رفض الفنان المصري أحمد عز وضع اسمه في القائمة السوداء لما سمي بالقائمة السوداء للنجوم والمشاهير والإعلاميين؛ الذين باعوا الثورة لصالح النظام، مشددا على أنه ليس من حق أحد أن يزايد على وطنية غيره، أو ينصب نفسه حاكما يتهم الناس بالخيانة.
وقال عز: كل ما حدث أنى تحدثت مع عمرو أديب من خلال برنامجه يوم 27 يناير؛ أي منذ بداية الثورة، وقبل جمعة الغضب التي وقع فيها ضحايا وشهداء، وقلت لأديب: إن مصر أهم من كل شيء.
واعترف الفنان المصري بقوله: إن من يتواجدون في التحرير مغيبون وعلى أجهزة الإعلام توفير شاشات لهم، موضحا أن المعنى الذي قصده أن الإنترنت والتلفونات قطعت قبل مكالمته لأديب بيوم، وانعزلنا جميعًا بمن فينا المتواجدون بالتحرير، بحسب صحيفة المصري اليوم 15 فبراير/شباط.
وأضاف قلت إنهم مغيبون عن الأحداث الجديدة والقرارات التي يتم اتخاذها، وقد تصلهم معلومات مغلوطة تزيد اشتعال الفتنة أو تسبب احتكاكا، وطلبت وجود شاشات بالميدان حتى تصل للمعتصمين الحقائق بشكل صحيح، وحتى يروا ما يمكن أن يتعرض له الناس من خطر ومن مشاحنات.
وشدد على أنه كان يحذر بقوله "مصر أهم من كل حاجة".. وإذا كنت أنادي بوضع شاشات للمعتصمين بالتحرير كيف يعني هذا أنني أطالب بعودتهم للمنازل؟.
وتابع الفنان المصري: الحمد لله أن المكالمة موجودة ويتم تداولها حاليا، وعلى من سمعوها أن يتأكدوا من صحة التاريخ ودقة الألفاظ بدلا من رمي التهم، أو تحريف الكلام، والمكالمة واضحة جدًا.
ورفض عز قيام كل شخص بالمزايدة على وطنية غيره، ويسأل هل ذهب للتحرير أم لا، فيكفي أن أقول إنه كان هناك معتصمون في التحرير وهذا دور وطني، وهناك أيضًا من يسهرون طوال الليل في اللجان الشعبية ليحموا البيوت والنساء والأطفال، وهذا دور وطني أيضًا.
وأكد أنه كان موجودًا يوميًا بالحي الذي يسكنه في اللجان الشعبية، ويظل طوال الليل في الشارع يحمل خشبة لحماية أهله ومنطقته مع الجيران.
وقال عز: كل ما حدث أنى تحدثت مع عمرو أديب من خلال برنامجه يوم 27 يناير؛ أي منذ بداية الثورة، وقبل جمعة الغضب التي وقع فيها ضحايا وشهداء، وقلت لأديب: إن مصر أهم من كل شيء.
واعترف الفنان المصري بقوله: إن من يتواجدون في التحرير مغيبون وعلى أجهزة الإعلام توفير شاشات لهم، موضحا أن المعنى الذي قصده أن الإنترنت والتلفونات قطعت قبل مكالمته لأديب بيوم، وانعزلنا جميعًا بمن فينا المتواجدون بالتحرير، بحسب صحيفة المصري اليوم 15 فبراير/شباط.
وأضاف قلت إنهم مغيبون عن الأحداث الجديدة والقرارات التي يتم اتخاذها، وقد تصلهم معلومات مغلوطة تزيد اشتعال الفتنة أو تسبب احتكاكا، وطلبت وجود شاشات بالميدان حتى تصل للمعتصمين الحقائق بشكل صحيح، وحتى يروا ما يمكن أن يتعرض له الناس من خطر ومن مشاحنات.
وشدد على أنه كان يحذر بقوله "مصر أهم من كل حاجة".. وإذا كنت أنادي بوضع شاشات للمعتصمين بالتحرير كيف يعني هذا أنني أطالب بعودتهم للمنازل؟.
وتابع الفنان المصري: الحمد لله أن المكالمة موجودة ويتم تداولها حاليا، وعلى من سمعوها أن يتأكدوا من صحة التاريخ ودقة الألفاظ بدلا من رمي التهم، أو تحريف الكلام، والمكالمة واضحة جدًا.
ورفض عز قيام كل شخص بالمزايدة على وطنية غيره، ويسأل هل ذهب للتحرير أم لا، فيكفي أن أقول إنه كان هناك معتصمون في التحرير وهذا دور وطني، وهناك أيضًا من يسهرون طوال الليل في اللجان الشعبية ليحموا البيوت والنساء والأطفال، وهذا دور وطني أيضًا.
وأكد أنه كان موجودًا يوميًا بالحي الذي يسكنه في اللجان الشعبية، ويظل طوال الليل في الشارع يحمل خشبة لحماية أهله ومنطقته مع الجيران.