أعرب الممثل المصري العالمي عمر الشريف عن إعجابه بالربيع العربي وقال إننى أرى أن الربيع العربي شيء إيجابي، خاصة بالنسبة لمصر".
وأضاف في مقابلة مع صحيفة "فرانكفورتر روندشاو" الألمانية " أننى لم أفقد الأمل في أن نصبح ديمقراطية حقيقية".
ولم يخف عمر الشريف الذي يحتفل بعيد ميلاده الثمانين، أمله في ألا يتدخل الجيش المصري في الحراك السياسي الذي تعيشه مصر، وأن يكتفي بواجب الدفاع عن مصر لحمايتها من الأخطار الخارجية.
وذكرت الصحيفة الألمانية أن عمر الشريف يعيش حياة غير تقليدية، إذ يعيش منذ طلاقه عام 1967 في الفنادق.
وصرح عمر الشريف في ذات الحوار أنه " يعيش من الحقائب"، في إشارة إلى أنه دائم التنقل، وقال أنه " لا يحتاج أشياء كثيرة، وأن قلبه لا يتعلق بشيء معين". كما اعتبرت الصحيفة الألمانية أن طريقة تغذيته استثنائية، بعدما اعترف لها أنه " يأكل مرة في اليوم، وذلك في المساء فقط دون تناوله لوجبة الفطور والغذاء".
وتجدر الإشارة إلى أن بداية انطلاق الفنان المصري عمر الشريف نحو العالمية كان مع فيلم "لورانس العرب"، حيث شارك فيه وقام ببطولة العديد من الأفلام العالمية نذكر منها على سبيل المثال لا الحصر "ليل الجنرالات" عام 1967، "فتاة مرحة" عام 1968 وفيلم "الوادي الأخير" عام 1971، كما قدم عمر الشريف الأدوار الكوميدية مثل "النمر الوردي يضرب مجددا" عام 1976 وفيلم "السر" عام 1984.
وأضاف في مقابلة مع صحيفة "فرانكفورتر روندشاو" الألمانية " أننى لم أفقد الأمل في أن نصبح ديمقراطية حقيقية".
ولم يخف عمر الشريف الذي يحتفل بعيد ميلاده الثمانين، أمله في ألا يتدخل الجيش المصري في الحراك السياسي الذي تعيشه مصر، وأن يكتفي بواجب الدفاع عن مصر لحمايتها من الأخطار الخارجية.
وذكرت الصحيفة الألمانية أن عمر الشريف يعيش حياة غير تقليدية، إذ يعيش منذ طلاقه عام 1967 في الفنادق.
وصرح عمر الشريف في ذات الحوار أنه " يعيش من الحقائب"، في إشارة إلى أنه دائم التنقل، وقال أنه " لا يحتاج أشياء كثيرة، وأن قلبه لا يتعلق بشيء معين". كما اعتبرت الصحيفة الألمانية أن طريقة تغذيته استثنائية، بعدما اعترف لها أنه " يأكل مرة في اليوم، وذلك في المساء فقط دون تناوله لوجبة الفطور والغذاء".
وتجدر الإشارة إلى أن بداية انطلاق الفنان المصري عمر الشريف نحو العالمية كان مع فيلم "لورانس العرب"، حيث شارك فيه وقام ببطولة العديد من الأفلام العالمية نذكر منها على سبيل المثال لا الحصر "ليل الجنرالات" عام 1967، "فتاة مرحة" عام 1968 وفيلم "الوادي الأخير" عام 1971، كما قدم عمر الشريف الأدوار الكوميدية مثل "النمر الوردي يضرب مجددا" عام 1976 وفيلم "السر" عام 1984.