أعرب عدد كبير من نجوم ونجمات الفن عن سعادتهم بقرار الرئيس مبارك بالتنحي وتسليم ادارة شئون البلاد للجيش.
ووصفوا هذه الخطوة بالشجاعة وان كانت قد تأخرت لكنها انقذت مصر من الدخول نحو المصير المجهول، ومؤكدين أن هذا اليوم الحادي عشر من فبراير هو عيد الحرية والكرامة.
وقال نجم الكوميديا محمد صبحي إن الرئيس مبارك نزل على رغبة جموع الشعب التي أصرت على رحيله كحل وحيد للدخول في عصر جديد، رافضين كل التنازلات التي قدمتها القيادة السياسية.
واشار صبحي إلى أنه يثق تماما في الجيش وقيادته ووطنيته، وأنه يتطلع مثله مثل ملايين المصريين إلى عصر جديد تستحقه مصر، عصر الديمقراطية والحرية والحياة الكريمة.
من جانبها قالت النجمة الشابة بسمة إنها لم تشعر في حياتها بالفرحة كما شعرت في هذا اليوم الذي انتصرت فيه ارادة الشعب، وأثبت شباب مصر أنهم واعون وفاهمون واكثر حكمة وثقافة سياسية من كثير من المنظرين والمفكرين والمتثاقفين الذين صدعوا رؤوسنا بنظرياتهم الفاسدة وكتاباتهم الممجوجة وحاولوا النيل من عزيمتنا واحباطنا وإقناعنا بالقبول ببقاء رأس النظام الفاسد، لكن الشعب المصري العريق لقنهم درسا في الوطنية والوعي السياسي.
أما الفنان خالد الصاوي فقال إنه حان الآن وقت الحساب واسترداد ثرواتنا المنهوبة والتخلص من الوجوه الكريهة في السياسة والصحافة والثقافة والفن التي أفسدت حياتنا وسممت أفكارنا ورهنت وجودنا بوجودها وعاشت كالحشرات الطفيلية على امتصاص دمائنا، موجها حديثه للشاب الذين يستحقون من وجهة نظره أن نقبل الأرض تحت أقدامهم، ونعطيهم فرصة حقيقية للمشاركة في ادارة هذا الوطن، بعد أن أثبتوا أنهم أشجع واذكى وأحكم من كل الأجيال التي سبقتهم، وحان الوقت لنتوقف عن تجاهلهم وتهميشهم، واعطائهم الفرصة لبناء مصر جديدة حرة ومستقلة الرأي وغير تابعة لأي قوة عظمى.
وأكد الفنان القدير عزت العلايلي أن نجاح ثورة الشباب في 25 يناير أعاد لمصر مكانتها ووضعها بين أشقائها العرب، وأدى الى تغيير الصورة المشوهة التي انطبعت عنا في عيون العالم بأننا تابعون ومتسولون، بسبب ممارسات الحكام الظالمين، وعادت مصر من جديد أم الدنيا وأصبح من حق كل مصري أن يرفع رأسه من جديد، بعد أن استرددنا كرامتنا وعزتنا وقدرتنا على التغيير، وكل ذلك بدون قنبلة أو مدفع رشاش أو انقلاب عسكرين، مشيرا إلى أن هذه الثورة المجيدة ستظل دائما نقطة مضيئة في تاريخنا.
وتنبأت الفنانة تيسير فهمي بأن يغير نجاح ثورة 25 يناير وجه العالم العربي، بل ووجه العالم بأسره، وأن نجاحنا في استرداد حريتنا والتخلص من الديكتاتور الذي جثم على أنفاسنا لمدة ثلاثين سنة سوف يشجع كل الشعوب العربية المكبوتة بأن تطالب هي الأخرى بحريتها، مؤكدة أن الطواغيت من الحكام العرب أصبحوا الآن مثل الفئران، وكل منهم ينتظر أن يخلعه شعبه كما خلع الشعب المصري نظامه المستبد.
أما المطرب ايهاب توفيق فقال إنه سعيد لأنه عاش ليرى أعظم يوم في تاريخ مصر، وأنه لم يكن يتوقع اطلاقا مثله مثل الكثيرين في أن ينجح الشباب والشعب الأعزل في أن ينتصر على القوة الباطشة الغاشمة ويجبر أكبر رأس في الدولة على التنحي وانقاذ مصر من الخراب.
