أعرب الفنان محمد صبحي عن تعاطفه مع الرئيس السابق حسني مبارك، وقال إنه لم يكن يقصد إهانته حين قلده خلال فترة حكمه، ووصفه بأنه رجل عظيم قدم الكثير لمصر حتى عام 1997، الذي اعتبره صبحي نقطة التحول في تاريخ الأسرة الحاكمة والبلاد، إذ أنه شهد بداية توجيه الرئيس من قِبل زوجته سوزان وجمال مبارك، وتخليه عن زمام المبادرة والسيطرة الحقيقية على الأمور.
وهاجم صبحي، خلال مشاركته فى ندوة "الثورة ومستقبل مصر" التى نظمتها حركة "صوت الأغلبية الصامتة"، مجموعة من زملائه الفنانين الذين نزلوا إلى ميدان التحرير من أجل الاستعراض و"الشو" والحصول على "صكوك الغفران"، لافتا إلى أن تواجده فى الميدان كان علنيا.
وقال صبحي إن بعض الإعلاميين "طبلوا" للحزب الوطني فى السابق، وغيروا مواقعهم الآن وبدأوا "بالتطبيل" لجماعة الإخوان المسلمين، معربا عن رفضه اعتداء "الإخوان" على فكره.
وقدم صبحي اقتراحات تقضي بتأسيس مجلس أمناء الثورة يتكون من 50 شخصية، تقع على عاتقهم مسئولية قيادة المظاهرات وتوجيهها وتفادي المساس بالمؤسسات، ولم يعرب عن رغبته في أن يكون عضواً في المجلس المقترح.
وعلي المستوى الفني، أشار صبحي إلى أنه سيتناول في أولى مسرحياته القادمة موضوع صعود التيار الإسلامي، ولم يوضح أي تفاصيل عن طبيعة العمل، منتقدا الحالة الفنية العامة في مصر بعد أحداث 11 سبتمبر، انطلاقا من الرغبة في إرسال رسائل لأمريكا وللغرب عموماً "بأننا لسنا إرهابيين أو متعصبين"، فتحولت الساحة الفنية إلى مصدر "للأعمال العارية والكليبات الخليعة والساقطة".
وهاجم صبحي، خلال مشاركته فى ندوة "الثورة ومستقبل مصر" التى نظمتها حركة "صوت الأغلبية الصامتة"، مجموعة من زملائه الفنانين الذين نزلوا إلى ميدان التحرير من أجل الاستعراض و"الشو" والحصول على "صكوك الغفران"، لافتا إلى أن تواجده فى الميدان كان علنيا.
وقال صبحي إن بعض الإعلاميين "طبلوا" للحزب الوطني فى السابق، وغيروا مواقعهم الآن وبدأوا "بالتطبيل" لجماعة الإخوان المسلمين، معربا عن رفضه اعتداء "الإخوان" على فكره.
وقدم صبحي اقتراحات تقضي بتأسيس مجلس أمناء الثورة يتكون من 50 شخصية، تقع على عاتقهم مسئولية قيادة المظاهرات وتوجيهها وتفادي المساس بالمؤسسات، ولم يعرب عن رغبته في أن يكون عضواً في المجلس المقترح.
وعلي المستوى الفني، أشار صبحي إلى أنه سيتناول في أولى مسرحياته القادمة موضوع صعود التيار الإسلامي، ولم يوضح أي تفاصيل عن طبيعة العمل، منتقدا الحالة الفنية العامة في مصر بعد أحداث 11 سبتمبر، انطلاقا من الرغبة في إرسال رسائل لأمريكا وللغرب عموماً "بأننا لسنا إرهابيين أو متعصبين"، فتحولت الساحة الفنية إلى مصدر "للأعمال العارية والكليبات الخليعة والساقطة".