فى إطار استعدادها لتقديم شخصية راهبة مسيحية ضمن مسلسل «الأخت تريزا» زارت النجمة حنان ترك الأنبا إبرآم أسقف الفيوم، وراعى دير الأنبا إبرآم بالفيوم، والذى جمعتهما به عدة جلسات من أجل التعرف على بعض التفاصيل الدقيقة الخاصة بالحياة المسيحية، والتعرف على بعض الطقوس الخاصة والتفاصيل التى لا يعرفها سوى الأقباط الأرثوذكس، صرح بذلك المنتج خال حلمى موضحا أن مسلسل الأخت تريزا موضوعه الرئيسى هو الفتنة الطائفية، إلا أنه فى الجانب الذى يخص شخصية الأخت تريزا، تم الاهتمام بالتعرف على تفاصيل الحياة المسيحية، حيث تقدم لأول مرة فى الدراما المصرية والعربية الشخصية المسيحية بهذا العمق، حيث تم الاهتمام بأدق التفاصيل وكان هناك حرص كبير على تلاشى الأخطاء المعتادة التى تقع فيها الأعمال الدرامية عادة عند تناول الشخصية القبطية، وبعد الاطلاع على تفاصيل العقيدة المسيحية، وجدنا أنه من الأفضل أن تكون شخصية الأخت تريزا هى لشخصية مكرسة وليست راهبة، ليتناسب أكثر مع العقيدة الأرثوذكسية.
ويعد مسلسل «الأخت تريزا» هو أول مسلسل يسمح له بالتصوير داخل إحدى الكنائس التابعة للطائفة الأرثوذكسية، حيث كانت الكنيسة من قبل ترفض التصوير داخلها، مما كان يتسبب فى الكثير من الخلل الدرامى داخل الأعمال الدرامية التى تتناول حياة الأقباط، حيث كان فريق العمل يضطر لتصوير مشاهده المتعلقة بالشخصيات القبطية داخل كنائس تابعة للطائفة الكاثوليكية، وكان ذلك يتضح جليا من الشكل الداخلى للكنيسة، بينما تظهر الشخصية على أنها تنتمى إلى الطائفة الأرثوذكسية أو القسيس يرتدى ملابس أرثوذكسية داخل كنيسة كاثوليكية مما يسبب الخلل، وكان آخر هذه الأعمال مسلسل «آدم» بطولة تامر حسنى ومى عز الدين.
«الأخت تريزا» هو عمل درامى يتعرض لأزمة الفتنة الطائفية، ويكشف أبعادها بشكل صريح، لم يعرض من قبل ويقدم معالجة للتصالح بين نسيج مصر.
والمسلسل تدور أحداثه فى إطار ملحمى حول أختين توأم، نشأت الأولى منهما فى بيت مسلم، والثانية فى بيت مسيحى، الفتاة المسلمة «خديجة»، والمسيحية «تريزا»، وتبدأ الأحداث بشخص مجهول يضع الأختين التوأم، واحدة أمام مسجد، والثانية أمام كنيسة، وكانت حنان ترك قد بدأت تصوير مشاهدها فى «الأخت تريزا»، بالحى الريفى بمدينة الإنتاج الإعلامى، قبل أسبوعين، ويشارك حنان ترك بطولة المسلسل النجوم: أحمد عزمى وسامى العدل ومحمود الجندى وطارق دسوقى وأحمد ماهر.
ويعد مسلسل «الأخت تريزا» هو أول مسلسل يسمح له بالتصوير داخل إحدى الكنائس التابعة للطائفة الأرثوذكسية، حيث كانت الكنيسة من قبل ترفض التصوير داخلها، مما كان يتسبب فى الكثير من الخلل الدرامى داخل الأعمال الدرامية التى تتناول حياة الأقباط، حيث كان فريق العمل يضطر لتصوير مشاهده المتعلقة بالشخصيات القبطية داخل كنائس تابعة للطائفة الكاثوليكية، وكان ذلك يتضح جليا من الشكل الداخلى للكنيسة، بينما تظهر الشخصية على أنها تنتمى إلى الطائفة الأرثوذكسية أو القسيس يرتدى ملابس أرثوذكسية داخل كنيسة كاثوليكية مما يسبب الخلل، وكان آخر هذه الأعمال مسلسل «آدم» بطولة تامر حسنى ومى عز الدين.
«الأخت تريزا» هو عمل درامى يتعرض لأزمة الفتنة الطائفية، ويكشف أبعادها بشكل صريح، لم يعرض من قبل ويقدم معالجة للتصالح بين نسيج مصر.
والمسلسل تدور أحداثه فى إطار ملحمى حول أختين توأم، نشأت الأولى منهما فى بيت مسلم، والثانية فى بيت مسيحى، الفتاة المسلمة «خديجة»، والمسيحية «تريزا»، وتبدأ الأحداث بشخص مجهول يضع الأختين التوأم، واحدة أمام مسجد، والثانية أمام كنيسة، وكانت حنان ترك قد بدأت تصوير مشاهدها فى «الأخت تريزا»، بالحى الريفى بمدينة الإنتاج الإعلامى، قبل أسبوعين، ويشارك حنان ترك بطولة المسلسل النجوم: أحمد عزمى وسامى العدل ومحمود الجندى وطارق دسوقى وأحمد ماهر.