احتل المطرب عمرو دياب الصدارة في استفتاء mbc.net لأفضل الأغاني بسباق الـtop 20 بأغنيته "أصلها بتفرق"؛ حيث حصل على 46.39% من الأصوات، وتجاهل المشاركون في الاستفتاء الخلاف الذي دار حول موقفه من الثورة المصرية.
وظل اختفاء الفنان المصري عمرو دياب طيلة أيام الثورة المصرية لغزا محيرا لكثيرين، حتى لجمهوره ومحبيه، زاد من هذه الحيرة صمت "الهضبة" الطويل، الذي اعتبره البعض ذكاء فنيا وعاطفيا أيضا؛ حيث حافظ بصمته هذا على الصداقة التي كانت تجمعه بجمال مبارك -نجل الرئيس السابق- وفي الوقت نفسه لم يتورط في تصريحات تعادي ثورة الشباب.
وبينما حلت المطربة اللبنانية إليسا في المركز الثاني بنسبة 18.66% بأغنيتها "ع بالي"، جاءت أغنية "يا كثر" لنانسي عجرم في المركز الثالث، وحصلت على نسبة 14.96% من الأصوات، بينما انتزعت منى أمرشا المركز الرابع بنسبة أصوات بلغت 11.09%، بينما جاءت أغنية "وجه الطيب" لفضل شاكر في المركز الخامس والأخير بنسبة 8.91%.
وأغنية عمرو دياب هي الوحيدة التي ضمها الميني ألبوم، الذي يحمل اسم "أصلها بتفرق"، الذي طرحه دياب في يوليو/تموز 2010م كأولى تجاربه في مجال الميني ألبوم.
الأغنية التي طرحت بثلاثة توزيعات مختلفة من كلمات مجدي النجار، وألحان عمرو دياب وتوزيع عادل حقي.
أما أغنية "ع بالي" لإليسا فإنها واحدة من أغنيات ألبومها الأخير "تصدق بمين"، وهي من كلمات فارس إسكندر وألحان سليم سلام.
وكانت مغنية إسرائيلية تدعى "ساريت حداد" طرحت أغنية تحت عنوان "أفير دافيف" باللحن نفسه "ع بالي"، ما أثار بعض البلبلة، ولكن خرج الملحن لينفي مسؤوليته.
وظل اختفاء الفنان المصري عمرو دياب طيلة أيام الثورة المصرية لغزا محيرا لكثيرين، حتى لجمهوره ومحبيه، زاد من هذه الحيرة صمت "الهضبة" الطويل، الذي اعتبره البعض ذكاء فنيا وعاطفيا أيضا؛ حيث حافظ بصمته هذا على الصداقة التي كانت تجمعه بجمال مبارك -نجل الرئيس السابق- وفي الوقت نفسه لم يتورط في تصريحات تعادي ثورة الشباب.
وبينما حلت المطربة اللبنانية إليسا في المركز الثاني بنسبة 18.66% بأغنيتها "ع بالي"، جاءت أغنية "يا كثر" لنانسي عجرم في المركز الثالث، وحصلت على نسبة 14.96% من الأصوات، بينما انتزعت منى أمرشا المركز الرابع بنسبة أصوات بلغت 11.09%، بينما جاءت أغنية "وجه الطيب" لفضل شاكر في المركز الخامس والأخير بنسبة 8.91%.
وأغنية عمرو دياب هي الوحيدة التي ضمها الميني ألبوم، الذي يحمل اسم "أصلها بتفرق"، الذي طرحه دياب في يوليو/تموز 2010م كأولى تجاربه في مجال الميني ألبوم.
الأغنية التي طرحت بثلاثة توزيعات مختلفة من كلمات مجدي النجار، وألحان عمرو دياب وتوزيع عادل حقي.
أما أغنية "ع بالي" لإليسا فإنها واحدة من أغنيات ألبومها الأخير "تصدق بمين"، وهي من كلمات فارس إسكندر وألحان سليم سلام.
وكانت مغنية إسرائيلية تدعى "ساريت حداد" طرحت أغنية تحت عنوان "أفير دافيف" باللحن نفسه "ع بالي"، ما أثار بعض البلبلة، ولكن خرج الملحن لينفي مسؤوليته.