نفى الإعلامي عمرو أديب أنباءً صحفية تحدثت عن تقاضيه مليوني دولار، مقابل إجراءه لحوار مع رجل الأعمال المصري الهارب في أسبانيا، حسين سالم.
وأكد أديب، في تدوينه على موقع التواصل الاجتماعي (تويتر) أنه سيرفع دعوى قضائية علي الجريدة التي بثت الخبر وسيطالبها بدفع مليوني دولار تعويض، واصفًا إياها بـ(التافهة).
وأضاف: نفس لعبه النظام اللي فات لما حد ما يمشيش علي هواهم يبقي علي طول نولع فيه ونقول عنه إنه حرامي مرتشي نصاب شاذ جنسيًا.
وألمح إلى وقوف أحد مرشحي الرئاسة وراء الخبر، قائلاً: يا تري ليه مرشح رئاسي يدفع فلوس لجريدة قذره علشان تشوه صورتي قدام الناس .. الحمدللهً إنه مش هايفوز حتي لو دفع لمصر كلها وأنا مش حسيبه، على حد قوله.
كانت إحدى الصحف صحيفة قد نشرت خبرًا مفاداه بأن جهات من الدولة قد تدخلت لإجراء هذا لقاء بين أديب وسالم في محاولة لتحسين صورة الأخير الذي كان له دورا كبيرا خلال الثورة في تهريب أموال الرئيس المخلوع وأبناءه، بالإضافة لدوره في إتمام صفقة الغاز مع إسرائيل وعدد من صفقات الأسلحة، على حد قولها.
كان حوار أديب مع حسين سالم، الذي بثته شبكة أوربت الفضائية، قد أحدث جدلا واسعاً في المجتمع المصري، سواء من حيث كلام سالم نفسه أو من حيث كيف استطاع أديب أن يصل لرجل لطالما لهثت وراءه معظم وسائل الإعلام العالمية.
وأكد أديب، في تدوينه على موقع التواصل الاجتماعي (تويتر) أنه سيرفع دعوى قضائية علي الجريدة التي بثت الخبر وسيطالبها بدفع مليوني دولار تعويض، واصفًا إياها بـ(التافهة).
وأضاف: نفس لعبه النظام اللي فات لما حد ما يمشيش علي هواهم يبقي علي طول نولع فيه ونقول عنه إنه حرامي مرتشي نصاب شاذ جنسيًا.
وألمح إلى وقوف أحد مرشحي الرئاسة وراء الخبر، قائلاً: يا تري ليه مرشح رئاسي يدفع فلوس لجريدة قذره علشان تشوه صورتي قدام الناس .. الحمدللهً إنه مش هايفوز حتي لو دفع لمصر كلها وأنا مش حسيبه، على حد قوله.
كانت إحدى الصحف صحيفة قد نشرت خبرًا مفاداه بأن جهات من الدولة قد تدخلت لإجراء هذا لقاء بين أديب وسالم في محاولة لتحسين صورة الأخير الذي كان له دورا كبيرا خلال الثورة في تهريب أموال الرئيس المخلوع وأبناءه، بالإضافة لدوره في إتمام صفقة الغاز مع إسرائيل وعدد من صفقات الأسلحة، على حد قولها.
كان حوار أديب مع حسين سالم، الذي بثته شبكة أوربت الفضائية، قد أحدث جدلا واسعاً في المجتمع المصري، سواء من حيث كلام سالم نفسه أو من حيث كيف استطاع أديب أن يصل لرجل لطالما لهثت وراءه معظم وسائل الإعلام العالمية.