أكّد الفنان أحمد بدير على احترامه لثورة 25 يناير التي قام بها الشباب، متمنيا أن يُكمل هؤلاء الشباب مشوارهم حتى تلحق مصر بركب العالمية، موضّحا في الوقت نفسه أن رأيه اختلف حول الثورة، بعدما شاهد هجوم الخيول والجمال على شباب الثورة، بعد الخطاب الثاني للرئيس مبارك.
وقال بدير في تصريح له على شبكة MBC: "أمنيتي أن تلحق مصر بركب العالمية على يد هؤلاء الشباب الواعد النقي، وكلي أمل أن تصير مصر دولة ديمقراطية عظيمة، وأن يُحافظ أولادها على تلك المكاسب الكبيرة التي تحققت على أرض الواقع".
وأضاف: "أتمنّى في الفترة المقبلة أن تكون كل الانتخابات المصرية بالرقم القومي؛ حتى يُشارك الشعب المصري في تحديد مصيره واختيار رئيسه الجديد، وأعضاء مجلسي الشعب والشورى".
وتطرّق بدير للهجوم الذي حدث على الثوار في ميدان التحرير الذي عُرِف بـ"موقعة الجمل" قائلا: "تأثّرت جدًّا بالخطاب الذي ألقاه السيد الرئيس، ورأيت أنه رمزٌ، ولا يجوز أن نُهينه وهو في هذه السن، لكن حزنت جدًّا لما رأيته من عنف تعرَّض له شباب الثورة، ودخول الجمال والخيول ميدان التحرير، وكان هذا ما غيّر رأيي بشأن الثورة".
يُذكَر أن الفنان أحمد بدير قد خرج بعد خطاب الرئيس السابق حسني مبارك على قناة المحور منتقدا شباب الثورة، واصفا إياهم بأنهم من يُعطّلون الحياة بداخل مصر، كما أنهم يُهينون رمزا كبيرا وهو الرئيس مبارك، رغم أن كل مطالبهم قد تحققت، وأن بطانة الرئيس والحزب الوطني هما اللذان أدّا لكل هذا الفساد المستشري.
وقال بدير في تصريح له على شبكة MBC: "أمنيتي أن تلحق مصر بركب العالمية على يد هؤلاء الشباب الواعد النقي، وكلي أمل أن تصير مصر دولة ديمقراطية عظيمة، وأن يُحافظ أولادها على تلك المكاسب الكبيرة التي تحققت على أرض الواقع".
وأضاف: "أتمنّى في الفترة المقبلة أن تكون كل الانتخابات المصرية بالرقم القومي؛ حتى يُشارك الشعب المصري في تحديد مصيره واختيار رئيسه الجديد، وأعضاء مجلسي الشعب والشورى".
وتطرّق بدير للهجوم الذي حدث على الثوار في ميدان التحرير الذي عُرِف بـ"موقعة الجمل" قائلا: "تأثّرت جدًّا بالخطاب الذي ألقاه السيد الرئيس، ورأيت أنه رمزٌ، ولا يجوز أن نُهينه وهو في هذه السن، لكن حزنت جدًّا لما رأيته من عنف تعرَّض له شباب الثورة، ودخول الجمال والخيول ميدان التحرير، وكان هذا ما غيّر رأيي بشأن الثورة".
يُذكَر أن الفنان أحمد بدير قد خرج بعد خطاب الرئيس السابق حسني مبارك على قناة المحور منتقدا شباب الثورة، واصفا إياهم بأنهم من يُعطّلون الحياة بداخل مصر، كما أنهم يُهينون رمزا كبيرا وهو الرئيس مبارك، رغم أن كل مطالبهم قد تحققت، وأن بطانة الرئيس والحزب الوطني هما اللذان أدّا لكل هذا الفساد المستشري.