شنت الكاتبة اللبنانية رويدا مروه هجومًا لاذعًا على الإعلامي عمرو أديب خلال الأيام القليلة الماضية بعد سخريته من الفيديو الذي انتشر على موقع اليوتيوب ومواقع التواصل الاجتماعي وظهرت فيه شخصيات كبيرة في المملكة المغربية وهي تقبل يد ولي العهد الأمير حسن الذي لم يتجاوز عمره السنوات التسع.
وأكدت أنه أكرم بكثير مما فعله الإعلامي “البلطجي”، على حد وصفها عندما قبل قدم المطربة هيفاء وهبي في إحدى المناسبات.
وقد تداول عدد من الصحف المغربية المقال الذي جاء تحت اسم “من يستحق التقبيل.. يد الطفل أم قدم هيفاء وهبي” الذي قالت فيه رويدا: “وهنا يحاول الإعلامي
“البلطجي” عمرو أديب الذي حاول في برنامجه الأسبوع الماضي إهانة المغاربة في تعليقه على هذا الفيديو ونسي أن يعلق على الفيديو المنتشر له على الفيس بوك الذي يظهر التناقض الكبير بين مواقفه ما قبل الثورة وما بعدها”.
وتابعت: “هل كان عمرو أديب الذي يدعي النزاهة الإعلامية مضطرًا للجلوس تحت قدم المطربة اللبنانية هيفاء وهبي في إحدى حفلاتها علي المسرح .. هل هذا هو التحرر من العبودية الذي تريد للمغاربة أن ينعموا به مثلك؟ إن كنت تحب فن هيفاء فلا شأن لأحد بك ولكن إذا كنت من الذين يقبلون قدم فنانة ترتدي فستانًا قصيرًا على المسرح فلا يمكنك انتقاد موظف مغربي يقبل يد طفل في سن التسع سنوات! فليقبلها طالما هو راضٍ ولا يوجد قانون أو جهة أجبرته على ذلك” .
وأكدت أنه أكرم بكثير مما فعله الإعلامي “البلطجي”، على حد وصفها عندما قبل قدم المطربة هيفاء وهبي في إحدى المناسبات.
وقد تداول عدد من الصحف المغربية المقال الذي جاء تحت اسم “من يستحق التقبيل.. يد الطفل أم قدم هيفاء وهبي” الذي قالت فيه رويدا: “وهنا يحاول الإعلامي
“البلطجي” عمرو أديب الذي حاول في برنامجه الأسبوع الماضي إهانة المغاربة في تعليقه على هذا الفيديو ونسي أن يعلق على الفيديو المنتشر له على الفيس بوك الذي يظهر التناقض الكبير بين مواقفه ما قبل الثورة وما بعدها”.
وتابعت: “هل كان عمرو أديب الذي يدعي النزاهة الإعلامية مضطرًا للجلوس تحت قدم المطربة اللبنانية هيفاء وهبي في إحدى حفلاتها علي المسرح .. هل هذا هو التحرر من العبودية الذي تريد للمغاربة أن ينعموا به مثلك؟ إن كنت تحب فن هيفاء فلا شأن لأحد بك ولكن إذا كنت من الذين يقبلون قدم فنانة ترتدي فستانًا قصيرًا على المسرح فلا يمكنك انتقاد موظف مغربي يقبل يد طفل في سن التسع سنوات! فليقبلها طالما هو راضٍ ولا يوجد قانون أو جهة أجبرته على ذلك” .