يحتفل اليوم "الديابية" وألتراس الهضبة عمرو دياب بعيد ميلاده، الذى يوافق 11 أكتوبر ويتزامن الاحتفال بعيد ميلاده مع احتفاله بنجاح ألبومه الجديد "بناديك تعالى" الذى طرح نهاية الشهر الماضى ومازال يحقق أعلى الإيرادات فى سوق الكاسيت ويعتلى المراكز الأولى فى "فيرجن ميجا ستورز" فى الوطن العربى.
وامتلأت مواقع ألتراس عمرو دياب على الفيس بوك بالتهانى وجمل التقدير والتعبير عن السعادة بهذه المناسبة وأمنيات باستمرار نجاح دياب ومزيد من الأعمال الفنية المميزة، ومن أجمل التعليقات التى تم كتابتها كانت" happy birth day to you my only star and hope you good every thing"، و"كل سنة وأنت روح وشباب.. كل سنة وأنت سيرة فى كتاب.. كل سنة وأنت أغلى وأحلى عمرو ديااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااب"، وتعليق آخر يقول "عمرو دياب قيمة فنية وله تاريخ صنعه بمجهوده وأعماله التى حصل من خلالها على جوائز أفريقية وعالمية وأصبح مطربا يحترمه العالم كله، لذا فلا يصح ولا يجوز أن يكرمه العالم ونهينه نحن فى بلده"، وأيضا أرسل أحد معجبى دياب رسالة قصيرة له يقول فيها "أحب أقول لعمرو دياب كل سنة وأنت طيب.. كل سنة وأنت بصحة وسعادة كل سنة وأنت فى نجاح وتألق.. كل سنة والناس كلها بتحبك.. كل سنة وأنت الهضبة والأسطورة التى لم ولن تتكرر وعايز أهنيه على الألبوم الجديد وأقوله ألف ألف مبروك.
وفى لفتة مميزة وجديدة فى نفس الوقت قام جمهور دياب منذ أيام بتسجيل فيديوهات كليب سجلوا فيها تهنئة لعمرو، وقال كل واحد من معجبيه جملة وصف فيها إحساسه بنجمه المفضل كنوع من المشاركة فى هذه المناسبة، وتم إرسال الفيديوهات على موقع خاص لعمرو دياب ومن المقرر أن يشاهدها دياب اليوم ليعلم مدى حب جمهوره له، دياب بدأ حياته الفنية عندما غنى فى السادسة من عمره فى مهرجان 23 يوليو فى بورسعيد، وحصل عمرو على درجة البكالوريوس فى الموسيقى العربية وتخرج فى أكاديمية الفنون فى القاهرة عام 1986، دخل عمرو دياب الساحة الموسيقية وقدم ألبومه الأول "يا طريق" 1983 وقدم بعدها ألبوم "غنى من قلبك" عام 1985 وألبوم "هلا هلا" عام 1986 وتوالت الألبومات "ميال" و"شوقنا" و"متخافيش" وغيرها.
واختير عمرو لأداء وتمثيل مصر فى البطولة الأفريقية للرياضة فى عام 1990 وغنى أغنية "أفريقيا" التى حققت نجاحا كبيرا، وحصل دياب على جائزة الميوزيك أوورد 3 مرات كان آخرها عن ألبوم "الليلادى" وكانت أول مرة يحصل عليها فى عام 1998 مع ألبومه "نور العين"، وعام 2002 مع ألبوم "أكتر واحد بيحبك".
ومازالت رحلة نجاح الأسطورة عمرو دياب مستمرة وأكبر دليل على نجاحه قدرته على الاستمرار حتى الآن رغم ظهور عدد كبير من المطربين بمختلف الجنسيات إلا أن دياب سيظل تجربة منفردة يصعب تكرارها.
وامتلأت مواقع ألتراس عمرو دياب على الفيس بوك بالتهانى وجمل التقدير والتعبير عن السعادة بهذه المناسبة وأمنيات باستمرار نجاح دياب ومزيد من الأعمال الفنية المميزة، ومن أجمل التعليقات التى تم كتابتها كانت" happy birth day to you my only star and hope you good every thing"، و"كل سنة وأنت روح وشباب.. كل سنة وأنت سيرة فى كتاب.. كل سنة وأنت أغلى وأحلى عمرو ديااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااب"، وتعليق آخر يقول "عمرو دياب قيمة فنية وله تاريخ صنعه بمجهوده وأعماله التى حصل من خلالها على جوائز أفريقية وعالمية وأصبح مطربا يحترمه العالم كله، لذا فلا يصح ولا يجوز أن يكرمه العالم ونهينه نحن فى بلده"، وأيضا أرسل أحد معجبى دياب رسالة قصيرة له يقول فيها "أحب أقول لعمرو دياب كل سنة وأنت طيب.. كل سنة وأنت بصحة وسعادة كل سنة وأنت فى نجاح وتألق.. كل سنة والناس كلها بتحبك.. كل سنة وأنت الهضبة والأسطورة التى لم ولن تتكرر وعايز أهنيه على الألبوم الجديد وأقوله ألف ألف مبروك.
وفى لفتة مميزة وجديدة فى نفس الوقت قام جمهور دياب منذ أيام بتسجيل فيديوهات كليب سجلوا فيها تهنئة لعمرو، وقال كل واحد من معجبيه جملة وصف فيها إحساسه بنجمه المفضل كنوع من المشاركة فى هذه المناسبة، وتم إرسال الفيديوهات على موقع خاص لعمرو دياب ومن المقرر أن يشاهدها دياب اليوم ليعلم مدى حب جمهوره له، دياب بدأ حياته الفنية عندما غنى فى السادسة من عمره فى مهرجان 23 يوليو فى بورسعيد، وحصل عمرو على درجة البكالوريوس فى الموسيقى العربية وتخرج فى أكاديمية الفنون فى القاهرة عام 1986، دخل عمرو دياب الساحة الموسيقية وقدم ألبومه الأول "يا طريق" 1983 وقدم بعدها ألبوم "غنى من قلبك" عام 1985 وألبوم "هلا هلا" عام 1986 وتوالت الألبومات "ميال" و"شوقنا" و"متخافيش" وغيرها.
واختير عمرو لأداء وتمثيل مصر فى البطولة الأفريقية للرياضة فى عام 1990 وغنى أغنية "أفريقيا" التى حققت نجاحا كبيرا، وحصل دياب على جائزة الميوزيك أوورد 3 مرات كان آخرها عن ألبوم "الليلادى" وكانت أول مرة يحصل عليها فى عام 1998 مع ألبومه "نور العين"، وعام 2002 مع ألبوم "أكتر واحد بيحبك".
ومازالت رحلة نجاح الأسطورة عمرو دياب مستمرة وأكبر دليل على نجاحه قدرته على الاستمرار حتى الآن رغم ظهور عدد كبير من المطربين بمختلف الجنسيات إلا أن دياب سيظل تجربة منفردة يصعب تكرارها.