قال الفنان تامر حسني إنه غير محبوب من قبل زملائه في الوسط الفني؛ لتصوُّرهم أنه متكبر ومغرور، مشيرًا إلى أنه لا يحب السهر ويتفرغ لعمله، وهو ما يفسره البعض بأنه "عايش في الدور "
وفي الوقت الذي أكد فيه تامر شعوره بقرب زواجه، نفى استقراره على اختيار شريكة حياته، نافيًا ما تردد عن ارتباطه بالفتاة التي ظهرت معه في الألبوم الأخير، مشيرًا إلى أنها شائعة كشائعة علاقته بزينة ومي عز الدين
وأضاف تامر "مرة قالوا إنني مرتبط بـ" زينة "، ومرة ثانية قالوا بـ" مي عز الدين "، والآن يقولون بهذه الفتاة وكل هذا غير صحيح "
وحين يكون صحيحًا فأنا أول من سيقول؛ لأني أعرف أن هذا سيفرح كثيرين
وقال تامر: " أنا لست محبوبًا في الوسط الفني لأنني لا أحب السهر، وأكاد أكون متفرغًا تمامًا لعملي ، وهذا قد يدفع البعض إلى أن يزعل مني؛ لأنهم يتصورون أنني عايش في الدور حسبما ذكرت مجلة " كلام الناس "
وأضاف " هذا ليس صحيحًا والصحيح هو أنني أقوم بالواجب من ناحية، وأقدم المجاملات المطلوبة من ناحية أخرى "
وتابع قائلاً " حتى لو كان هناك شخص يكرهني وأنا أعرف ذلك، فإنني أقوم بواجبي نحوه ما دمت أعرف أنني يمكن أن أدخل الفرحة على قلب أسرته "
وضرب تامر مثالاً على كلامه قائلاً " يحدث كثيرًا أن تلتقيَني سيدة عادية لا أعرفها وتقول لي إنها تتمنى أن أغني في فرح ابنتها فأوافق فورًا ، ولحظتها لا تصدق وتتصور أنني أجاملها، ومع ذلك تفاجأ بي أنا وفرقتي ذهبنا إليها في الموعد بالضبط وبدون أجر " أنا أفعل هذا ولا أتحدث عنه بتاتًا
وأشار تامر إلى أنه يحرص على أن يتصل بزملائه الفنانين ليهنئهم بأعمالهم الجديدة، ومع هذا لم يحدث طول السنوات العشرة التي عمل فيها بالفن أن تحدث معه أحد حتى بالتليفون ليقول له "مبروك" على فيلم أو على ألبوم.
وأضاف: " يحدث هذا معي دون أن أعرف له تفسيرًا ، مع أن مجرد الكلمة تسعد الفنان؛ فقد حدث مثلاً أن قدمت أغنية للفنان أحمد زكي وهو في محنة مرضه، وحين رآني كان سعيدًا وقال لي: إن هذه الأغنية تخفف من آلامي أكثر من أي دواء "
وعلى صعيد حياته الخاصة ، قال تامر "رغم أن فني يأخذ كل وقتي، فإنني أشعر أن موضوع ارتباطي قرب ، مع أنه لا توجد إنسانة في حياتي حاليًّا وما يقال عن علاقتي بالفتاة التي ظهرت معي في الألبوم الأخير مجرد شائعات "
وفي الوقت الذي أكد فيه تامر شعوره بقرب زواجه، نفى استقراره على اختيار شريكة حياته، نافيًا ما تردد عن ارتباطه بالفتاة التي ظهرت معه في الألبوم الأخير، مشيرًا إلى أنها شائعة كشائعة علاقته بزينة ومي عز الدين
وأضاف تامر "مرة قالوا إنني مرتبط بـ" زينة "، ومرة ثانية قالوا بـ" مي عز الدين "، والآن يقولون بهذه الفتاة وكل هذا غير صحيح "
وحين يكون صحيحًا فأنا أول من سيقول؛ لأني أعرف أن هذا سيفرح كثيرين
وقال تامر: " أنا لست محبوبًا في الوسط الفني لأنني لا أحب السهر، وأكاد أكون متفرغًا تمامًا لعملي ، وهذا قد يدفع البعض إلى أن يزعل مني؛ لأنهم يتصورون أنني عايش في الدور حسبما ذكرت مجلة " كلام الناس "
وأضاف " هذا ليس صحيحًا والصحيح هو أنني أقوم بالواجب من ناحية، وأقدم المجاملات المطلوبة من ناحية أخرى "
وتابع قائلاً " حتى لو كان هناك شخص يكرهني وأنا أعرف ذلك، فإنني أقوم بواجبي نحوه ما دمت أعرف أنني يمكن أن أدخل الفرحة على قلب أسرته "
وضرب تامر مثالاً على كلامه قائلاً " يحدث كثيرًا أن تلتقيَني سيدة عادية لا أعرفها وتقول لي إنها تتمنى أن أغني في فرح ابنتها فأوافق فورًا ، ولحظتها لا تصدق وتتصور أنني أجاملها، ومع ذلك تفاجأ بي أنا وفرقتي ذهبنا إليها في الموعد بالضبط وبدون أجر " أنا أفعل هذا ولا أتحدث عنه بتاتًا
وأشار تامر إلى أنه يحرص على أن يتصل بزملائه الفنانين ليهنئهم بأعمالهم الجديدة، ومع هذا لم يحدث طول السنوات العشرة التي عمل فيها بالفن أن تحدث معه أحد حتى بالتليفون ليقول له "مبروك" على فيلم أو على ألبوم.
وأضاف: " يحدث هذا معي دون أن أعرف له تفسيرًا ، مع أن مجرد الكلمة تسعد الفنان؛ فقد حدث مثلاً أن قدمت أغنية للفنان أحمد زكي وهو في محنة مرضه، وحين رآني كان سعيدًا وقال لي: إن هذه الأغنية تخفف من آلامي أكثر من أي دواء "
وعلى صعيد حياته الخاصة ، قال تامر "رغم أن فني يأخذ كل وقتي، فإنني أشعر أن موضوع ارتباطي قرب ، مع أنه لا توجد إنسانة في حياتي حاليًّا وما يقال عن علاقتي بالفتاة التي ظهرت معي في الألبوم الأخير مجرد شائعات "