أعربت الفنانة منه شلبي عن حزنها الشديد لعدم مشاركتها في تظاهرات شباب التحرير، في الوقت نفسه قالت إنها تلقت التهاني من الفرنسيين لتواجدها في باريس في رحلة علاج والدها.
وفي تصريحات خاصة لـmbc.net قالت منة إن ثورة مصر في عام 2011 لم يسبق لها مثيل، فالثورة التي سبق واندلعت عام 1952 كانت انقلابا.
وأضافت: إنها كانت تتابع الأحداث لحظة بلحظة مع والدتها الفنانة زيزي مصطفى عن طريق الهاتف، ومن خلال الفضائيات، وكانت تبكي فرحا لرؤيتها شباب مصر وهم مصرون على إسقاط النظام، وشعرت بالفخر أمام الفرنسيين الذين هنؤوها؛ حيث كانت ولا تزال بصحبة والدها رجل الأعمال هشام شلبي في باريس لإجرائه عملية قلب مفتوح.
وتابعت أنها ستعود الإثنين 14 فبراير/شباط الجاري إلى مصر، وستبحث عن أي شيء يمكن أن تقدمه لهؤلاء الشباب الذين نجحوا فيما عجزت عنه حكومات لسنوات طويلة.
وعن رأيها في حالة الانقسام التي حدثت بين الفنانين ما بين مؤيد ومعارض، قالت منة إن الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية، ومن حق أي شخص التعبير بحرية عن ميوله وآرائه، ولا بد ألا يؤثر ما حدث على علاقة النجوم ببعضهم.
على جانب آخر؛ تستعد منة في أوائل الأسبوع المقبل لاستكمال تصوير مشاهدها في فيلم "بيبو وبشير" أمام آسر ياسين، وعزت أبو عوف، وإخراج مريم أبو عوف.
وفي تصريحات خاصة لـmbc.net قالت منة إن ثورة مصر في عام 2011 لم يسبق لها مثيل، فالثورة التي سبق واندلعت عام 1952 كانت انقلابا.
وأضافت: إنها كانت تتابع الأحداث لحظة بلحظة مع والدتها الفنانة زيزي مصطفى عن طريق الهاتف، ومن خلال الفضائيات، وكانت تبكي فرحا لرؤيتها شباب مصر وهم مصرون على إسقاط النظام، وشعرت بالفخر أمام الفرنسيين الذين هنؤوها؛ حيث كانت ولا تزال بصحبة والدها رجل الأعمال هشام شلبي في باريس لإجرائه عملية قلب مفتوح.
وتابعت أنها ستعود الإثنين 14 فبراير/شباط الجاري إلى مصر، وستبحث عن أي شيء يمكن أن تقدمه لهؤلاء الشباب الذين نجحوا فيما عجزت عنه حكومات لسنوات طويلة.
وعن رأيها في حالة الانقسام التي حدثت بين الفنانين ما بين مؤيد ومعارض، قالت منة إن الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية، ومن حق أي شخص التعبير بحرية عن ميوله وآرائه، ولا بد ألا يؤثر ما حدث على علاقة النجوم ببعضهم.
على جانب آخر؛ تستعد منة في أوائل الأسبوع المقبل لاستكمال تصوير مشاهدها في فيلم "بيبو وبشير" أمام آسر ياسين، وعزت أبو عوف، وإخراج مريم أبو عوف.