بالرغم من رفض الكثير من النجوم الإفصاح عن ميولهم الإنتخابية، إلا ان هذا لم يمنع البعض الآخر من الكشف صراحة عن الأحزاب التي يميلون لها وقاموا بالفعل بانتخابها على رأسهم حنان ترك وعلا غانم.
فقد كشفت حنان ترك عن مشاركتها في الانتخابات البرلمانية التي بدأت امس، معربة عن سعادتها بهذه التجربة الديمقراطية التي تتم بشفافية وبدون أى تزوير كما كان يحدث منذ قيام النظام الجمهوري على حد قولها مرجعة الفضل الى ثورة 25 يناير.
واكدت حنان انها لم يسبق لها المشاركة في الانتخابات البرلمانية التي كانت في عهد مبارك لأنها كانت تحصيل حاصل فلم يكن حينها الصوت له قيمة، وأشارت إلى انها أدلت بصوتها في منطقة حدائق القبة حيث وقفت في الطابور لمدة 3 ساعات وقامت بالتصويت لصالح حزب "الحرية والعدالة" التابع لجماعة الاخوان المسلمين.
على الجانب الأخر أكدت علا غانم انها تساند حزب "الكتلة المصرية" وأن الدافع وراء مشاركتها في الانتخابات مرتبط برفضها القاطع لأن يكون حزب "الحرية والعدالة" -الذراع السياسي لجماعة الإخوان المسلمين- هو الطرف الوحيد في المعركة الانتخابية.
وقالت علا إن الإخوان المسلمين هم الأوفر حظا في الفوز بالانتخابات البرلمانية، إلا انها في حاجة لمن يمثل صوتها في البرلمان غيرهم، منوهة إلى أن من يتجاهل التواجد في الانتخابات سيكون قد باع مصر للإخوان.
أما الفنان المصري عمرو واكد فقد أعلن مقاطعته لأول انتخابات برلمانية بعد ثورة 25 يناير، وقال في تصريحات عبر مدونته الشخصية: "إن الانتخابات ستكون مهزلة كوميدية ومسرحية عبثية لا تليق بشعبٍ يحلم بالديمقراطية".
واستبعد واكد أن تفرز الإنتخابات برلمانا ثوريا، بل توقع بأنها ستأتي بفلول الحزب الوطني وقوى الإسلام السياسي، بسبب القوانين التي صاغها المجلس العسكري وقانون الأحزاب والدوائر الانتخابية.
بينما انشغلت النجمة بسمة بمساندة خطيبها رجل السياسة د. عمرو حمزاوي وقامت بالتجول معه هو ومؤيديه في دائرته بمصر الجديدة.
فقد كشفت حنان ترك عن مشاركتها في الانتخابات البرلمانية التي بدأت امس، معربة عن سعادتها بهذه التجربة الديمقراطية التي تتم بشفافية وبدون أى تزوير كما كان يحدث منذ قيام النظام الجمهوري على حد قولها مرجعة الفضل الى ثورة 25 يناير.
واكدت حنان انها لم يسبق لها المشاركة في الانتخابات البرلمانية التي كانت في عهد مبارك لأنها كانت تحصيل حاصل فلم يكن حينها الصوت له قيمة، وأشارت إلى انها أدلت بصوتها في منطقة حدائق القبة حيث وقفت في الطابور لمدة 3 ساعات وقامت بالتصويت لصالح حزب "الحرية والعدالة" التابع لجماعة الاخوان المسلمين.
على الجانب الأخر أكدت علا غانم انها تساند حزب "الكتلة المصرية" وأن الدافع وراء مشاركتها في الانتخابات مرتبط برفضها القاطع لأن يكون حزب "الحرية والعدالة" -الذراع السياسي لجماعة الإخوان المسلمين- هو الطرف الوحيد في المعركة الانتخابية.
وقالت علا إن الإخوان المسلمين هم الأوفر حظا في الفوز بالانتخابات البرلمانية، إلا انها في حاجة لمن يمثل صوتها في البرلمان غيرهم، منوهة إلى أن من يتجاهل التواجد في الانتخابات سيكون قد باع مصر للإخوان.
أما الفنان المصري عمرو واكد فقد أعلن مقاطعته لأول انتخابات برلمانية بعد ثورة 25 يناير، وقال في تصريحات عبر مدونته الشخصية: "إن الانتخابات ستكون مهزلة كوميدية ومسرحية عبثية لا تليق بشعبٍ يحلم بالديمقراطية".
واستبعد واكد أن تفرز الإنتخابات برلمانا ثوريا، بل توقع بأنها ستأتي بفلول الحزب الوطني وقوى الإسلام السياسي، بسبب القوانين التي صاغها المجلس العسكري وقانون الأحزاب والدوائر الانتخابية.
بينما انشغلت النجمة بسمة بمساندة خطيبها رجل السياسة د. عمرو حمزاوي وقامت بالتجول معه هو ومؤيديه في دائرته بمصر الجديدة.