أكد الفنان أحمد بدير أن الأخطاء التي تلت الخطاب الثاني للرئيس المصري السابق حسني مبارك كانت سببًا في تغيير موقفه تجاه ثورة الشباب، مشيرًا إلى أن دخول الجمال والخيول ميدان التحرير مثَّل خطأً فادحًا من قِبَل النظام.
وقال بدير لـmbc.net: "تأثرت جدًّا بالخطاب الذي ألقاه السيد الرئيس، ورأيت أنه رمزٌ، ولا يجوز أن نُهينه وهو في هذه السن، لكن حزنت جدًّا لما رأيته من عنف تعرَّض له شباب الثورة، ودخول الجمال والخيول ميدان التحرير".
وأضاف الفنان أحمد بدير: "ما حدث من ثوار التحرير شيء عظيم، وانتهى دون إراقة مزيد من الدماء والدمار. وأمنيتي أن تلحق مصر بركب العالمية على يد هؤلاء الشباب الواعد النقي، وكلي أمل أن تصير مصر دولة ديمقراطية عظيمة، وأن يحافظ أولادها على تلك المكاسب الكبيرة التي تحققت على أرض الواقع".
وقال بدير: "أتمنى في الفترة المقبلة أن تكون كل الانتخابات المصرية بالرقم القومي؛ حتى يشارك فيها كل الشعب المصري في تحديد مصيره واختيار رئيسه الجديد، وأعضاء مجلسي الشعب والشورى".
وانتقد بدير المشاركة في الانتخابات بنسبة 15% من جموع الشعب المصري فقط، قائلاً: "هي نسبة لا تعبر عن التمثيل الحقيقي للشعب في مجلسي الشعب والشورى، ولا في الانتخابات الرئاسية، بعد أن يقدم الجيش الورقة الرسمية للانتخابات المقبلة".
وأضاف بدير: "أتمنى أن يتحقق الرخاء للشعب المصري، وأن يحفظ الله مصر بلدًا آمنًا مستقرًّا، وأن يجنبها كل سوء؛ فقد ذُكرت في القرآن الكريم".
وأكد بدير أن الحياة الفنية كلها قد توقفت، وأن أعماله الجديدة مثلها مثل كل الأعمال، قائلاً: "نحن أمام حدث جلل في تاريخ مصرنا الحبيبة، وتهون كل الأعمال، وتبقى مصر دولة كبيرة وعظيمة".
وأوضح الفنان المصري أن ما حدث كان صورة حضارية من صور تعبير الشارع المصري عن آرائه وطموحاته المقترنة بإرادة قوية لم تستطع أن تقهرها أية قوة.
وقال بدير لـmbc.net: "تأثرت جدًّا بالخطاب الذي ألقاه السيد الرئيس، ورأيت أنه رمزٌ، ولا يجوز أن نُهينه وهو في هذه السن، لكن حزنت جدًّا لما رأيته من عنف تعرَّض له شباب الثورة، ودخول الجمال والخيول ميدان التحرير".
وأضاف الفنان أحمد بدير: "ما حدث من ثوار التحرير شيء عظيم، وانتهى دون إراقة مزيد من الدماء والدمار. وأمنيتي أن تلحق مصر بركب العالمية على يد هؤلاء الشباب الواعد النقي، وكلي أمل أن تصير مصر دولة ديمقراطية عظيمة، وأن يحافظ أولادها على تلك المكاسب الكبيرة التي تحققت على أرض الواقع".
وقال بدير: "أتمنى في الفترة المقبلة أن تكون كل الانتخابات المصرية بالرقم القومي؛ حتى يشارك فيها كل الشعب المصري في تحديد مصيره واختيار رئيسه الجديد، وأعضاء مجلسي الشعب والشورى".
وانتقد بدير المشاركة في الانتخابات بنسبة 15% من جموع الشعب المصري فقط، قائلاً: "هي نسبة لا تعبر عن التمثيل الحقيقي للشعب في مجلسي الشعب والشورى، ولا في الانتخابات الرئاسية، بعد أن يقدم الجيش الورقة الرسمية للانتخابات المقبلة".
وأضاف بدير: "أتمنى أن يتحقق الرخاء للشعب المصري، وأن يحفظ الله مصر بلدًا آمنًا مستقرًّا، وأن يجنبها كل سوء؛ فقد ذُكرت في القرآن الكريم".
وأكد بدير أن الحياة الفنية كلها قد توقفت، وأن أعماله الجديدة مثلها مثل كل الأعمال، قائلاً: "نحن أمام حدث جلل في تاريخ مصرنا الحبيبة، وتهون كل الأعمال، وتبقى مصر دولة كبيرة وعظيمة".
وأوضح الفنان المصري أن ما حدث كان صورة حضارية من صور تعبير الشارع المصري عن آرائه وطموحاته المقترنة بإرادة قوية لم تستطع أن تقهرها أية قوة.