكر أنه "حصل، والحمد لله، على حكم بالبراءة من قبل القضاء المصري النزيه الشريف الذي لا يعرف المحسوبيات ولا الواسطة، وتقدم أي شخص للطعن على حكم البراءة الذي صدر من قبل هيئة موقرة مثل القضاء، شيء يدعو للدهشة فعلا".
وأوضح الزعيم أنه اعتاد على استهدافه بالقضايا، مؤكدا أن "الله أنصفه من قبل أن ينصفه القضاء المصري".
وكان محام سلفي، يدعى عسران منصور، تقدم بمذكرة للنائب العام، عبد المجيد محمود، يطعن فيها على الحكم ببراءة الزعيم في قضية ازدراء الأديان، مشيرا إلى أنه، ووفقًا لإجراءات القانون، فإن رئيس المحكمة لم يكن من حقه أن يصدر حكمًا بالبراءة، وإنما رفض الدعوى أو الفصل بعدم جواز نظرها، استنادًا إلى الفصل في دعوى مشابهة، أو تأييد الحكم بالحبس.
وإلى ذلك، نفى الزعيم استعداده للمشاركة في عرض مسرحي بعنوان: "المرشح المنظر" يتهكم على بعض الذين حاولوا الترشح لرئاسة الجمهورية.
ونفى كذلك ما تردد عن هجومه على جماعة الإخوان المسلمين من خلال فيلم بعنوان "إخوانجي شكرا"، موضحا أنه لم يعرض عليه أي فيلم بهذا الاسم، ولم يتلق أي سيناريو.
وقال الفنان، الملقب بالزعيم، ضاحكا: "أقسم بالله أنا مندهش مما يحدث، ولا أجد أي تعليق على هذا الموقف".
وذكر أنه "حصل، والحمد لله، على حكم بالبراءة من قبل القضاء المصري النزيه الشريف الذي لا يعرف المحسوبيات ولا الواسطة، وتقدم أي شخص للطعن على حكم البراءة الذي صدر من قبل هيئة موقرة مثل القضاء، شيء يدعو للدهشة فعلا".
وأوضح الزعيم أنه اعتاد على استهدافه بالقضايا، مؤكدا أن "الله أنصفه من قبل أن ينصفه القضاء المصري".
وكان محام سلفي، يدعى عسران منصور، تقدم بمذكرة للنائب العام، عبد المجيد محمود، يطعن فيها على الحكم ببراءة الزعيم في قضية ازدراء الأديان، مشيرا إلى أنه، ووفقًا لإجراءات القانون، فإن رئيس المحكمة لم يكن من حقه أن يصدر حكمًا بالبراءة، وإنما رفض الدعوى أو الفصل بعدم جواز نظرها، استنادًا إلى الفصل في دعوى مشابهة، أو تأييد الحكم بالحبس.
وإلى ذلك، نفى الزعيم استعداده للمشاركة في عرض مسرحي بعنوان: "المرشح المنظر" يتهكم على بعض الذين حاولوا الترشح لرئاسة الجمهورية.
ونفى كذلك ما تردد عن هجومه على جماعة الإخوان المسلمين من خلال فيلم بعنوان "إخوانجي شكرا"، موضحا أنه لم يعرض عليه أي فيلم بهذا الاسم، ولم يتلق أي سيناريو.