نفت الفنانة منى زكي ما نشرته إحدى الصحف القومية على لسانها بأنها لا تخشى على الفن من صعود التيارات الإسلامية التي لن تستطيع إجبارها على أي شيء -بحسب ما تمّ نشره- لأنها لم تخَف منها في الأساس، وأن وجودها بهذا الشكل في هذا التوقيت جاء نظرا لتراكمات نتجت خلال السنوات الماضية.
وقالت منى في تصريحات لـ"بص وطل" اليوم (الثلاثاء): "كل ما جاء في هذا الحوار الوهمي غير صحيح بالمرة، ومن الممكن أن أقاضي هذه الصحيفة؛ لكنني لن أفعل ذلك في ظلّ فقدها لمصداقيتها من وجهة نظري منذ فترة كبيرة".
وأضافت: "أعتقد أنه مِن حقّي الاحتفاظ بآرائي السياسية لنفسي دون الإفصاح عنها، ويجب على الإعلام أن يحترم ذلك، ولكن مع الأسف هناك بعض وسائل الإعلام التي لم تتغيّر بعدُ مثلما تتغيّر مصر حاليا".
وأتبعت: "أتابع حاليا المشهد السياسي في الشارع المصري، وكل ما أستطيع قوله إنني أتمنى أن تعبُر مصر لطريق الاستقرار والتقدّم، وهو ما كنا ننشده جميعا منذ اندلاع الثورة".
يُذكر أن منى من الفنانات اللاتي شاركن في الثورة منذ اندلاعها؛ سواء في نادي نقابة الممثلين في البحر الأعظم، أو في جمعة الغضب (28 يناير) في ميدان التحرير.
وقالت منى في تصريحات لـ"بص وطل" اليوم (الثلاثاء): "كل ما جاء في هذا الحوار الوهمي غير صحيح بالمرة، ومن الممكن أن أقاضي هذه الصحيفة؛ لكنني لن أفعل ذلك في ظلّ فقدها لمصداقيتها من وجهة نظري منذ فترة كبيرة".
وأضافت: "أعتقد أنه مِن حقّي الاحتفاظ بآرائي السياسية لنفسي دون الإفصاح عنها، ويجب على الإعلام أن يحترم ذلك، ولكن مع الأسف هناك بعض وسائل الإعلام التي لم تتغيّر بعدُ مثلما تتغيّر مصر حاليا".
وأتبعت: "أتابع حاليا المشهد السياسي في الشارع المصري، وكل ما أستطيع قوله إنني أتمنى أن تعبُر مصر لطريق الاستقرار والتقدّم، وهو ما كنا ننشده جميعا منذ اندلاع الثورة".
يُذكر أن منى من الفنانات اللاتي شاركن في الثورة منذ اندلاعها؛ سواء في نادي نقابة الممثلين في البحر الأعظم، أو في جمعة الغضب (28 يناير) في ميدان التحرير.