هاجم الفنان محمد صبحي، عددا من الإعلاميين الذين "طبلوا" للحزب الوطني المنحل والنظام السابق قبل الثورة و"يطبلون" الآن للإخوان المسلمين ـ حسب وصفه ـ رافضا ما تقوم به إعلاميات على قنوات فضائية مشهورة واصفا إياهم بـ"البلانة" و"المعددة" وأن التليفزيون المصري ينافق الشارع والتحرير بشكل مبالغ فيه وبطريقة غير عادلة.
وعن قلق الفنانون بعد سيطرة التيار الإسلامي، وتأثيره على الساحة الفنية، قال "لو اعتدى الإخوان على فكري فهذا مرفوض"، موضحا أنه في عهد النظام السابق قام بتقليد مبارك ولم يقصد إهانته بل وضعه في إطار معين، وأكد أن أول مسرحية له ستكون عن التيار الإسلامي.
وأشار صبحي خلال ندوة نظمتها حركة صوت الأغلبية الصامتة مساء اليوم الجمعة بعنوان "الثورة ومستقبل مصر"، إلى أنه متخوف من المزايدات والمتاجرة باسم الدين، موضحا أنه من المفترض أن يشعر كل منا بأنه حر ولا يستمد حريته من الآخرين.
وأوضح أن الفن انحدر منذ أحداث 11 سبتمر والتفجيرات التي وقعت بأمريكا، والتي كانت في مجملها تهدف إلى أن توضح للغرب وأمريكا أننا لسنا إرهابيين، ولكننا "ناس هلس" من خلال الكليبات الساقطة والخليعة والأعمال العارية حتى نثبت لهم أننا غير متعصبين.
وطالب صبحي بأن يتم تكوين مجلس أمناء الثورة من 50 شخصية، يقومون بقيادة المظاهرات وتوجيهها وعدم المساس بالمؤسسسات، وأن يتم تكوين أجهزة شرطية داخل وزارة الداخلية، ومنها قوة لحماية المظاهرات دون التدخل، وقوة لفض الشغب وحماية الممتلكات.
وأعرب صبحي عن تعاطفه مع علاء مبارك، مؤكدا أنه ليس له ذنب فيما يحدث له الآن من محاكمات، وقال إن مبارك كان رجلا عظيما قدم الكثير لمصر قبل عام 1997، ولكن بعد ذلك بدأت زوجته "سوزان" وجمال في توجيهه والعمل على السيطرة على مقاليد الحكم.
وهاجم أيضا صبحي كل الفنانين الذين نزلوا إلى ميدان التحرير، قائلا إنهم "نازلين علشان الشو" وأخذ صك الغفران، موضحا أنه لم ينزل الميدان وكان يقابل شباب التحرير في أماكن كثيرة ويستمع إليهم ويناصرهم.
وطالب صبحي المجتمع المدني بأن يشارك في مشروع العشوائيات، مؤكدا أن فى زياراته الأخيرة للدول الأوروبية تمكن من إقناع عدد كبير من الجالية المصرية هناك بأن يساعدوا في المشروع غير أنهم طالبوا بألا يكون ذلك من خلال المؤسسات الحكومية.
وأوضح أنه سيتم خلال الأيام القليلة المقبلة إذاعة مسلسل "فارس بلا جواد" والذي يكشف عن مخطط خارجي لتقسيم مصر والدول العربية، وأوضح أن الموساد يضع ميزانية تقدر بالمليارات لضرب مصر، حيث تم تقسيم السودان، وليبيا بعد الثورة في طريقها إلى التقسيم، ولديهم مخطط لتقسيم مصر إلى 4 دويلات وهي (النوبية ـ المسيحية ـ الفلسطينية في سيناء ـ الإسلامية).
وعن قلق الفنانون بعد سيطرة التيار الإسلامي، وتأثيره على الساحة الفنية، قال "لو اعتدى الإخوان على فكري فهذا مرفوض"، موضحا أنه في عهد النظام السابق قام بتقليد مبارك ولم يقصد إهانته بل وضعه في إطار معين، وأكد أن أول مسرحية له ستكون عن التيار الإسلامي.
وأشار صبحي خلال ندوة نظمتها حركة صوت الأغلبية الصامتة مساء اليوم الجمعة بعنوان "الثورة ومستقبل مصر"، إلى أنه متخوف من المزايدات والمتاجرة باسم الدين، موضحا أنه من المفترض أن يشعر كل منا بأنه حر ولا يستمد حريته من الآخرين.
وأوضح أن الفن انحدر منذ أحداث 11 سبتمر والتفجيرات التي وقعت بأمريكا، والتي كانت في مجملها تهدف إلى أن توضح للغرب وأمريكا أننا لسنا إرهابيين، ولكننا "ناس هلس" من خلال الكليبات الساقطة والخليعة والأعمال العارية حتى نثبت لهم أننا غير متعصبين.
وطالب صبحي بأن يتم تكوين مجلس أمناء الثورة من 50 شخصية، يقومون بقيادة المظاهرات وتوجيهها وعدم المساس بالمؤسسسات، وأن يتم تكوين أجهزة شرطية داخل وزارة الداخلية، ومنها قوة لحماية المظاهرات دون التدخل، وقوة لفض الشغب وحماية الممتلكات.
وأعرب صبحي عن تعاطفه مع علاء مبارك، مؤكدا أنه ليس له ذنب فيما يحدث له الآن من محاكمات، وقال إن مبارك كان رجلا عظيما قدم الكثير لمصر قبل عام 1997، ولكن بعد ذلك بدأت زوجته "سوزان" وجمال في توجيهه والعمل على السيطرة على مقاليد الحكم.
وهاجم أيضا صبحي كل الفنانين الذين نزلوا إلى ميدان التحرير، قائلا إنهم "نازلين علشان الشو" وأخذ صك الغفران، موضحا أنه لم ينزل الميدان وكان يقابل شباب التحرير في أماكن كثيرة ويستمع إليهم ويناصرهم.
وطالب صبحي المجتمع المدني بأن يشارك في مشروع العشوائيات، مؤكدا أن فى زياراته الأخيرة للدول الأوروبية تمكن من إقناع عدد كبير من الجالية المصرية هناك بأن يساعدوا في المشروع غير أنهم طالبوا بألا يكون ذلك من خلال المؤسسات الحكومية.
وأوضح أنه سيتم خلال الأيام القليلة المقبلة إذاعة مسلسل "فارس بلا جواد" والذي يكشف عن مخطط خارجي لتقسيم مصر والدول العربية، وأوضح أن الموساد يضع ميزانية تقدر بالمليارات لضرب مصر، حيث تم تقسيم السودان، وليبيا بعد الثورة في طريقها إلى التقسيم، ولديهم مخطط لتقسيم مصر إلى 4 دويلات وهي (النوبية ـ المسيحية ـ الفلسطينية في سيناء ـ الإسلامية).