قالت الفنانة المحجبة حنان ترك أنها لن تتخذ إجراءً رسميا تطالب فيه بتعويض أو رد شرف من جهاز مباحث أمن الدولة في مصر، الذي قالت إنه لفق لها قضية دعارة في التسعينات للتغطية على مجزرة الأقصر، وبرّأتها المحكمة وقتها.
وقالت ترك لمجلة "لها" الصادرة هذا الأسبوع: "لا أريد الحديث عن ظلم النظام (مبارك) السابق لي، فيكفي رجال هذا النظام ما هم فيه الآن، ولكنني أرى أن ما حدث نصر لي ولكل من هو مثلي، وكما قال القرآن الكريم "إن ينصركم الله فلا غالب لكم" صدق الله العظيم، فأنا دائماً أنظر إلى نصف الكوب المملوء، وأعتقد أن نصر الله أفضل بكثير".
وأضافت ترك: "لم أسع في يوم من الأيام، لأن أكشف حقيقة قضية الآداب الملفقة، وفي النهاية "أنت تريد وأنا أريد والله يفعل ما يريد"، فأنا تركت الله يدافع عني لأنه هو الذي يدافع عن البشر أجمعين، ولذلك لم أفكر في محاولة إظهار ذلك، وعندما يُظلم أحد وينصره الله لا يتذكر أنه ظُلم، لأن حلاوة إظهار الحق تلغي أي شعور بالألم".
وقالت ترك "لن أتخذ أي إجراء رسمي كنوع من رد الشرف أو التعويض، لن أفعل هذا في الدنيا، وأنتظر أن آخذ حقي في الآخرة ممن ظلمني، وأعتقد أن هذا أهم بكثير من أن أتخذ إجراءً رسمياً".
وقالت ترك لمجلة "لها" الصادرة هذا الأسبوع: "لا أريد الحديث عن ظلم النظام (مبارك) السابق لي، فيكفي رجال هذا النظام ما هم فيه الآن، ولكنني أرى أن ما حدث نصر لي ولكل من هو مثلي، وكما قال القرآن الكريم "إن ينصركم الله فلا غالب لكم" صدق الله العظيم، فأنا دائماً أنظر إلى نصف الكوب المملوء، وأعتقد أن نصر الله أفضل بكثير".
وأضافت ترك: "لم أسع في يوم من الأيام، لأن أكشف حقيقة قضية الآداب الملفقة، وفي النهاية "أنت تريد وأنا أريد والله يفعل ما يريد"، فأنا تركت الله يدافع عني لأنه هو الذي يدافع عن البشر أجمعين، ولذلك لم أفكر في محاولة إظهار ذلك، وعندما يُظلم أحد وينصره الله لا يتذكر أنه ظُلم، لأن حلاوة إظهار الحق تلغي أي شعور بالألم".
وقالت ترك "لن أتخذ أي إجراء رسمي كنوع من رد الشرف أو التعويض، لن أفعل هذا في الدنيا، وأنتظر أن آخذ حقي في الآخرة ممن ظلمني، وأعتقد أن هذا أهم بكثير من أن أتخذ إجراءً رسمياً".