ووصفوا هذه الخطوة بالشجاعة وان كانت قد تأخرت لكنها انقذت مصر من الدخول نحو المصير المجهول، ومؤكدين أن هذا اليوم الحادي عشر من فبراير هو عيد الحرية والكرامة.
وقال نجم الكوميديا محمد صبحي إن الرئيس مبارك نزل على رغبة جموع الشعب التي أصرت على رحيله كحل وحيد للدخول في عصر جديد، رافضين كل التنازلات التي قدمتها القيادة السياسية.
واشار صبحي إلى أنه يثق تماما في الجيش وقيادته ووطنيته، وأنه يتطلع مثله مثل ملايين المصريين إلى عصر جديد تستحقه مصر، عصر الديمقراطية والحرية والحياة الكريمة.
من جانبها قالت النجمة الشابة بسمة إنها لم تشعر في حياتها بالفرحة كما شعرت في هذا اليوم الذي انتصرت فيه ارادة الشعب، وأثبت شباب مصر أنهم واعون وفاهمون واكثر حكمة وثقافة سياسية من كثير من المنظرين والمفكرين والمتثاقفين الذين صدعوا رؤوسنا بنظرياتهم الفاسدة وكتاباتهم الممجوجة وحاولوا النيل من عزيمتنا واحباطنا وإقناعنا بالقبول ببقاء رأس النظام الفاسد، لكن الشعب المصري العريق لقنهم درسا في الوطنية والوعي السياسي.
أما الفنان خالد الصاوي فقال إنه حان الآن وقت الحساب واسترداد ثرواتنا المنهوبة والتخلص من الوجوه الكريهة في السياسة والصحافة والثقافة والفن التي أفسدت حياتنا وسممت أفكارنا ورهنت وجودنا بوجودها وعاشت كالحشرات الطفيلية على امتصاص دمائنا، موجها حديثه للشاب الذين يستحقون من وجهة نظره أن نقبل الأرض تحت أقدامهم، ونعطيهم فرصة حقيقية للمشاركة في ادارة هذا الوطن، بعد أن أثبتوا أنهم أشجع واذكى وأحكم من كل الأجيال التي سبقتهم، وحان الوقت لنتوقف عن تجاهلهم وتهميشهم، واعطائهم الفرصة لبناء مصر جديدة حرة ومستقلة الرأي وغير تابعة لأي قوة عظمى.
وأكد الفنان القدير عزت العلايلي أن نجاح ثورة الشباب في 25 يناير أعاد لمصر مكانتها ووضعها بين أشقائها العرب، وأدى الى تغيير الصورة المشوهة التي انطبعت عنا في عيون العالم بأننا تابعون ومتسولون، بسبب ممارسات الحكام الظالمين، وعادت مصر من جديد أم الدنيا وأصبح من حق كل مصري أن يرفع رأسه من جديد، بعد أن استرددنا كرامتنا وعزتنا وقدرتنا على التغيير، وكل ذلك بدون قنبلة أو مدفع رشاش أو انقلاب عسكرين، مشيرا إلى أن هذه الثورة المجيدة ستظل دائما نقطة مضيئة في تاريخنا.
وتنبأت الفنانة تيسير فهمي بأن يغير نجاح ثورة 25 يناير وجه العالم العربي، بل ووجه العالم بأسره، وأن نجاحنا في استرداد حريتنا والتخلص من الديكتاتور الذي جثم على أنفاسنا لمدة ثلاثين سنة سوف يشجع كل الشعوب العربية المكبوتة بأن تطالب هي الأخرى بحريتها، مؤكدة أن الطواغيت من الحكام العرب أصبحوا الآن مثل الفئران، وكل منهم ينتظر أن يخلعه شعبه كما خلع الشعب المصري نظامه المستبد.
أما المطرب ايهاب توفيق فقال إنه سعيد لأنه عاش ليرى أعظم يوم في تاريخ مصر، وأنه لم يكن يتوقع اطلاقا مثله مثل الكثيرين في أن ينجح الشباب والشعب الأعزل في أن ينتصر على القوة الباطشة الغاشمة ويجبر أكبر رأس في الدولة على التنحي وانقاذ مصر من الخراب.